برعاية مصرية قطرية أمريكية .. تفاصيل صفقة تبادل الأسرى والهدنة بين حماس وإسرائيل «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تفاصيل صفقة تبادل الأسرى والهدنة بين حماس وإسرائيل وموعد بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل.. اقتربت مؤشرات صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس والتوصل إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة، أن تتم خلال الساعات المقبلة، وذلك في ضوء الوساطة المصرية القطرية الأمريكية المكثفة التي تدفع نحو إعلان الهدنة وخفض التصعيد داخل القطاع، فيما سيجري تحديد موعد بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل خلال الساعات المقبلة .
عن تفاصيل صفقة تبادل الأسرى والهدنة بين حماس وإسرائيل فقد عقد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أمس الثلاثاء، 3 اجتماعات لبحث الموافقة على الصفقة مع حركة حماس التي تحتجر ما يقرب من 240 أسيرا إسرائيليا ومزدوج الجنسية، بعد هجوم 7 أكتوبر الماضي، الذي شنته تحت شعار "طوفان الأقصى" ضد مستوطنات غلاف غزة، ليتركز البحث عن عبارات مثل “ موعد بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل “، و”تفاصيل صفقة تبادل الأسرى والهدنة بين حماس وإسرائيل”.
اقرأ أيضًا: مفاجأة عثر عليها الاحتلال بمواقع الحرب.. اكتشاف سر بقاء جنود القسا.م فترات طويلة دون طعام “فيديوجراف”
للمزيد حول تفاصيل صفقة تبادل الأسرى والهدنة بين حماس وإسرائيل وموعد بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفقة تبادل الاسرى الهدنة بين حماس وإسرائيل حماس وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
"الحدود الجديدة" بين غزة وإسرائيل.. كيف تضرب خطة ترامب؟
أثار حديث مسؤولين إسرائيليين عن "الخط الحدودي الجديد" لإسرائيل مع غزة، الشكوك حول مستقبل القطاع، ومصير خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ذات البنود الـ20 لإحلال السلام به.
وذكرت صحيفة "فينانشال تايمز" البريطانية، أن دبلوماسيين أبدوا قلقهم من تقسيم القطاع، خصوصا بعد اعتبار إسرائيل الخط الأصفر "حدودا جديدة" مع غزة، وذلك في ظل الغموض الذي يكتنف مصير المرحلة الثانية من الاتفاق.
ووصف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، الخط الأصفر الذي انسحب إليه الجيش بعد وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر الماضي، بأنه "الخط الحدودي الجديد".
وقال زامير في تصريحات صحفية، الأحد: "إسرائيل تمارس السيطرة العملية على أجزاء واسعة من قطاع غزة وسنظل على هذه الخطوط الدفاعية. الخط الأصفر هو الخط الحدودي الجديد، يعمل كخط دفاعي متقدم لمجتمعنا وخط للنشاط العملياتي".
ولم يقدم زامير المزيد من التفاصيل، علما أن تصريحاته جاءت في ظل غموض حول كيفية تنفيذ المراحل اللاحقة من خطة ترامب للسلام التي تنص على نزع سلاح حماس، وانسحاب إسرائيل من القطاع واستبدالها بقوات استقرار دولية.
وبحسب الاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل، كان ما يسمى "الخط الأصفر" الذي يقسم غزة إلى نصفين تقريبا، موقعا يفترض أن ينسحب منه الجيش الإسرائيلي تدريجيا مع تقدم خطة ترامب للسلام.
لكن بعد قرابة شهرين من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، يخشى دبلوماسيون أن يصبح تقسيم غزة واقعا دائما، وذلك في وقت يناقش به مسؤولون وعسكريون خطة لإعادة إعمار النصف الذي تسيطر عليه إسرائيل، مما قد يترك مطالبات مليوني غزاوي دون تلبية.
والأحد أقر نتنياهو بأن المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، التي تنص على تسليم حماس جميع الرهائن الأحياء والموتى، شارفت على الانتهاء، مضيفا: "المرحلة الثانية يمكن أن تبدأ هذا الشهر".
وسلمت حماس جميع الرهائن الأحياء في أكتوبر، وأعادت منذ ذلك الحين رفات جميع الرهائن القتلى باستثناء رهينة واحدة.
لكن نتنياهو شكك، خلال الاجتماع مع السفراء الإسرائيليين، فيما إذا كانت قوة الاستقرار الدولية المرتقب نشرها في القطاع قادرة على نزع سلاح حماس، موضحا أن إسرائيل "ستؤدي المهمة" إذا عجزت القوة عن ذلك.
ولا تزال تفاصيل كثيرة حول كيفية عمل هذه القوة، وولايتها، والدول المشاركة فيها غير واضحة.
وأكدت حركة حماس استعدادها لـ"تجميد أو تخزين" ترسانتها من الأسلحة، كجزء من وقف إطلاق النار وعملية أوسع تفضي لإقامة دولة فلسطينية.