بنك إسرائيل: نقص القوى العاملة خلال الحرب يكلف الاقتصاد 600 مليون دولار أسبوعيا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قال بنك إسرائيل (المصرف المركزي لدولة الاحتلال) إن الاقتصاد الإسرائيلي يتكبد خسائر فادحة بسبب الحرب مع الفصائل الفلسطينية، وذلك لغياب آلاف العمال بسبب التجنيد، مشيرا إلى أن الخسائر تقدر بـ600 مليون دولار أسبوعيًا.
وأضاف بنك اسرائيل، أن الاقتصاد يخسر ما يقدر بنحو 2.3 مليار شيكل أي 600 مليون دولار في الأسبوع.
وفي سياق آخر ذكر مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن هناك اشتباكات عنيفة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي وجنوبي قطاع غزة.
وأضاف المراسل بسقوط 65 شهيدًا وأكثر من 100 مصاب شمالي القطاع خلال الساعات الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك اسرائيل غزة فصائل فلسطينية
إقرأ أيضاً:
تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي في اليوم الواحد 285 مليون دولار
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء بأن تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي في اليوم الواحد يبلغ نحو 285 مليون دولار.
يأتي ذلك في ظل استمرار المواجهة الإيرانية الإسرائيلية، لليوم الخامس على التوالي، وأعلن الحرس الثوري الإيراني قصف إسرائيل بصاروخ فتاح الجيل الأول وهو أسرع من الصوت.
وتصف طهران "فتاح-1" بأنه صاروخ "أسرع من الصوت" - أي أنه ينطلق بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت (حوالي 3800 ميل في الساعة، 6100 كيلومتر في الساعة).
وقالت شبكة سي إن إن المحللين يشيرون إلى أن جميع الصواريخ الباليستية تقريبًا تصل إلى سرعة تفوق سرعة الصوت أثناء طيرانها، وخاصةً أثناء اندفاعها نحو أهدافها.
وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، والذي كتب عن هذا الموضوع، إن الصاروخ فتاح-1 يبدو أنه يحمل رأسًا حربيًا على "مركبة إعادة دخول قابلة للمناورة"، مما يمكنه من إجراء تعديلات لتجنب الدفاعات الصاروخية خلال جزء قصير من غوصه إلى هدفه.
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن الحرس الثوري الإيراني، عن قصف تل أبيب بصواريخ فتاح من الجيل الأول واصفا العملية بأنها نهاية أسطورة الدفاع الجوي الإسرائيلي.
وقالت قوات الحرس الثوري الإيراني في بيان رقم 10: نبارك لكم، أيها القادة والمقاتلون المخلصون في القوة الجو-فضائية التابعة لحرس الثورة الإسلامية، انطلاق الموجة الحادية عشرة من العملية المشرّفة "الوعد الصادق 3" باستخدام صواريخ "فتّاح" من الجيل الأول؛ التي شكّلت بداية نهاية أسطورة الدفاعات الجوية للجيش الصهيوني، وأدخلت الأشرار الصهاينة في حالة من الارتباك والانهيار الذاتي.