لطلاب الإعدادية.. بدء التقديم بمدرسة المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا «stem» بالعبور
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
تبدأ وزارة التربية والتعليم تلقي طليات الراغبين في الإلتحاق بمدرسة المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا بالعبور «stem»، غدا الجمعة، 7 يوليو ولمدة شهر على الموقع الإلكتروني المخصص لتسجيل طلبات الالتحاق للحاصلين على الشهادة الإعدادية 2023 وفق الشروط والضوابط المحددة للقبول.
أخبار متعلقة
تشطيب مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا في العبور
«الإسكان»: افتتاح مدارس يابانية ودولية ومتفوقين بمدينة العبور
نائب وزير التعليم يتفقد المدرسة الدولية بالعبور (صور)
شروط الالتحاق بـ«stem»
قالت سماح إبراهيم، وكيل وزارة التعليم بالقليوبية، إن مدرسة المتفوقين بالعبور «stem»، مصنفة من قبل الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة ضمن أفضل 15 مدرسة على مستوى العالم في تحدي الجدول الدوري والدراسة فيها داخلية وتوفر للطلاب الإقامة والتعلم من خلال النظم التعليمية العالمية وتقبل الطلاب المتفوقين الحاصلين على شهادة الإعدادية العامة 2023.
أضافت أن وزارة التربية والتعليم توفر التقدم للمدرسة في المواعيد المحددة من خلال الرابط من هنا أو من خلال موقع وزارة التربية والتعليم من هنا
أوضحت وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية، أن مدرسة ستيم المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا بالعبور تقبل الطلاب المتفوقين الحاصلين على الشهادة الإعدادية وفقًا للشروط التي تحددها وزارة التربية والتعليم كالتالي:
- حصول الطالب على 98% وأكثر والدرجة النهائية في مادة من مواد «اللغة الإنجليزية أو العلوم أو الرياضيات».
- أن يكون الطالب حاصلًا على أكثر من 95% والدرجة النهائية في مادتين من المواد التي أدى فيها الامتحان اللغة الإنجليزية أو العلوم أو الرياضيات.
- يكون الطالب حاصلًا على شهادة إتمام الدراسة في التعليم الأساسي.
- حصول الطالب على شهادة إتمام المرحلة الإعدادية.
- ألا يزيد عمر المتقدم على 18 عامًا.
وأوضحت وكيل وزارة التعليم بالقليوبية أن التقديم إلكترونيًا على موقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم
اختبارات القبول بـ«ستيم» بالعبور
وأفادت وكيل وزارة التربية والتعليم بأن القبول بمدرسة ستيم المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا بالعبور تتم من خلال اجتياز امتحانات مكونة من 4 محاور رياضيات وعلوم ولغة إنجليزية وأسئلة مهارات ذهنية، ويحصل الطالب فيها على درجة تحدد ترتيبه بين الطلاب المتقدمين، مشيرة إلى أنه لا يوجد تحويل بين مدرسة stem وبعضها البعض ويسمح للطالب التحويل من مدارس ستيم إلى مدارس الثانوي العام.
مدرسة المتفوقين بالعبور «stem» وكيل وزارة التعليم بالقليوبية الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة الإلتحاق بمدرسة المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا بالعبور «stem» وزارة التربية والتعليم الطلاب المتفوقين الحاصلين على الشهادة الإعداديةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم من خلال
إقرأ أيضاً:
هيئة العلوم والتكنولوجيا والابتكار تنفذ مشروع لتوطين التقنيات الحديثة
الثورة نت/سبأ تعمل الهيئة العامة للعلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار حاليًا على تنفيذ مشروع تحديد التقنيات القابلة للتوطين بالتعاون والتنسيق مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة. يعد المشروع حسب مسؤولي الهيئة نقطة انطلاق لتحديد الأولويات الوطنية، والطريقة المناسبة لنقل كل تقنية بما يسهل من إجراءات توطينها وفقًا لدرجة أهميتها للمرحلة. وأوضح نائب رئيس الهيئة الدكتور عبد العزيز الحوري، أن المشروع يهدف إلى تحديد الأساليب والطرق الملائمة لنقل وتوطين التقنيات بناء على الإمكانيات المتاحة عن طريق عقد ورش ولقاءات مع المتخصصين للخروج بالطرق والأساليب المناسبة للمرحلة الراهنة من حيث الموارد المتاحة وماهية الإمكانات اللازمة لتوطين التكنولوجيا المختارة. ولفت إلى أن نقل وتوطين التقنيات الحديثة والصناعات يعتبر من العوامل الرئيسة لتحقيق الاكتفاء الذاتي ونتيجة للاحتياج المتزايد للتقنيات في مختلف نواحي الحياة فضلا عما تشكله التقنيات الحديثة المستوردة من عبئ على فاتورة الاستيراد الوطنية فقد اتجهت الهيئة لتبني هذا المشروع. وأضاف وفقا للإمكانات المادية والبنية التحتية والكوادر المؤهلة ستقوم الهيئة بالعمل على نقل التقنيات الحديثة وتوطينها محليا بأيادي يمنية خالصة بالتعاون مع الجهات المختصة والخبراء في كل المجالات للاستفادة منها في توجيه القطاعات الصناعية والتقنية والإنتاجية نحوها وبما يكفل رفع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد. وعن مراحل تنفيذ المشروع أوضح الدكتور الحوري أن المشروع تضمن مبدئيًا عددًا من المراحل أولها جمع الاستبيانات من الجهات والخبراء حول التقنيات المتاح توطينها مع الاطلاع على التجارب الدولية الناجحة في هذا المجال وتحديد المجالات الرئيسة كالصناعات الكيمائية والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والطاقة والميكنة. أما المرحلة الثانية تتمثل في دراسة كل تقنية على حدة؛ لتقييم إمكانية تصنيعها محليا وتحديد ماهي الاحتياجات اللازم توفيرها لنقل هذه التقنيات مع تحديد أهميتها للمرحلة الحالية وطرق الاستفادة منها وتطويعها لملاءمة البيئة الوطنية. في حين تمثلت المرحلة الثالثة من المشروع بعقد ورشة عمل خاصة، بهدف إثراء مسودة التقنيات القابلة للتوطين وتنقيحها للخروج بالمسودة النهائية. وأشار نائب الهيئة العامة للعلوم والتكنولوجيا والابتكار إلى أن المشاركين في الورشة التي نفذتها الهيئة مؤخرًا قدموا آراءهم ومقترحاتهم كمخرجات للورشة حول كل التقنيات والأساليب المعتمدة لكل تقنية على حدة والمتطلبات لتوطين بعض التقنيات فضلًا عن إقرار التقنيات الموجودة في المسودة الأولية للتقنيات القابلة للتوطين. وأكد أن فريق المشروع سيعمل على استيعاب الاقتراحات والتوصيات المقدمة من المشاركين لتضمينها ضمن القائمة النهائية للتقنيات القابلة للتوطين وبعد اكتمال تحديد تلك التقنيات سيتم التنسيقُ لبدء تنفيذها بحسب الأولوية مع الجهات ذات العلاقة.