موقع 24:
2025-12-15@01:16:59 GMT

كلوب: صلاح عمره 20 عاماً

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

كلوب: صلاح عمره 20 عاماً

أعرب المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي، يورغن كلوب، اليوم الجمعة، عن اعتقاده بأن المصري محمد صلاح مازال يتمتع بجسد لاعب شاب مع اكتسابه المزيد من الحكمة والخبرة.

قالت وكالة الأنباء البريطانية بي.أيه.ميديا: "صلاح شارك كبديل ليسجل الهدف الأخير لليفربول خلال المباراة التي فاز بها الفريق على تولوز 5-1 في الدوري الأوروبي، مسجلاً هدفه رقم 43 مع الفريق في البطولات الأوروبية، ليتخطى عدد أهداف تييري هنري مع آرسنال، وسجل 42 هدفاً ليصبح أكثر لاعب تسجيلاً للأهداف لفريق إنجليزي واحد في البطولات القارية.

"Off the pitch he behaves like a grown man, besides that he’s ???????????????????? ???? ???????????????????? ????????????????????????!" ????

Really interesting stuff as Klopp explains how Mo Salah has ???????????????????????????? his game ⤵️ pic.twitter.com/OsEq7zGs4T

— This Is Anfield (@thisisanfield) October 27, 2023

وجاء هذا بعدما سجل صلاح 31 عاماً هدفي فريقه في المباراة التي فاز بها على إيفرتون 2-0، مما يعني أن صلاح سجل أو صنع أهدافاً في آخر 13 مباراة بالدوري الإنجليزي في ملعب أنفيلد.

وقال كلوب:" خارج الملعب يتصرف صلاح كرجل بالغ، ولكن بجانب هذا يظل صلاح لاعباً شاباً، أعتقد أننا إذا أخضعناه لكشف بالأشعة سيكون على الأرجح عمر أغلب عظامه 19 أو 20 عاماً، لأنه يحافظ على لياقته البدنية".

وأضاف: "لديه فهم للعبة، هذا ما نحاول منحه للاعبين الشباب، كلهم يعرفون الكثير عن كرة القدم عندما ينهون مسيرتهم بعمر 35 عاماً، ولكن كلما تمت معرفة هذه المعلومات في وقت مبكر، كلما زادت الفائدة منها".

وأكد كلوب أنه لم يكن يعلم أن صلاح تخطى رقم هنري الأوروبي، ولكن وفقاً لعدد الأرقام القياسية التي حطمها اللاعب المصري خلال فترة تواجده في أنفيلد، فمن الصعب أن يظل مطلعاً على تلك الأرقام.

واختتم: "ربما كان ليحطم المزيد من الأرقام القياسية إذا كنت على دراية بهذا، لأن في بعض الأحيان أبقيه خارج الملعب، عندما يكون في إمكانه تحطيم رقم قياسي، لم يكن هذا متعمداً".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة يورغن كلوب محمد صلاح الدوري الإنجليزي ليفربول

إقرأ أيضاً:

حين تتحدث الأرقام… مؤشرات الأداء كمرآة للمؤسسة

حين تتحدث #الأرقام… #مؤشرات_الأداء كمرآة للمؤسسة

الأستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

ليست الأرقام مجرد نتائج في جداول، بل قصة مكتوبة بلغة الصدق. فالمؤسسة التي لا تراقب أرقامها تشبه من يسير في طريقٍ طويل بلا بوصلة، قد يظن أنه يتقدم بينما هو يدور في المكان نفسه. الأرقام لا تكذب، لكنها تحتاج إلى من يفهمها، ويقرأ ما وراءها. إنها مرآة الأداء، ومفتاح التوازن بين الطموح والواقع.

في بيئة الأعمال الأردنية، يمكن تمييز المؤسسات القادرة على النمو من خلال علاقتها بمؤشرات الأداء. فشركة البوتاس العربية مثلًا، لم تبنِ مكانتها العالمية على الحظ، بل على نظام متابعة دقيق لمؤشرات الإنتاج والتصدير والتكلفة، مما مكّنها من اتخاذ قراراتٍ سريعة في فترات الاضطراب الاقتصادي. وفي المقابل، كثير من المؤسسات الحكومية والخاصة ما تزال تتعامل مع الأرقام كمجرد تقاريرٍ سنوية تُعد لأغراض التقييم الشكلي لا للتحسين الحقيقي.

مقالات ذات صلة الباشا موسى العدوان… حين يتكلم ضمير الوطن ويسكت تجّار الأوطان 2025/12/12

القائد الواعي يدرك أن مؤشرات الأداء (KPIs) ليست مجرد أدوات رقابة، بل وسيلة لإدارة المستقبل. حين يقيس الإنتاجية أو رضا العملاء أو زمن الاستجابة، فهو لا يبحث عن رقمٍ للعرض، بل عن إشارةٍ تدله على ما يجب أن يتغير. في جامعةٍ أردنية مثل اليرموك أو الأردنية، يصبح تتبّع مؤشرات البحث العلمي والرضا الأكاديمي ومعدلات التشغيل بعد التخرج دليلًا على جودة القرارات لا على حجم النشاط فقط. فالإدارة الحديثة لا تحكم بالانطباع، بل بالبيان.

في المقابل، من يسيء فهم الأرقام يحولها إلى عبءٍ على الموظفين. تُجمع البيانات بلا هدف، وتُراقب المؤشرات الخطأ، فتتحول الأرقام من وسيلةٍ للتطوير إلى أداةٍ للرقابة العمياء. فكم من مؤسسةٍ تقيس “عدد الاجتماعات” بدل جودة القرارات، أو “عدد الزوار” بدل رضا العملاء، أو “عدد المشاريع” بدل أثرها الحقيقي؟ تلك المفارقات تجعل الأرقام صامتة، لأنها تُستخدم بلا عقلٍ ناقد.

الشركات العالمية الناجحة أدركت هذه الحقيقة مبكرًا. فشركة Toyota تستخدم مؤشرات الأداء اليومية كجزءٍ من ثقافة العمل، لا كإجراءٍ إداري. كل عامل يعرف الأرقام التي تعنيه، ويفهم كيف تسهم في تحقيق الهدف العام. وفي Google، تُدار فرق العمل وفق نظام OKRs (الأهداف والنتائج الرئيسية)، حيث تُقاس النتائج ليس بالكمّ فقط، بل بمدى تأثيرها على الرؤية الكبرى. هناك يصبح الرقم لغة مشتركة بين القائد والفريق، لا مجرد تقريرٍ للمدير المالي.

في الأردن، نحن بحاجةٍ إلى هذا التحول في التفكير الإداري، حيث تُصبح مؤشرات الأداء وسيلة للتعلّم لا للمحاسبة فقط. أن نسأل: ماذا تقول لنا هذه الأرقام؟ ماذا تكشف عن ثقافة المؤسسة؟ وهل تحكي قصة نجاحٍ مستدام أم مجرد نشاطٍ عابر؟

الأرقام لا تزيّف الحقيقة، لكنها قد تُغفلها إن لم نُحسن قراءتها. والمؤسسة التي تتعلّم الإصغاء إلى بياناتها، تتعلم كيف تتغيّر قبل أن يُجبرها السوق على ذلك. فحين تتحدث الأرقام، على القائد أن يسمع جيّدًا… لأن الصمت في هذه الحالة ليس تواضعًا، بل خطرٌ وجودي.

مقالات مشابهة

  • حسن المستكاوي: الأرقام التي يحققها صلاح دخلت كتاب تاريخ ليفربول
  • شوبير: محمد صلاح يواصل التألق مع ليفربول ويتجاوز روني في الأرقام
  • الدولار يقترب من 130 ألف تومان .. العملة الإيرانية تواصل تسجيل الأرقام القياسية
  • محمد صلاح يصنع هدف ليفربول الثاني ويواصل تحطيم الأرقام القياسية في البريميرليج
  • كلوب يغلق الباب أمام تدريب ريال مدريد ويؤكد تمسكه بمستقبله الحالي
  • هل يقود يورجن كلوب ريال مدريد.. تقارير إسبانية تكشف
  • اكتشاف جدار حجري عمره 7 آلاف عام تحت الماء قبالة فرنسا
  • حين تتحدث الأرقام… مؤشرات الأداء كمرآة للمؤسسة
  • مصير صلاح يتصدر المشهد في مواجهة ليفربول وبرايتون
  • ماذا لو جاء معتذراً.. صلاح يودّع جماهير ليفربول في أنفيلد