أبوظبي: «الخليج»
قالت مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة: إن يوم العَلَم مناسبة وطنية عزيزة على قلوب كل أبناء الوطن، والاحتفال به يدفعنا لبذل المزيد من الجهد والإخلاص في العمل، من أجل تأمين مستقبل أكثر استدامة لدولة الإمارات.
وأضافت بهذه المناسبة «يمثل يوم العَلَم مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن ومقيم يعيش في دولتنا الحبيبة، ومصدر فخر وعزة لنا يعزز انتماءنا إلى أرضنا الطيبة المعطاء.

نستذكر فيه أسمى القيم والمبادئ التي قامت عليها دولة الإمارات التي تعمل وتتطور بحكمة القيادة الرشيدة من أجل تحقيق الريادة في كل المجالات. وبعملنا واصطفافنا خلف قيادتنا، يمكننا إنجاز المزيد في كل المجالات لا سيما الحفاظ على البيئة وتعزيز الاستدامة».
وقالت «ونحن على أبواب مؤتمر «COP28» الذي ينطلق نهاية الشهر الجاري على أرض دولة الإمارات، نعمل على تعزيز دور الإمارات العالمي في خلق مستقبل أكثر استدامة لشعوب العالم، لترسخ الإمارات أساساً جديداً تقف عليه الدول من أجل مرحلة جديدة للتعاون والتنمية والازدهار».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات مريم المهيري

إقرأ أيضاً:

استهداف المزيد من الصحفيين الأوروبيين باستخدام برمجيات باراغون الإسرائيلية الخبيثة

ظهر تقرير جديد من مختبرات "سيتزين لاب" (Citizen Lab) الكندية المتخصصة في الأمن السيبراني، يتضمن مجموعة من الأدلة الجديدة حول أزمة قرصنة هواتف المعارضين للحكومة الإيطالية، بحسب تقرير "الغارديان".

وتشير الأدلة إلى أن برمجيات "باراغون" الخبيثة استخدمت في اختراق هاتف سيرو بيليجرينو رئيس مكتب نابولي التابع لموقع التحقيقات "فان بيج" (FanPage.it)، فضلًا عن حالة اختراق ثالثة لصحفي أوروبي بارز رفض الكشف عن هويته.

ويذكر أن بيليجرينو يتمتع بعلاقة وطيدة ويعد من الأصدقاء المقربين لضحية الاختراق السابق في فبراير/شباط الماضي فرانشيسكو كانسيلاتو الذي كانت مؤسسته الإخبارية تنتقد حكومة ميلوني، مما يثير الشكوك حول حالة الاختراق هذه، بحسب الغارديان.

ويأتي التقرير الجديد من "سيتزين لاب" وسط خلاف علني حاد بين الحكومة الإيطالية وشركة باراغون، إذ صرحت الأخيرة مع صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مؤكدةً أنها عرضت على الحكومة الإيطالية المساعدة في التحقيقات بخصوص قضية كانسيلاتو، ولكن تقرير الغارديان يشير إلى أن إيطاليا رفضت العرضة، مؤكدةً مخاوفها على الأمن الوطني.

تقرير "سيتزين لاب" يأتي وسط خلاف علني حاد بين الحكومة الإيطالية وشركة باراغون ( رويترز)

وبينما تتحول قضية الاختراق إلى قضية رأي عام تثير حفيظة المعارضة الإيطالية وأعضاء البرلمان الأوروبي في بروكسل، رفض مكتب ميلوني التعليق لصحيفة الغارديان، ومن جانبها أكدت باراغون أنها لا تبيع برمجياتها إلا للحكومات الديمقراطية وتحظر في سياسة الاستخدام الخاصة بها اختراق هواتف المدنيين والصحفيين.

وعن تقرير "سيتزين لاب"، أشار جون سكوت رايلتون إلى أن عملية تحليل الهواتف المستهدفة تظهر بوضوح آثار باراغون الرقمية، والأهم أنها تتضمن الآثار الرقمية للعميل ذاته الذي اخترق هاتف كانسيلاتو، فضلًا عن ذلك توصلت لجنة برلمانية تابعة لمنظمة كوباسير إلى أن وكالات الاستخبارات المحلية والأجنبية الإيطالية أبرمت عقودًا مع شركة باراغون في عامي 2023 و2024.

وأكدت اللجنة أن "البرمجية الخبيثة استخدمت بعلم المدعي العام للتجسس على بعض الإرهابيين والهاربين من العدالة"، وأشار تقرير الغارديان إلى أن عملية التجسس على نشطاء حقوق الإنسان المؤيدين للهجرة، ومن بينهم لوكا كاساريني وجوزيبي كاتشيا، كانت بسبب علاقتهم بالمهاجرين غير الشرعيين وليس بسبب دورهم في حماية حقوق الإنسان.

مقالات مشابهة

  • أردوغان: أرفعوا الأيدي عن الزناد قبل المزيد من الدماء والدمار
  • الجهد البدني أم الذهني؟!.. أيهما يحرق سعرات حرارية أكثر؟
  • عراقجي: إيران تؤيد إجراء المزيد من المحادثات مع أوروبا
  • برلماني: توطين صناعة الأتوبيسات خطوة استراتيجية لاقتصاد أكثر استدامة
  • مركز شرطة البرشاء يستشرف مُستقبل استدامة الأمن
  • حوار وطني يناقش مستقبل العلاج الإشعاعي
  • وزيرة الأسرة: عازمون على بناء مستقبل ركيزته دمج أصحاب الهمم
  • استهداف المزيد من الصحفيين الأوروبيين باستخدام برمجيات باراغون الإسرائيلية الخبيثة
  • علاء عشماوي:التعاون بمجالات التعليم المختلفة ينقلنا لمستقبل أفضل
  • مريم أوزلي ضيفة انس بوخش .. الليلة