مع دخول الشتاء.. طرق الوقاية من الإصابة بالفيروسات التنفسية
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تزداد الإصابة بالفيروسات التنفسية مع دخول فصل الشتاء، والتي تسبب التهاب الجهاز التنفسي، وأغلبها تنتقل عن طريق الرزاز الملوث بالفيروس في الهواء، والذي ينتج عنه سعال أو عطس أو التحدث مع مريض مصاب بالفيروس.
وتستعرض «الأسبوع» أشهر الفيروسات التنفسية وطرق الوقاية منها، خلال هذا التقرير.
أشهر الفيروسات التنفسيةـ مجموعة فيروسات الأنف.
ـ الإنفلونزا.
ـ فيروس كورونا.
ـ الفيروس المخلوي التنفسي.
ـ فيروس نظير الإنفلونزا.
ـ الفيروس الغدي.
ـ فيروس ابشتاين بار.
أعراض الإصابة بالفيروسات التنفسية- العطس.
- حمى خفيفة.
- الصداع.
- التهاب الحلق.
- السعال.
- آلام العضلات.
- انخفاض الشهية.
- الحصول على لقاح الأنفلونزا.
- التغذية الجيدة.
- غسل اليدين جيدًا.
- استخدام المنديل في حالة العطس أو الكحة.
ـ تهوية المنزل جيدًا.
ـ الابتعاد عن المصابين بالفيروسات التنفسية.
ـ تعقيم وتطهير الأسطح بشكل مستمر.
ـ الحرص على فصل المرضى عن باقي الأشخاص غير المصابين.
ـ تجنب التعرض لسوائل الجسم مثل اللعاب، والمخاط، التي تخرج من الأشخاص المصابين.
ـ الابتعاد عن الأماكن المزدحمة سيئة التهوية والرطبة التي لا تتعرض إلى الشمس قدر الإمكان.
تنتشر عدوى الجهاز التنفسي العلوي والسفلي كثيرًا بين الناس، مما يجعل الوقاية من الإصابة بالعدوى أمرًا هامًا للحد من معدلات الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.
ويمكن الوقاية من انتقال العدوى عن طريق الابتعاد عن الأماكن المزدحمة، ومراعاة قواعد التباعد الاجتماعي، والمداومة على غسل الأيدي باستمرار، كما يفيد تلقي المطاعيم واللقاحات السنوية والموسمية في الحد من معدلات الإصابة.
اقرأ أيضاًمستشار الرئيس: معدل الإصابات بالفيروسات التنفسية في مصر حاليا مطمئن
عوض تاج الدين: هناك مجموعة من الفيروسات التنفسية المنتشرة تتشابه أعراضها
اعرف عندك ايه بالضبط.. مستشار الرئيس يوضح «كيف نفرق بين الإنفلونزا وكورونا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيروس كورونا الإنفلونزا لقاح الأنفلونزا الفيروسات التنفسية الإصابة بالفيروسات التنفسية عدوى الجهاز التنفسي الفیروسات التنفسیة الوقایة من
إقرأ أيضاً:
تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول التوت الأحمر بانتظام يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة الكبد، حيث يساهم في تقليل خطر الإصابة بالتهابات الكبد وتحسين وظائفه الحيوية، وأكد الباحثون أن التوت الأحمر يحتوي على مركبات طبيعية مضادة للأكسدة، مثل الأنثوسيانين والفلافونويدات، التي تعمل على حماية خلايا الكبد من التلف الناتج عن السموم والأكسدة.
وأوضح التقرير أن الكبد مسؤول عن تنقية الدم وإزالة السموم من الجسم، وأي اضطراب في وظائفه قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل التهاب الكبد الدهني أو الكبد المزمن، وأشارت التجارب إلى أن المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في التوت الأحمر تساعد على تقليل الالتهابات، وتحفيز عملية تجديد خلايا الكبد، مما يحسن الأداء العام لهذا العضو الحيوي.
وأشار الباحثون إلى أن دمج التوت الأحمر في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يكون بسيطًا وفعالًا، سواء بتناوله كوجبة خفيفة، إضافته للسلطات أو الحبوب، أو حتى عبر العصائر الطبيعية. وأكدوا أن الاستهلاك المنتظم يساعد على تحسين مستويات الإنزيمات الكبدية في الدم، ويقلل من تراكم الدهون الضارة، وهو ما يعزز صحة الكبد ويقلل خطر الإصابة بأمراض مزمنة.
كما بين التقرير أن التوت الأحمر يحتوي على نسبة عالية من الألياف، ما يساعد على تحسين الهضم وتقليل تراكم السموم في الأمعاء، وبالتالي يخفف العبء عن الكبد، وأوضح الباحثون أن هذه الفوائد لا تقتصر على الكبد فقط، بل تشمل دعم صحة القلب والأوعية الدموية، تحسين وظيفة المناعة، والمساعدة في التحكم بمستويات السكر في الدم.
وأكد الخبراء أن التوت الأحمر هو خيار طبيعي آمن لمعظم الأشخاص، مع ضرورة مراعاة تناول الكميات المعتدلة ضمن نظام غذائي متوازن، وعدم الاعتماد على التوت فقط لعلاج أي مرض كبدوي دون استشارة الطبيب. وأشاروا إلى أن دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت الأحمر، في الروتين اليومي يمثل خطوة فعالة للوقاية من الالتهابات ودعم الصحة العامة.