مسؤول مصري يتحدث عن إجراء إسرائيلي لمنع وتأخير دخول المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن الشعب الفلسطيني لا يقبل التهجير من أرضه.
إقرأ المزيدوأضاف رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، خلال كلمته أمام معبر رفح، مصر "لن تكون وطنا مصطنعا لأي أحد"، لافتا إلى أن "إسرائيل تفتش شاحنات المساعدات ببطء لمنع وصولها لأهالي غزة.
وفي وقت سابق، قال رشوان في تصريحات تلفزيونية إن الوعي الفلسطيني مرتبط بالأرض ولا يمكن أن يقبل الفلسطيني بمغادرة أرضه.
وأضاف "الفلسطينيون لم يقبلوا الاندماج والحصول على أي جنسية أخرى، كما أن جامعة الدول العربية حظرت على الفلسطيني الحصول على جنسية دولة عربية أخرى حتى لا تنتهي القضية الفلسطينية".
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: المرشد الإيراني ليس مستبعدا من قائمة أهدافنا
نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي قوله إن المرشد الإيراني "ليس محظورا" من الاستهداف الإسرائيلي في إطار حملتها المكثفة على إيران.
وأضاف المسؤول، ردا على سؤال من "وول ستريت جورنال" في مقابلة، أن إسرائيل لا تستبعد أي أهداف محتملة في إيران بما في ذلك المرشد علي خامنئي.
وأوضح المسؤول إلى أن تصريحاته تشير إلى أن هجمات إسرائيل على إيران لا تستهدف برنامجها النووي فحسب، بل تهدف أيضا إلى إعاقة النظام الإيراني سياسيا وعسكريا.
وأشار المسؤول إلى أن "الحرب لن تنتهي إلا إذا قامت إيران بتفكيك برنامجها النووي طوعا أو جعلت إسرائيل من إعادة بناء البرنامج أمرا مستحيلا".
وكان المرشد الإيراني، علي خامنئي، قد قال الجمعة، إن "القوات المسلحة الإيرانية ستجعل النظام في إسرائيل يعيش في حالة من البؤس"، مؤكدا أن طهران لن تتهاون في الرد على الضربات الإسرائيلية ضد بلاده.
وتوعد خامنئي في بيان نشرته وكالة "تسنيم" للأنباء، برد قاس على الهجمات التي استهدفت بلاده، قائلا: "النظام الإسرائيلي لن يفلت من العقاب بعد هذه الجريمة"، مشددا على أن "إسرائيل كتبت مصيرا مظلما لنفسها بهذا الاعتداء، وستواجه تبعاته حتما".
وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، السبت، وفاة مستشار المرشد الإيراني، علي شمخاني، متأثرا بجراحه بعد يوم واحد من تعرضه لهجوم إسرائيلي.
وكانت مصادر إعلامية أفادت في وقت سابق بمقتل ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، وذلك خلال سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي نفذت مع انطلاق عملية "الأسد الصاعد".