اصنعي جلسة تنظيف البشرة بنفسك| فوائد مذهلة لـ الترمس المطحون
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
ترغب الفتيات في الحصول على بشرة صافية خالية من البقع وحب الشباب، بالإضافة لوجه مشدود وصحي، مما يجعلها تلجأ لجلسات خارج المنزل لتفتيح وتنظيف البشرة، الأمر الذي يسبب التهاب البشرة، بالإضافة للتكلفة الباهظة لتلك الجلسات، ولذلك نقدم لك وصفة الترمس المطحون الطبيعية والسريعة، وفوائدها المذهلة على البشرة.
ماسك الترمس المطحونطريقة تحضير ماسك الترمس المطحون لتفتيح البشرة
ملعقة ترمس مطحون.
ملعقة حليب سائل.
نصف ملعقة من ماء الورد.
طريقة تطبيق واستخدام الماسك
تطبيق ماسك الترمس
يخلط الحليب مع ماء الورد والترمس المطحون.
يفرد المعجون المتكون على المنطقة المراد تفتيحها.
تغسل البشرة من ماسك الترمس بعد انقضاء ربع ساعة.
فوائد الترمس المطحون للبشرة
تغذية البشرة
تحتوي حبات الترمس اللذيذة على نسبة جيدة من الفيتامينات والمعادن الهامة للبشرة، لذا يمكن لتناول الترمس أو لتطبيق ماسك الترمس على البشرة أن يساعد على تغذية البشرة، لجعلها تبدو أكثر صحة وإشراقًا من أي وقت مضى.
تأخير ظهور علامات الشيخوخة
يتميز الترمس باحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، التي تقلل من تأثير الإجهاد التأكسدي على البشرة، مما يساعد على تأخير ظهور علامات الشيخوخة، مثل التجاعيد وخطوط الوجه.
تفتيح البشرة
يساعد الترمس على تفتيح البشرة وتوحيد لونها، بفضل قدرته الكبيرة على التخلص من التصبغات الجلدية الناتجة عن التعرض المستمر لأشعة الشمس.
مقشر طبيعي
يمكن استخدام الترمس المطحون كمقشر طبيعي للبشرة، حيث يساعد على التخلص من خلايا الجلد الميتة.
شد الوجه
الاستخدام الدوري لماسك الترمس، من شأنه أن يساعد على شد البشرة، بشرط أن يتم تركه على الوجه لمدة 15 دقيقة، ثم غسله بالماء الفاتر، للحصول على أفضل نتائج ممكنة.
تخفيف حدة التقرحات
من فوائد التطبيق الموضعي للترمس أنه قد يساعد على تخفيف حدة قرحة الجلد، بما في ذلك قرحة الفراش التي قد تنشأ جراء المكوث الطويل للمريض في وضعية الاستلقاء أو الجلوس دون حراك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البشرة تنظيف البشرة ماسك البشرة تقشير البشرة تفتيح البشرة یساعد على
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يطالب بتدمير محطة الفضاء الدولية.. ما السبب؟
في خطوة جديدة تثير الجدل، دعا إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، وكالة ناسا مجددًا إلى تدمير محطة الفضاء الدولية (ISS).
هذه الدعوة جاءت بعد أن نشر مهندس سابق في الوكالة تفاصيل مثيرة حول مشاكل خفية في هيكل المحطة التي تشغلها منذ 26 عامًا.
كشفت التقارير أن كيسي هانمر، وهو فيزيائي ومهندس عمل في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا، أبدى قلقه البالغ بشأن سلامة محطة الفضاء الدولية.
وقد أشار هانمر عبر حسابه في موقع X إلى أن حالة هيكل المحطة قد تكون أسوأ مما يُعتقد. وصرح قائلًا: “قد نستيقظ غدًا ونكتشف، دون سابق إنذار، أن المحطة فشلت بشكل كارثي.”
ماسك يطالب بتدمير المحطةردًا على هذه التحذيرات، أعرب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن قلقه العميق بشأن الوضع الحالي للمحطة.
على الرغم من أن شركة سبيس إكس قد تحقق أرباحًا كبيرة من خدماتها المتعلقة بالمحطة، إلا أن إيلون أشار إلى ضرورة تدميرها بحلول عام 2027، متحدثًا عن الأجزاء القديمة جدًا التي تتسبب في زيادة المخاطر مع مرور الوقت.
توجه ماسك يأتي بعد تأجيل مهمة رواد فضاء من قِبل شركة أكسيوم سبيس بسبب تسرب ضغط في أحد أقسام المحطة، مما أثار القلق بشأن جودة الهواء.
وأشار هانمر إلى أن التسريبات أصبحت أكثر تكرارًا في المحطة، حيث اكتشف العديد من موظفي ناسا السابقين "شقوقًا متعددة" رغم أنه لم يكن من المفترض أن يتعرض أي من هذه الأقسام إلى هذا النوع من الأضرار.
أزمة تسريب محطة الفضاءتأجل إطلاق مهمة أكس-4 الخاصة برواد الفضاء الخاصين إلى محطة الفضاء الدولية، بسبب تسرب في وقود صاروخ فالكون 9 التابع لشركة سبيس إكس.
وأعلنت الشركة الأمريكية في 10 يونيو تأجيل الإطلاق الذي كان مقرراً في 11 يونيو، دون تحديد موعد جديد حتى الآن.
جاء التأجيل بعد اكتشاف تسرب في الأكسجين السائل خلال فحص ما بعد اختبار إطلاق صاروخ فالكون 9 الثابت في 8 يونيو.
وقالت سبيس إكس إن فريقها بحاجة إلى مزيد من الوقت لإصلاح التسرب، مشيرة إلى أنه بمجرد الانتهاء من الإصلاحات وتوفر الأذونات اللازمة، سيتم الإعلان عن موعد جديد للإطلاق.
مستقبل محطة الفضاء الدوليةتتزايد قائمة المشاكل المتعلقة بصيانة المحطة، مما دفع وكالة ناسا والجهات المتعاونة معها، بما في ذلك روسيا واليابان وكندا و11 دولة أوروبية، إلى وضع خطط لإخراج المحطة من الخدمة بحلول عام 2030.
ومع ذلك، أبدى ماسك رغبته في أن يتم الإعلان رسميًا عن توصيته بإخراج المحطة من المدار في غضون عامين.
وتأتي دعوات إيلون ماسك لتدمير محطة الفضاء الدولية في وقت يسود فيه القلق بشأن سلامتها. وبحسب الخبراء سواء كانت هذه التحذيرات تندرج تحت المخاوف الحقيقية أم لا، فإن الأمر يبقى مفتوحًا للنقاشات حول مستقبل البحوث والأبحاث الفضائية وكيفية إدارتها بشكل آمن.