«نهبوا أموالنا و هجروا ولادنا».. إليسا تستغيث للوضع في لبنان
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعربت الفنانة اللبنانية إليسا عن استيائها من الوضع في لبنان عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات «X» خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى أن السرقة والنهب جعلوا شباب البلد يغادرون للعمل في الخارج.
إليسا تستغيث للوضع في لبنانوكتبت إليسا عبر حسابها الرسمي بموقع «X» عن الوضع في لبنان، قائلة: «صار وقت إلغاء كافة المحاكم الإستثنائية، العمالة هي بس تشتغل ضد مصلحة بلدك و هيدا ما بيشبه ليال لي هي صورة للنجاح الإعلامي اللبناني بالإغتراب، بلشوا حاسبوا العملاء لي نهبوا أموالنا و هجروا ولادنا، العميل هو يللي بتنازل عن ثروات وطنه الطبيعية، وقفوا هالمسرحيات لي ما بي حياتا قمعت أصواتنا الحرة».
وفي وقت سابق، علقت إليسا، على تعرضها للتنمر من قبل، وذلك خلال لقاء لها على هامش حفلها بالرياض.
وشارك رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لإليسا خلال ردها على سؤال حول التنمر عليها قائلة: «المتنمر إنسان مريض، شفت فلتر عم يتمسخروا على فمي، آخر همي ما أنا إليسا ياحبيبي قدرت أعمل شي بحياتي، يلي عبتتمسخر أنت مين؟».
حفل إليسا في ألمانياوكانت الفنانة إليسا، تعرضت لحملة من الانتقادات بعد مشاركتها في حفل غنائي في ألمانيا، رغم ما تتعرض له غزة وفلسطين من اعتداءات وحشية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. ندوة للفنانه لبلبه في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي
كندة علوش تستغيث من أجل غزة: «لن تعود الحياة طبيعية»
ريهام حجاج تؤدي مناسك العمرة رفقة زوجها محمد حلاوة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إليسا اليسا أغنية إليسا أليسا حفلات إليسا اغاني اليسا اغنية اليسا انا وبس اليسا اليسا جديد جديد اليسا ألبوم إليسا الجديد أغنية إليسا الجديدة اليسا 2023
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: علينا تعلم الدرس إذا كنا جادين في إقامة حياه سياسية سليمة
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على الحصر العددي للجولة الأولى من الانتخابات في الدوائر التسع عشرة التي ألغتها الهيئة الوطنية للانتخابات في المرحلة الأولى في وقت سابق، قائلة: "نتيجة الحصر العددي لإجمالي 19 دائرة التي ألغتهم الوطنية للانتخابات في وقت سابق تطرح تساؤلات كثيرة جدًا تحتاج لإجابات من المسؤولين عن العملية الانتخابية، ومساءلة من قبل الجهات الرقابية لهؤلاء المسؤولين، حتى لو كانت تحقيقات داخلية يجب إجراؤها، وذلك إذا كنا جادين في إقامة حياة سياسية سليمة، خاصة بعد فيتو الرئيس الذي تدخّل لتصحيح مسار العملية الانتخابية، وبدون تدخله ربما كانت النتائج العبثية الأولى اكتملت كما هي".
وتابعت خلال برنامجها "الصورة" الذي تقدمه على شاشة النهار، قائلة: "فوجئنا في قراءة نتائج الحصر العددي، والتي ستُعلن رسميًا من قبل الوطنية للانتخابات لاحقًا، بفجوة كبيرة في المقارنة بين النتائج الأولى في أرقام المرحلة الأولى قبل الإلغاء وبين نفس الدوائر بعد الإلغاء وإجراء الانتخابات مرة أخرى".
وواصلت: "ممكن حد يقول ربما المشاركة أقل في تلك الدوائر بعد إعادة الانتخابات، جايز، لكن أن يكون الفارق شاسعًا في الأرقام بين نفس المرشحين في نفس الدوائر، وأن يحصل نفس المرشح بعد إعادة الانتخابات في الدائرة على ربع الرقم الذي حصل عليه قبل إلغاء الانتخابات في الدائرة؛ هذا فارق يحتاج لإجابة".
وأردفت: "في إجمالي 19 دائرة ملغاة سنجد تلك الفوارق، بل على العكس، بعض المرشحين في المرة الأولى كانوا فائزين، الآن أصبحوا خاسرين، والعكس صحيح، ناس كسبانة خسرت والعكس".
وضربت أمثلة على ذلك قائلة: "نشوف دائرة إمبابة، كان عدد المصوتين 100 ألف مصوت في المرة الأولى، وفي المرة الثانية بعد إعادة الانتخابات في نفس الدائرة ما يزيد بقليل عن 27 ألف ما معنى ذلك يا جماعة؟ هذا ربع الرقم؟! مش معقول يوصل للربع على سبيل المثال، مرشح المحافظين إيهاب الخولي في المرة الأولى حصل على 22860 صوتًا، ثم بعد إعادة الانتخابات حصل على 1300 صوت فقط، وتذيل القائمة، بالإضافة إلى أن نشوى الديب بعد إعادة الانتخابات شاركت مرة أخرى ولديها إعادة".
وعلّقت: "هذه الأرقام غير منطقية، وموجودة في كافة الدوائر الملغاة، والجولة الثانية هي جولة الحق، وهذا يطرح أسئلة كثيرة، ويطرح أيضًا على الأجهزة الرقابية مسؤولية أكبر أن تكتشف ماذا حدث؟".
وبينت أن الانتخابات تكلفة كبيرة على الدولة، قائلة: "إحنا مش حمل إهدار للمال العام وعندما نطالب بالمحاسبة من قبل الأجهزة الرقابية، مش الهدف اشلاارة بأصابع الاتهام لأحد لكن، الهدف أننا نتعلم درسًا لكي لا يتكرر هذا الأمر، لأننا نريد أن نعيش حياة سياسية بها ثقة، وأن تصل أصواتنا، ومش كل مرة الرئيس يتدخل".