صحيفة اليوم:
2025-12-01@02:35:22 GMT

وزير الإعلام يزور فعالية "بلاك هات 23" في الرياض

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

زار وزير الإعلام، سلمان بن يوسف الدوسري، اليوم، فعالية "بلاك هات 23" في مركز واجهة روشن للمعارض والمؤتمرات بالرياض، وكان في استقباله رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني الأستاذ فيصل الخميسي.

وتجوّل معاليه في عدد من المناطق، والمنصات، إضافة إلى منطقة الفعاليات التي تحتضن العديد من التحديات السيبرانية، كمسابقة "التقط العلم" واختراق الأجهزة الطبية، إضافة إلى تحدي مكافآت الثغرات، واختراق الدرونز، وفك الأقفال، واختراق المدينة الذكية والرقائق الإلكترونية، والهروب من الغرفة.

أخبار متعلقة للمرة الثانية.. المملكة تفوز بعضوية المجلس التنفيذي لليونسكو16 فعالية في مناطق المملكة احتفاء باليوم العالمي للفلسفة

وزير الإعلام يزور فعالية "بلاك هات 23" في الرياض - واس

بلاك هات 23

شملت الزيارة جناح الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز.

واستمع إلى شرح عن أحدث التقنيات المستخدمة في مجال الأمن السيبراني المقدمة من عدد من الشركات الوطنية والعالمية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض بلاك هات 23 وزير الإعلام أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

تحت رعاية الأمير فيصل بن فرحان.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”

 

البلاد (الرياض)
تحت رعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، افتتح نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في مقر وزارة الخارجية بالرياض اليوم، فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية” والمعرض المصاحب لها، والتي نظمتها الهيئة الوطنية لتنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية بوزارة الخارجية، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين في مختلف الجهات الحكومية، والسفراء المعتمدين من الدول الشقيقة والصديقة لدى المملكة. وألقى المهندس الخريجي كلمة رحب في بدايتها بمشاركة أصحاب السمو والسعادة المشاركين في الفعالية التي تهدف إلى تعزيز الوعي بخطورة الأسلحة الكيميائية وأهمية التزام المجتمع الدولي بحظرها. وقال: “إن الحديث عن تاريخ الأسلحة الكيميائية هو حديث عن أحد أكثر الفصول ظلمة في مسيرة الإنسان، حين استُخدم العلم في غير موضعه، وتحول من وسيلة للبناء إلى أداة للهدم والمعاناة، وهذه الممارسات بدأت منذ العصور القديمة باستخدام الدخان والسموم البسيطة، وتطورت عبر القرون باستخدام الأبخرة السامة والمواد القابلة للاشتعال، حتى بلغت ذروتها المأساوية في الحروب الحديثة باستخدام الغازات السامة، التي أظهرت للعالم حجم الكارثة الإنسانية والبيئية التي يمكن أن تنجم عن هذه الأسلحة”. وأشار إلى أن تلك التجارب الأليمة كانت دافعًا للمجتمع الدولي إلى توحيد جهوده، ووضع الأطر القانونية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه المآسي، ومن ضمن هذه الجهود توقيع أول اتفاق دولي يحد من استخدام الأسلحة الكيميائية في العام 1675، عندما توصلت فرنسا وألمانيا إلى اتفاق يحظر استخدام الرصاص السام عرف فيما بعد باتفاق ستراسبورغ، وبعد 200 سنة في العام 1874 حظرت اتفاقية بروكسل بشأن قوانين الحرب وأعرافها استخدام السم أو الأسلحة السامة، وتلا ذلك العديد من جهود نزع السلاح الكيميائي من خلال مؤتمري لاهاي للسلام عام 1899 والعام 1907، ومن ثم بروتوكول جنيف 1925 الذي حظر استخدام الغازات الخانقة أو الغازات السامة، ثم تكللت هذه الجهود بإبرام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية عام 1993، التي دخلت حيّز التنفيذ عام 1997، وأسست منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتكون المرجعية الدولية لمتابعة الالتزام، وتحقيق عالم خالٍ من هذا النوع من الأسلحة.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن المملكة أولت هذا الملف اهتمامًا كبيرًا، إيمانًا منها بأن الأمن والسلم الدوليين لا يتحققان إلا بالتعاون والمسؤولية المشتركة، إذ كانت المملكة من أوائل الدول الداعمة للجهود الرامية إلى إبرام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ومن أوائل الدول التي وقعت وصادقت عليها، مشيرًا إلى أن المملكة قد بادرت على الفور بإنشاء هيئة وطنية لتصبح مركز اتصال وطني مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والدول الأعضاء فيها، بالإضافة إلى مشاركتها الفاعلة في اجتماعات المنظمة وانتخابها المستمر لعضوية مجلسها التنفيذي منذ إنشائها عام 1997م. وأوضح أن الهيئة تقدم سنويًا البيانات والإعلانات الوطنية عن المواد الكيميائية الموجودة في المملكة، وتتعاون جاهدة مع فرق التفتيش الدولية التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وتدعمها لأداء مهمتها على أكمل وجه وبكل شفافية. وقال: “المملكة شاركت بفاعلية في المؤتمرات والمحافل الدولية، وأسهمت في بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي، ومنها إسهامها في إنشاء مركز الكيمياء والتقنية الجديد التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بمبلغ 50 ألف يورو، بما يعكس نهجها الثابت في دعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق الأمن والسلام العالميين”.

مقالات مشابهة

  • تحت رعاية وزير الخارجية.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية "عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية"
  • تحت رعاية الأمير فيصل بن فرحان.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”
  • نائب وزير الصناعة السعودي يزور مصنع وادي النيل إشتيو لتصنيع فلاتر الغسيل الكلوي
  • نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”
  • الوطني للأمن السيبراني يطلق حملة توعوية موجهة للأطفال والأهالي
  • الخارجية الروسية: أوكرانيا تُمثل تهديداً للأمن العالمي
  • المركز الوطني للأمن السيبراني يطلق حملة “أنت البطل” التوعوية للأطفال
  • الرياض تستضيف المنتدى التجاري الروسي السعودي مطلع ديسمبر لتعزيز الشراكات الاستثمارية
  • القائم بأعمال وزير الاقتصاد يزور عددًا من المصانع
  • بحضور الفيصل ووزير الإعلام.. “جزيرة شورى” تحتضن لقاء الإعلام الرياضي السعودي