محامية : الخلافات الزوجية قد تؤدي إلى جرائم إلكترونية أحيانًا .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
الرياض
أكدت المحامية بيان زهران، إن أكثر القضايا الزوجية تتمحور حول فسخ عقد النكاح والحضانة والنفقة، والخلافات الزوجية.
وقالت زهران في حديثها على برنامج الراصد المُذاع على قناة الإخبارية: أحيانًا بعض الخلافات تؤدي إلى جرائم إلكترونية، كالتشهير والإضرار بالطرف الآخر”.
وأضافت: “لازم نفرق بين موضوع الخلافات اللي ممكن يكون حلها عن طريق المحكمة المختصة، أو الاتفاق والعودة إلى الحياة الأسرية بشكل مستقر”.
وأوضحت أن الاتهامات عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، تنشئ قضية جنائية قد تصل العقوبات فيها إلى السجن والغرامات كذلك، لافتة أن خبر الانفصال نفسه لا يوجد به شيء من الناحية القانونية.
وتابعت :” المشكلة بعد الخبر يكون فيه بعض الكلمات التي تهين أو تحط من الطرف الآخر، وبالتالي يستطيع أن يطالب بحقه لدى المحكمة المختصة”.
فيديو | المحامية بيان زهران: أكثر القضايا الزوجية هي فسخ عقد النكاح والحضانة والنفقة.. والخلافات الزوجية قد تؤدي إلى جرائم إلكترونية أحيانا#الراصد pic.twitter.com/vGVQN5YV9z
— الراصد (@alraasd) November 16, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التشهير الخلافات الزوجية العقوبات المحكمة المختصة عقد النكاح
إقرأ أيضاً:
تركت منزل الزوجية 8 أشهر.. أحمد فهمي يكشف تفاصيل انفصاله عن هنا الزاهد
كشف الفنان أحمد فهمي تفاصيل جديدة عن الفترة الأخيرة التي سبقت انفصاله عن الفنانة هنا الزاهد، موضحًا أنه اضطر لمغادرة منزل الزوجية لمدة ثمانية أشهر كاملة بسبب تصاعد الخلافات بينهما.
وأوضح فهمي، خلال لقائه في برنامج Mirror الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج، أن هنا أخبرته في ذلك الوقت برغبتها في التركيز الكامل على فيلمها الجديد، وعدم العودة لمنزل والدتها، مما دفعه لاتخاذ قرار بالخروج من المنزل لإتاحة مساحة من الهدوء.
وأضاف: «انتقلت للعيش بين منزل والدتي وأحد الفنادق لفترة طويلة، ورغم أن الوضع لم يكن مريحًا لأي منا، فإنني فضّلت منحها الراحة التي كانت تبحث عنها».
وأشار فهمي إلى أن هذا الموقف لم يُقابل بالتقدير المتوقع من هنا الزاهد لاحقًا، لافتًا إلى أن الحديث عن تفاصيل حياتهما الزوجية علنًا لم يكن مألوفًا بالنسبة له، إذ قال: «دي أول مرة حياتي الشخصية تتفتح في البرامج، رغم إني اتجوزت قبل كده من منة حسين فهمي وشهد رمزي، ولسه علاقتي بيهم مبنية على الاحترام».
كما أكد فهمي أن الانفصال لم يكن وليد اللحظة، بل سبقه محاولات متعددة للتهدئة، موضحًا أن الخلافات كانت تتكرر من حين لآخر، وأن بعض الأصدقاء كانوا يتدخلون بالنصيحة لإتاحة فترات ابتعاد مؤقت، على أمل أن يسهم ذلك في حل المشكلات، لكن الأمور في النهاية وصلت لقرار الانفصال النهائي.
في واقعة غرق يوسف محمد.. النيابة تعاين حمام السباحة وتتحفظ على كاميرات استاد القاهرة