قصص مثيرة لصلاح مع مقتحمي الملاعب.. كيف تعامل معها؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
لم يكن مشهد اقتحام المشجعين للملاعب بالجديد على الساحرة المستديرة، لكن يبدو أن محمد صلاح يملك النصيب الأكبر من محاولات عاشقيه للاقتراب منه حتى لو كان في الملعب، من أجل رؤيته عن قرب أو خطف صورة تذكارية معه دون ترتيب مسبق.
قصص محمد صلاح مع مقتحمي الملاعب«صلاح يخرج وسط حراسة أمنية مشددة».. كان مشهد مرور الفرعون المصري نحو غرفة الملابس بمرافقة حراسة أمنية بدأت من داخل الملعب، الأكثر جدلًا في الساعات المنقضية، بعدما اقتحم مجموعة من المشجعين ملعب مباراة مصر وسيراليون، في التصفيات المؤهلة لكأس العالم، ليتصدى لهم الأمن الموجود في الملعب وبعض لاعبي الفراعنة.
عام 2018، شهد الاقتحام الألطف بالنسبة لمحمد صلاح، بعدما أقدم طفل على النزول إلى «أنفيلد» معقل الريدز، من أجل احتضان الفرعون المصري، في لقاء جمع ليفربول بنظيره وست هام يونايتد، وكان رد فعل صلاح على وجود الفتى الصغير داخل الملعب استثنائيًا، إذ احتضنه وعامله بلطف قبل قدوم رجال الأمن لإخراجه من الملعب.
وبحلول نوفمبر 2021، تجددت الواقعة مرتين خلال أسبوعين، الأولى خلال مباراة تصفيات كأس العالم، التي أقيمت بين مصر وأنجولا، بعدما اقتحم 3 مشجعين للمنتخب الأنجولي الملعب، وكان أحدهم يسعى لالتقاط صورة مع صلاح، وفي المرة الثانية جرى فيما استطاعت قوات الأمن إيقاف المشجع قبل أن يقترب الفرعون المصري.
وفي العام ذاته، واجه محمد صلاح نفس الواقعة، لكنه لم يتقبلها، وذلك في مباراة جمعت ليفربول بنظيره ساوثهامبتون، وانتهت برباعية نظيفة لصالح الريدز، وبعد إطلاق صافرة نهاية اللقاء، اقتحم مشجع الملعب في محاولة لالتقاط صورة مع الفرعون المصري، لكنه لم يكن راضيًا عن هذا التصرف وقام بالاستعانة برجال الأمن للتدخل من أجل إبعاده للمرور إلى غرفة الملابس، خاصة أن تلك المرحلة شهدت انتشار لفيروس كورونا بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كأس العالم محمد صلاح محمد صلاح اخبار محمد صلاح ليفربول اخبار ليفربول اخبار ليفربول اليوم الفرعون المصری
إقرأ أيضاً:
عناصر الدرك الملكي بتمصلوحت: تعامل مهني وتدخل جاد في خدمة المواطنين
تحرير :زكرياء عبد الله
تواصل عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لتمصلوحت، التابع لإقليم الحوز ، أداء مهامها الأمنية والخدماتية بروح من الجدية والانضباط، حيث يُسجَّل بانتظام مستوى عالٍ من المهنية في تعاملها مع المواطنين، خاصة الوافدين على المقر قصد الحصول على شواهد السكنى الضرورية لاستكمال ملفاتهم الإدارية، وعلى رأسها طلبات تجديد أو إصدار البطاقة الوطنية للتعريف.
وقد لاحظ المرتفقون انتظام العمل وسلاسته داخل مقر الدرك، حيث يُستقبل المواطنون باحترام ويتم توجيههم وتلبية طلباتهم في آجال معقولة، ما يعكس حرص هذه المؤسسة على ترسيخ مبادئ الإدارة المواطنة، والانفتاح على حاجيات الساكنة المحلية.
كما لا يقتصر دور عناصر الدرك الملكي بتمصلوحت على المهام الإدارية فقط، بل يمتد إلى التفاعل السريع مع البلاغات الواردة بشأن الجرائم أو حوادث السير، حيث تبادر الدوريات إلى الانتقال الفوري إلى عين المكان، واتخاذ التدابير القانونية اللازمة، ما يعزز من شعور المواطنين بالأمن والثقة.
ويؤكد عدد من ساكنة المنطقة، في تصريحات ، أن حضور الدركيين في الميدان وتفاعلهم الجاد مع مختلف الحالات يعكس التزامًا فعليًا بحماية الأمن العام وخدمة المواطن، ويعزز من صورة المؤسسة الأمنية كرافعة للاستقرار والتنمية المحلية.