فورد تكشف عن نسخة “تريمر” من إكسبلورر الجديدة: تصميم هجومي وأداء مخصص للطرق الوعرة.. صور
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
أميرة خالد
أزاحت شركة فورد الستار عن فئة جديدة من سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات “إكسبلورر”، تحمل اسم “تريمر” (Tremor)، ضمن الجيل الجديد من الطراز، والتي صُممت خصيصًا لعشاق المغامرات والقيادة على الطرق الوعرة.
وتتميّز “إكسبلورر تريمر” بارتفاعها عن الفئة الأساسية، ما يمنحها قدرات أفضل على التضاريس القاسية، إضافة إلى جنوط مميزة قياس 18 إنش، مزوّدة بإطارات مخصصة لجميع المواسم.
من حيث الأداء، تتوفر السيارة بمحركين:
• محرك 4 سلندر بقوة 300 حصان
• محرك V6 سعة 3.0 لتر بقوة تصل إلى 400 حصان
وتجمع “تريمر” بين التصميم الجريء والتقنيات المتطورة والقدرات الميدانية العالية، لتكون خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن مركبة عملية لا تتنازل عن المغامرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إكسبلورر الجديدة سيارات شركة فورد محرك
إقرأ أيضاً:
دعوات للحشدِ والرباط في المسجد الأقصى للتصدي لمخططات الصهاينة
الثورة نت /..
تتواصل الدعوات المقدسية الواسعة لأهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل للحشد والنفير والرباط في المسجد الأقصى المبارك، وأداء صلاة الجمعة اليوم فيه، إفشالًا لمخططات العدو ومستوطنيه.
وشددت الدعوات على ضرورة الحشد والنفير، والتصدي لقرارات العدو التي تحاول تخفيض أعداد المصلين.
وأكدت على أهمية التوجه المكثف إلى الأقصى، وأداء الصلوات فيه، باعتبار ذلك خطوة عملية لمواجهة إجراءات العدو، وكسر محاولاته لعزل المسجد عن محيطه الشعبي والديني.
وذكر الناشطون أن الرباط بالأقصى في هذا التوقيت الحرج يمثل صمودًا شعبيًا في وجه التصعيد الاحتلالي، ورسالة واضحة بأن المسجد الأقصى خط أحمر لا يمكن تجاوزه، مهما كانت الظروف والتحديات.
وكان عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب شؤون القدس في حركة حماس هارون ناصر الدين أكد أن تصاعد اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى هي محاولات بائسة لفرض وقائع تهويدية على الأرض، وفرض السيطرة الكاملة على المسجد ومدينة القدس.
وشدد على أن عمليات إدخال رموز توراتية وأداء طقوس علنية في الأقصى وأداء رقصات استفزازية والتنكيل بالقبور في مقبرة باب الرحمة، تمثّل الوجه الإجرامي القبيح لقطعان المستوطنين، الذين يقومون بكل هذه الاعتداءات بحماية ورعاية من حكومة العدو المتطرفة.
ودعا ناصر الدين” أبناء شعبنا وأمتنا العربية والإسلامية إلى بذل كل جهد لحماية القدس والأقصى ومقدستنا الإسلامية، وإنقاذها من أطماع العدو ونواياه الخبيثة، وبذل كل جهد لدحر العدوان وتطهير أرضنا من دنس المحتلين”.