بوابة الوفد:
2025-06-24@17:20:04 GMT

حبس المتهمين بحيازة أسلحة نارية بالجيزة

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

امرت النيابة الكلية بجنوب الجيزة، اليوم، حبس عاطلين4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهما بحيازة أسلحة نارية وذخائر بمنطقة الشيخ زايد، وطلبت النيابة تحريات المباحث حول النشاط الإجرامي للمتهمين، وتحريز المضبوطات.

 

بدأت تفاصيل الحادث بورود معلومات إلى رئيس مباحث قسم شرطة ثان الشيخ زايد بمديرية أمن الجيزة يفيد قيام عاطلين بالإتجار في الأسلحة النارية والذخائر متخذين من دائرة القسم وكرا لمزاولة أعمالهما الإجرامية.

 

وبعد التأكد من صحة المعلومات وعقب تقنين الإجراءات واستصدار أذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهمين وبحوزتهما "2 بندقية آلية، 2 خزينة لذات السلاح، عدد من الطلقات، هاتفين محمول"، وتم اقتيادهما إلى ديوان القسم.

 

وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.

 

 عقوبة تجارة السلاح 

حددت المادة 28 من قانون الأسلحة والذخيرة، العقوبات التى تقع على كل من يقوم بالاتجار أو يستورد الأسلحة بغير ترخيص، ونصت المادة على "يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر وبغرامة لا تقل عن مائة جنيه ولا تزيد على خمسمائة جنيه، كل من اتجر أو استورد أو صنع بغير ترخيص، الأسلحة البيضاء المبينة بالجدول رقم "1"، ويعاقب بالسجن وبغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تجاوز ألف جنيه، كل من اتجر أو استورد أو صنع، أو أصلح، بغير ترخيص سلاحاً نارياً من الأسلحة المنصوص عليها فى الجدول رقم  "2"، وتكون العقوبة السجن المشدد، إذا كان السلاح مما نص عليه فى البند "أ"- من القسم الأول من الجدول رقم "3"، وتكون العقوبة السجن المؤبد إذا كان السلاح مما نص عليه فى البند "ب" من القسم الأول أو فى القسم الثانى من الجدول رقم  "3"، معدلة بالقانون 97 لسنة 1992.

 

وينص القانون على أنه لا يجوز بغير ترخيص خاص من وزير الداخلية او من ينيبه عنه استيراد الاسلحة المنصوص عليها فى المادة الاولى وذخائرها أو الاتجار بها او صنعها او اصلاحها ويبين فى الترخيص مكان سريانه ولا يجوز النزول عنه، وكذلك لا يجوز الاتجار فيها إلا بترخيص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجيزة حبس حيازة اسلحة نارية منطقة الشيخ زايد المباحث بغیر ترخیص

إقرأ أيضاً:

من هيروشيما إلى فودرو.. أسلحة فتاكة رجحت الكفة خلال الحروب

خطوة عسكرية استثنائية اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية صباح أمس الأحد، بعدما قصفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية هي فودرو وأصفهان ونطنز، بهدف الإجهاز على البرنامج الننوي الإيراني.
استخدمت الولايات المتحدة القنبلة العملاقة الخارقة للتحصينات "جي بي يو-57" (GBU-57)، في تصعيد غير مسبوق في المواجهة بين واشنطن وطهران بعد أيام من الهجمات الإسرائيلية المتواصلة.
هذه الخطوة ليست الأولى تاريخيًا فقد سبقها العديد من مرات الاستخدام لأسحلة فتاكة واستثنائية رجحت كفة دول على أخرى في حروب ضروس.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); القنابل اليدوية في الحرب العالمية الأولى


تميزت الحرب العالمية الأولى (1914-1918) باعتمادها على حرب الخنادق، مما جعل القنابل اليدوية سلاحاً أساسياً للقوات المتحاربة. طورت الدول المشاركة في الحرب أنواعاً متعددة من القنابل اليدوية، حيث اشتهرت بريطانيا بقنبلة ميلز، بينما اعتمد الجيش الألماني على قنبلة العصا، وتميزت فرنسا بقنبلة F-1.

أخبار متعلقة مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تنظم دورة طب الأطفال والمعتمدة من هيئة التخصصات الصحيةنبات "الحزا".. رمز لمواجهة المناخ الصحراوي في الحدود الشمالية

إلى جانب القنابل اليدوية التقليدية، شهدت هذه الفترة استخداماً واسعاً لقنابل الغاز والدخان والإضاءة، التي صنعت من مواد مختلفة مثل النحاس والحديد والصلب، مع مقابض خشبية أو كرتونية. ومن بين الأنواع المعروفة: قنابل باتي، سيترون فوج، نيوتن-بيبين، بيتارد، بيسوزي، كوجل، سيجارو، وسيغوارت.

قنابل النابالم


ظهرت قنابل النابالم لأول مرة عام 1942، واستخدمها الجيش الأمريكي بشكل محدود خلال إنزال نورماندي عام 1944 ضد التحصينات الألمانية، وكذلك في معارك المحيط الهادئ.

لكن الاستخدام الأوسع والأكثر إثارة للجدل لهذه القنابل كان خلال حرب فيتنام (1955-1975)، حيث استخدمتها الولايات المتحدة بشكل مكثف ضد قوات الفيتكونغ. تسببت هذه القنابل في دمار هائل، وأصبحت صور المدنيين الضحايا، مثل صورة الطفلة كيم فوك التي التقطت عام 1972، رمزاً لوحشية الحرب وأدت إلى تصاعد الاحتجاجات العالمية ضد التدخل الأمريكي.

كما استخدمت إسرائيل قنابل النابالم في حروبها ضد الدول العربية، وشهدت الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) استخداماً متبادلاً لهذا السلاح. وفي عام 2003، استخدمته القوات الأمريكية مرة أخرى خلال غزو العراق لتدمير التحصينات العسكرية.

القنابل الذرية: هيروشيما وناغازاكي


في السادس من أغسطس 1945، قامت الولايات المتحدة بإسقاط أول قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما اليابانية. تسببت القنبلة، التي بلغت قوتها التدميرية ما يعادل 15 ألف طن من مادة TNT، في مقتل 80 ألف شخص على الفور، وتدمير مساحة شاسعة من المدينة.

بعد ثلاثة أيام، ألقت طائرة أمريكية قنبلة ذرية ثانية على ناغازاكي، مما أدى إلى مقتل 40 ألف شخص آخرين. كان لهذه الأحداث الأثر الحاسم في إجبار اليابان على الاستسلام وإنهاء الحرب العالمية الثانية، بينما ظلت آثارها الإشعاعية المدمرة لسنوات طويلة.

القنابل العنقودية: أسلحة مثيرة للجدل


تعتبر القنابل العنقودية من الأسلحة المحرمة دولياً بسبب آثارها المدمرة على المدنيين. تتكون هذه القنابل من عبوة رئيسية تنفجر في الجو لتحرر عشرات القنابل الصغيرة التي تزن كل منها حوالي 20 كيلوغراماً.

استخدمت هذه القنابل في عدة صراعات، حيث زودت الولايات المتحدة أوكرانيا بها في يوليو 2023 لمواجهة القوات الروسية. كما استخدمتها إسرائيل عام 2006 ضد أهداف مدنية في لبنان خلال حربها مع حزب الله.

مقالات مشابهة

  • قرار من النيابة بشأن مشاجرة مقهى مصر الجديدة
  • جمعوهم من تجارة المخدرات.. القبض على المتهمين بغسل 90 مليون جنيه
  • من هيروشيما إلى فودرو.. أسلحة فتاكة رجحت الكفة خلال الحروب
  • مواجهات نارية في ربع نهائي كأس رابطة الأندية الخميس المقبل
  • بعد شكوى سيدة.. قرار من النيابة بشأن القبض على سائق بتطبيق نقل شهير
  • ترامب: حققنا نجاحًا عسكريًا في إيران ومنعناها من امتلاك السلاح النووي
  • قرار عاجل من النيابة العامة.. حبس المتهمين بإنهاء حياة طبيب طنطا 4 أيام
  • تخطت الـ مليون جنيه.. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة
  • جمعوها من تجارة المخدرات.. القبض على المتهمين بغسل 90 مليون جنيه
  • تعلن أفراح قايد معياد عن فقدان ترخيص مزاولة مهنة