وزير الخارجية السعودي: لا يمكن تبرير ما يحدث في غزة بالدفاع عن النفس
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
ذكرت القناة الإخبارية السعودية أن اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية، بقيادة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان ومشاركة وزير الخارجية الأردني والفلسطيني والمصري ووزيرة الخارجية الإندونيسية وأمين منظمة التعاون الإسلامي، وصلت إلى محطتها الثانية موسكو.
وأكد الأمير بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، أنه لا يمكن تبرير ما يحدث في غزة بالدفاع عن النفس.
وقال بن فرحان: “يجب إطلاق عملية سلام جادة في الشرق الأوسط”
وأضاف أنه يجب وقف النار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السعودية: اتفقنا مع واشنطن على وقف الحرب في غزة
#سواليف
قال #وزير_الخارجية_السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الأربعاء، إن #واشطن و #الرياض اتفقتا على #إنهاء_الحرب في غزة وإطلاق جميع الرهائن. وأكد دعم المملكة للمحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في ختام القمة الأميركية الخليجية بالرياض. وقال “لا بد من دخول المساعدات لقطاع #غزة دون قيد أو شرط (…) سيكون من الصعب إيصال #المساعدات بدون #وقف_إطلاق_النار”.
وفي الشأن السوري، رحب وزير الخارجية السعودي بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض رفع العقوبات عن سوريا.
مقالات ذات صلة القسام تعرض مشاهد كمين مركب ضد جيش الاحتلال برفح 2025/05/14وأوضح بن فرحان أن لقاء ترامب وأردوغان والرئيس السوري وولي العهد السعودي تضمن ضرورة دعم سوريا، لافتا إلى أن رفع العقوبات كان ضرورويا لاستقرر سوريا.
وأضاف قائلا “هناك فرص استثمارية كثيرة في سوريا بعد رفع العقوبات الأميركية”.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان إن السعودية ستكون سباقة في دعم الاقتصاد السورية، لافتا إلى أن الدعم السعودي لسوريا سيشهد تقدما بعد رفع العقوبات الأميركية.
وعن جولة الرئيس الأميركي، قال إن زيارة ترامب عبرت عن عمق الشراكة الاستراتجية والسعي والعمل الجاد لايجاد حلول للازمات.
وبشأن التعاون الدفاعي المشترك، قال إن التعاون بين واشنطن والرياض سيدعم المملكة في ظل التوترات بالمنطقة، لافتا إلى أن الشراكة بين البلدين في الدفاع والأمن ممتدة لعقود وسيستمر تعزيزها.
وفيما يتعلق بالمحادثات النووية، قال إن المملكة تدعم بشكل كامل المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، وتأمل في تحقيق نتائج إيجابية.