أحمد موسى: مصر تحمل هم غزة أكثر من إسماعيل هنية (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر تحملت في أزمة قطاع غزة أكثر مما تحمله إسماعيل هنية المنتمي إلى حركة حماس في الفترة الماضية.
عاجل - جيش الاحتلال حائرا في أنفاق حماس.. خطة لتدمير "مترو غزة" عبود بطاح..قصة إختفاء المراسل الطفل في غزةوقال خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم السبت، إن القضية الفلسطينية وما يحدث في غزة هو قضية عربية عامة وليس قضية مصرية فقط، رغم أن مصر تتحمل جزءًا كبيرًا.
وأوضح أن حماس عندما قامت بالهجوم على إسرائيل لم تتشاور مع أحد أو تتحدث عن النتائج لما يحدث، بينما هناك العديد من العرب وغيرهم يهاجمون مصر في الوقت الحالي وكأن ما يحدث في غزة والقضية الفلسطينية قضية مصرية فقط ولا وجود للدول العربية.
وأضاف أن مصر تحملت كل ما يتعلق بالأزمة الفلسطينية وقضية غزة على مر التاريخ وسيستمر هذا الوضع، لكن إسماعيل هنية الذي خرج وتحدث وطالب مصر بفتح المعبر رغم أنه غير موجود في غزة من الأساس.
وأشار إلى أن مصر هي تحمل هم غزة أكثر من هنية، والذي طالب بفتح معبر رفح الذي له جانبين الجانب المصري والجانب الفلسطيني، والمعبر المصري مفتوح ولم يغلق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة جيش الاحتلال فلسطين اسماعيل هنية أحمد موسى معبر رفح حركة حماس صدى البلد القضية الفلسطينية الإعلامي أحمد موسى الأزمة الفلسطينية فتح معبر رفح غزة أکثر فی غزة أن مصر
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد نعينع ينعى نجل الشيخ مصطفى إسماعيل
نعى الدكتور أحمد أحمد نعينع، المهندس عاطف مصطفى إسماعيل، قائلاً:" بالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، أنعى إلى الأمة الإسلامية، وإلى محبّي القرآن الكريم وتلاوته، رحيل الأخ والصديق العزيز، والمهندس عاطف مصطفى إسماعيل، نجل أستاذي وشيخي، فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تغمده الله بواسع رحمته الذي انتقل إلى رحمة الله مساء الأمس، تاركًا وراءه سيرةً طيبة، ومكانةً محببة في قلوب كل من عرفوه واقتربوا منه".
وأضاف نعينع، أنه لقد كان المهندس عاطف، رحمه الله، رجلًا هادئًا، رصينًا، شديد الوفاء لذكرى والده، حريصًا كل الحرص على حفظ تراثه العظيم، والحديث عنه بكل اعتزاز وتقدير، وكان محبًا لأهل القرآن، قريبًا من القرّاء، حفيًا بهم، يسعد بمجالستهم ويأنس بحديثهم.
عاصرته سنوات طويلة، وكان لي فيه أخٌ كريم، وأُنسٌ صادق، ورفقةٌ عطرة، جمعتنا في أكثر من محفل، وفي كل لقاء كنت أرى فيه النُبل، والوفاء، والتواضع، والإخلاص في حمل اسم والده بحب واعتزاز.
برحيله، فقدتُ أخًا وصديقًا وعزيزًا، وفقدت الساحة القرآنية وجهًا نقيًا من وجوه البر، والولاء لمدرسة التلاوة المصرية الأصيلة.
رغم ما أشعر به من ألم لفقدانه لم أتمكن من حضور جنازته ومشاركة أهله هذا الموقف الأليم، لأنني متواجد حاليًا في المملكة المتحدة في رحلة قرآنية مسبقة الترتيب، ولو كنت في مصر، لكنت أول الحاضرين والوقوف بجانب أسرته الكريمة.
أتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جميع افراد عائلة الشيخ مصطفى إسماعيل ومحبيه في مصر والعالم الإسلامي، وأدعو الله تعالى أن يتغمد المهندس عاطف بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله و ذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.