بوابة الفجر:
2025-05-30@10:19:26 GMT

تفاصيل حلقة علي الحجار في برنامج "Sold out"

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

يستعد النجم علي الحجار، لتصوير حلقته في برنامج "Sold out" وذلك يوم 11 نوفمبر بحضور الجمهور في مسرح معهد الموسيقى العربية، وتعرض عبر شاشة قناة CBC خلال الفترة المقبلة.

 

ويبدأ دخول الجمهور في تمام الثامنة مساءً في مسرح معهد الموسيقى العربية، ومن المقرر أن يقدم علي الحجار باقة من أغانيه المميزة.

أسعار تذاكر حلقة علي الحجار مع محمود سعد

 

وطرحت الشركة المنظمة، أسعار تذاكر حلقة الفنان علي الحجار، وتنوعت التذاكر للجمهور على فئتين، وجاءت الأسعار كالتالي:الفئة الأولى Platinum بمبلغ 300 جنيهًا، الفئة الثانية Gold بمبلغ 200 جنيهًا.

 

تفاصيل الموسم الثاني من برنامج "Sold out"

 

يشهد الموسم الثاني من برنامج sold out المذاع على منصة watch it الإلكترونية، وقناة cbc، استضافة عدد كبير من النجوم على مختلف المسارح، مع إقامة عدد من الحفلات الموسيقية أو الغنائية بعد اللقاء، ومن هؤلاء النجوم: النجم أحمد حلمي، المقرر استضافته يوم السبت 4 نوفمبر الساعة 8م على مسرح تياترو أركان الشيخ زايد، والفنان سيد رجب، والمطربة لينا شاماميان ضيفا اليوم.

 

بالإضافة إلى استضافة النجم خالد النبوي يوم الخميس 9 نوفمبر الساعة 8 مساء، على مسرح معهد الموسيقى العربية، والموسيقار الكبير هاني شنودة يوم الإثنين 6 نوفمبر المقبل، في تمام الساعة الثامنة مساء.

 

يتميز كل عرض من sold out بتجربة فريدة، حيث لا يتم تكرار العرض مرة أخرى ويعرض مرة واحدة فقط على أحد المسارح ليتم تغييره في العرض الذي يليه.

 

وينقسم برنامج sold out إلى ثلاث فقرات رئيسية، وهي العروض الكوميدية Standup Comedy  ويقدمها محمد حلمي وعلاء الشيخ ويستضيفوا أحد صناع المحتوى الكوميدية من الشباب، يليها فقرة يقدمها الإعلامي محمود سعد مع أحد نجوم الفن والغناء.

 

ويشمل العرض أيضًا فقرة لأحد نجوم الغناء، وتتميز بالتفاعل مع المطرب ومزج نوع الموسيقى بنوع آخر، حيث ستشهد كل حلقة مفاجآت في كل حفل من عدد من المطربين والفرق الغنائية مثل مسار إجباري، وهشام عباس وأمير عيد وغيرهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد حلمى الفنان علي الحجار الفنان سيد رجب منصة watch it برنامج sold out علی الحجار

إقرأ أيضاً:

هل انتهى زمن السامبا؟.. ريو دي جانيرو تُقيّد الموسيقى الحية على الشواطئ

إذا سبق لك زيارة شواطئ ريو دي جانيرو، فربما يبدو هذا مألوفًا، موسيقى السامبا تُصدح من كشك قريب، وكوكتيلات الكايبيرينيا التي يبيعها الباعة المتجولون، وكراسي ممتدة على الرمال.

قد يصبح العثور على هذه الأشياء صعبًا الآن، إلا إذا كان البائعون حاصلين على التصاريح اللازمة.

أصدر رئيس البلدية إدواردو بايس مرسومًا في منتصف مايو يضع قواعد جديدة للواجهة البحرية للمدينة، مؤكدًا رغبته في الحفاظ على النظام العام والسلامة العامة والبيئة، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات السلمية بين السياح والسكان.

من المقرر أن تدخل هذه الإجراءات الجديدة حيز التنفيذ في الأول من يونيو، وهي تحظر بيع الطعام والشراب، وتأجير الكراسي، واستخدام مكبرات الصوت، وحتى الموسيقى الحية في الأكشاك دون تصاريح رسمية، كما سيُسمح للأكواخ الشاطئية بحمل أرقام فقط، بدلًا من الأسماء المبتكرة التي تُعرف بها حاليًا.

رحّب البعض بهذه الخطوة لمعالجة ما يعتبرونه نشاطًا فوضويًا على الشاطئ، بينما يرى آخرون أن المرسوم يهدد ثقافة ريو الشاطئية الحيوية وسبل عيش العديد من الموسيقيين والبائعين المحليين الذين قد يجدون صعوبة أو استحالة في الحصول على تصاريح.

وقد أثارت خطوة تنظيم الموسيقى على شواطئ ريو حساسية بالغة.

وقال خوليو ترينداد، الذي يعمل منسق موسيقى في الأكشاك: من الصعب تخيل ريو دي جانيرو بدون موسيقى البوسا نوفا، وبدون السامبا على الشاطئ". وأضاف: "بينما يغني العالم أغنية فتاة إيبانيما، لن نتمكن من عزفها على الشاطئ.

من جانبه قال أورلا ريو، صاحب الامتياز الذي يدير أكثر من 300 كشك، في بيان: إن القيود المفروضة على الموسيقى تُمثل إسكاتًا لروح الواجهة البحرية. إنها تُمس بروح ريو الديمقراطية والموسيقية والنابضة بالحياة والأصيلة.

هل يمكن إيقاف هذا أو تغييره؟

يسعى البعض إلى إيجاد سبل لوقف تطبيق المرسوم، أو على الأقل تعديله للسماح بالموسيقى الحية دون ترخيص. لكن دون جدوى تُذكر حتى الآن.

رفع المعهد البرازيلي للمواطنة، وهو منظمة غير ربحية تدافع عن الحقوق الاجتماعية وحقوق المستهلك، دعوى قضائية الأسبوع الماضي يطالب فيها بتعليق المواد التي تُقيّد الموسيقى الحية، مُدّعيًا أن هذا الإجراء يُقوّض حرية ممارسة النشاط الاقتصادي، وقد قضت إحدى المحاكم بأن المجموعة ليست طرفًا شرعيًا لتقديم شكوى، وتستأنف المنظمة غير الربحية القرار.

في الأسبوع الماضي أيضًا، ناقش المجلس البلدي لمدينة ريو مشروع قانون يهدف إلى تنظيم استخدام الساحل، بما في ذلك الشواطئ والممرات الخشبية. يدعم هذا المشروع بعض جوانب المرسوم، مثل تقييد الموسيقى المُضخّمة على الرمال، ولكنه لا يشترط حصول الأكشاك على تصاريح للموسيقيين. لا يزال الاقتراح بحاجة إلى تصويت رسمي، وليس من الواضح ما إذا كان ذلك سيحدث قبل الأول من يونيو.

في حال الموافقة، ستكون لمشروع القانون الأولوية على المرسوم.

يُدرّ النشاط الاقتصادي على شواطئ ريو، باستثناء الأكشاك والحانات والمطاعم، ما يُقدّر بأربعة مليارات ريال برازيلي (حوالي 710 ملايين دولار أمريكي) سنويًا، وفقًا لتقرير صادر عن مجلس مدينة ريو عام 2022.

يزور ملايين الأجانب والسكان المحليين شواطئ ريو سنويًا، ويستمتع الكثيرون منهم بتناول الذرة الحلوة والجبن المشوي أو حتى ملابس السباحة أو الأجهزة الإلكترونية التي يبيعها الباعة على الرمال المترامية الأطراف.

انتقدت عضوة المجلس المحلي داني بالبي مشروع القانون على وسائل التواصل الاجتماعي.

ما الفائدة من إقامة فعاليات ضخمة بمشاركة فنانين عالميين وإهمال من يصنعون الثقافة يوميًا في المدينة؟، هذا ما قالته الأسبوع الماضي على إنستغرام، في إشارة إلى الحفلات الموسيقية الضخمة التي أحيتها ليدي غاغا في وقت سابق من هذا الشهر ومادونا العام الماضي.

وأضافت بالبي: إن إجبار أصحاب الأكشاك على إزالة أسماء أعمالهم واستبدالها بأرقام يُقوّض هوية العلامة التجارية وولاء العملاء، الذين يستخدمون هذا الموقع كمرجع.

مقالات مشابهة

  • «تحدي دبي للياقة» يكشف عن هويته البصرية الجديدة
  • القاضي الحجار يستجوب امين سلام
  • الحجار بحث مع وفد أميركي سبل دعم قوى الأمن الداخلي
  • روائع عبد الوهاب تتألق على مسرح معهد الموسيقى العربية ضمن سلسلة وهابيات
  • بث مباشر.. أحمد موسى يقدم حلقة جديدة من برنامج على مسئوليتي
  • الخير زار القاضي الحجار.. وهذا ما تم بحثه
  • بث مباشر.. أحمد موسى يكشف تفاصيل تصريحاته بشأن الإقليم
  • بيلي إيليش تحصل على أرفع جوائز الموسيقى الأمريكية
  • هل انتهى زمن السامبا؟.. ريو دي جانيرو تُقيّد الموسيقى الحية على الشواطئ
  • تفاصيل وشروط التقدم لـ برنامج «المرأة تقود للتنفيذيات»