في دوري يلو.. العدالة يتجاوز العربي وتعادل الباطن والبكيرية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
حائل- خالد الحامد
واصل فريق العدالة سلسلة انتصاراته وحقق فوزا مهما على نظيره العربي بهدفين مقابل هدف، في مواجهة الفريقين التي جرت على أرض ملعب التعليم بعنيزة، ضمن الجولة التاسعة للدوري. سجل للعدالة فيليب مايا، ووليد الشنقيطي، فيما سجل هدف العربي جوبسون. بهذه النتيجة، بات رصيد العدالة 21 بالمركز الثاني، فيما توقف رصيد العربي عند 13 نقطة بالمركز السابع.
بهذا التعادل، حقق الباطن نقطته رقم 11، فيما أضاع البكيرية فرصة الاقتراب من ثلاثي المقدمة ، بعد أن وصل لنقطته رقم 15.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الباطن البكيرية الجولة التاسعة العدالة العربي دوري يلو
إقرأ أيضاً:
فرحان بالمركز الأخير.. الغندور يوجه رسالة نارية بعد خروج الأهلي من البطولة
وجه الاعلامي خالد الغندور رسالة نارية للنادي الاهلي بعد توديع الفريق بطولة كأس العالم للاندية.
و كتب الغندور عبر فيسبوك:هو فعلا الأهلي و جمهوره فرحان بالمركز الأخير في مجموعته و هل ده كان حلمهم بعد اجراء قرعة كاس العالم للاندية و هل الصفقات للحصول علي هذا المركز.
ودّع النادي الأهلي منافسات البطولة بشكل مبكر بعد تعادل مخيب في الجولة الأخيرة، ليُنهي مشواره في دور المجموعات برصيد نقطتين فقط.
الفريق جمع هاتين النقطتين من تعادلين أمام كل من إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي، في حين تلقى خسارة أمام بالميراس البرازيلي.
هذه النتائج وضعته في المركز الثالث، ليغادر البطولة رفقة بورتو الذي جاء في المركز الأخير.
وقد دفع الأهلي فاتورة الأخطاء الدفاعية و"آفة" الفرص الضائعة وتعادل 4-4 مع بورتو البرتغالي في مباراة مُثيرة .
أداء مخيّب وتحديات واضحة
شكلت هذه المشاركة خيبة أمل لجماهير الأهلي، التي كانت تأمل في رؤية فريقها يحقق نتائج أفضل على الساحة الدولية. الأداء الدفاعي كان هشاً، وشهدت المباريات تراجعاً واضحاً في التنظيم والانضباط التكتيكي. أما على مستوى الهجوم، فقد افتقد الفريق للمسة الأخيرة والفعالية أمام المرمى، مما جعله عاجزًا عن ترجمة الفرص إلى أهداف حاسمة.
من المنتظر أن يُجري الجهاز الفني بقيادة المدرب تقييمًا شاملًا لما قدمه الفريق خلال البطولة، مع التركيز على معالجة الثغرات الدفاعية وتعزيز الأداء الهجومي. كما يُتوقع أن تكون هناك تحركات على مستوى التعاقدات أو التغييرات الفنية خلال الفترة المقبلة، استعداداً للبطولات القادمة.
ويبقى الأمل معقودًا على أن يكون هذا الخروج المبكر دافعًا لإجراء تغييرات جذرية، تُعيد للأهلي قوته وهيبته على الساحة القارية والدولية