بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 8.70 نقطة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الخميس على ارتفاع مؤشرها العام 70ر8 نقطة ليبلغ مستوى 26ر6642 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 13ر0 في المئة.
وتم تداول 5ر201 مليون سهم عبر 13431 صفقة نقدية بقيمة 8ر54 مليون دينار (نحو 14ر167 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 36ر5 نقطة ليبلغ مستوى 27ر5407 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 10ر0 في المئة من خلال تداول 88 مليون سهم عبر 5083 صفقة نقدية بقيمة 9ر14 مليون دينار (نحو 4ر45 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 03ر14 نقطة ليبلغ مستوى 17ر7292 نقطة بنسبة ارتفاع 19ر0 في المئة من خلال تداول 5ر113 مليون سهم عبر 8348 صفقة بقيمة 9ر39 مليون دينار (نحو 6ر121 مليون دولار).
وفي موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 44ر12 نقطة ليبلغ مستوى 67ر5295 نقطة بنسبة انخفاض 23ر0 في المئة من خلال تداول 5ر73 مليون سهم عبر 4204 صفقة نقدية بقيمة 8ر13 مليون دينار (نحو 42 مليون دولار).
وكانت شركات (بيت الطاقة) و(ع عقارية) و(كفيك) و(سفن) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(أرزان) و(وطني) و(زين) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (معادن) و(تحصيلات) و(كويت ت) و(قيوين أ) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع الأسعار بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع الأسعار بورصة الكويت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار نقطة بنسبة فی المئة
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي سابق:فساد بقيمة ملياري دولار بطلها السوداني
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:36 ص بغداد/ شبكة أخبار العهراق- كشف المستشار السابق برئاسة الوزراء حسين الهنين، السبت، عدة “ثغرات” باتفاق أقره مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة، مع شركة لتجهيز الغاز، عن طريق منصة بحرية متحركة، مبيناً أن الشركة حصلت على العديد من الاستثناءات، رغم أنها تأسست قبل 3 سنوات، وحصلت على مليوني برميل نفط، ضمن الاتفاق. وقال الهنين، في بيان ، إنه “في جلسة مجلس الوزراء (الثلاثاء الماضي)، تم الاتفاق على عقد مع شركة لتجهيز الغاز عن طريقة منصة بحرية متحركة”، مؤكداً أنه “من غير الجيد أن الشركة التي تم التعاقد معها شركة مؤسسة قبل ثلاث سنوات، وأن عدد الاستثناءات التي حصلت عليها كان بعدد عشرة استثناءات، لأن وضعها القانون والفني والإداري لا يتطابق مع المعايير التي وضعتها وزارة النفط”. وأوضح أنه “من غير المقبول أن سعر التجهيز بفارق 400 مليون دولار، أعلى سنويا من أقل العطاءات لشركات أفضل منها بكثير ومنها شركات عالمية معروفة مثل (Excelerate Energy)”.وبين أن “العقد لمدة خمس سنوات، يعني الفرق بالسعر ملياري دولار أمريكي”، مشيراً إلى أن “الشركة لا تمتلك أموالاً لبناء المنصة، لذلك تم تزويدها بمليوني برميل نفط قبل أن تبدأ العمل”. ولفت الهنين، إلى أن “مليوني برميل تساوي 125 مليون دولار بسعر السوق الحالي، وكل هذا حدث والأخ وزير النفط في لندن ولم يصوت على القرار”.وقرر مجلس الوزراء، في جلسته الاعتيادية يوم الثلاثاء الماضي، التعاقد المباشر مع تحالف “كاربور”، لإضافة سعة مقدارها 650 ميغاواط عن طريق نشر بواخر توليدية لسد النقص الحاصل بإنتاج الطاقة الكهربائية خلال فترة حمل الذروة في الصيف. وأقرّ المجلس كذلك، المضي بإنشاء مشروع المنصة العائمة “FSRU”، لاستيراد الغاز، الذي سيعمل على تجهيز محطة بسماية الغازية بالغاز المسال بطاقة تصميمية مقدارها 750 مليون قدم مكعب قياسي يومياً.وجرى كذلك إقرار التوصية الخاصة بإدراج مكون (تجهيز مضخات كهربائية في محافظات متعددة) لشراء 70 مضخة عائمة، من تخصيصات الخطة الاستثمارية، مع زيادة الكلفة الكلية للمشروع.