“النيابة”: عقوبة الاحتيال المالي تغلظ بـ”حالتين”
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “النيابة” عقوبة الاحتيال المالي تغلظ بـ”حالتين”، المناطق متابعات أكدت النيابة العامة أن تكرار جريمة الاحتيال المالي أو ارتكابها من خلال تشكيل إجرامي يعدان من الظروف المشددة التي .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “النيابة”: عقوبة الاحتيال المالي تغلظ بـ”حالتين”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق-متابعات
أكدت النيابة العامة أن تكرار جريمة الاحتيال المالي أو ارتكابها من خلال تشكيل إجرامي يعدان من الظروف المشددة التي تستوجب العقوبات المغلظة، طبقاً لنظام مكافحة الاحتيال المالي وخيانة الأمانة.
وبينت “النيابة” في بيان (الاثنين)، أن العقوبات المحكوم بها لا تقل عن نصف حدها الأعلى المقررة في هذا النظام ولا تتجاوز ضعفه، وذلك في حالة ارتكاب الجريمة من خلال عصابة منظمة، أو في حالة العود.
وتضمن النظام أن كل من استولى على مال للغير دون وجه حق بارتكابه فعلاً أو أكثر ينطوي على استخدام أيٍّ من طرق الاحتيال، بما فيها الكذب، أو الخداع، أو الإيهام يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 7 سنوات وغرامة مالية لا تزيد على 5 ملايين ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وتشدد النيابة العامة بشكل مستمر ضمن رسائلها التوعوية على أهمية حفظ البيانات الشخصية والبنكية، وتحذر من الإفصاح عنها، للحماية من الأساليب التي يستخدمها المحتال للوصول فيها إلى الأموال.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئاسة النيابة العامة تنظم دورة تكوينية للقضاة المكلفين بالأحداث
في إطار تعزيز قدرات قضاة النيابة العامة المكلفين بالأحداث، نظمت رئاسة النيابة العامة بشراكة مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالجريمة والمخدرات خلال الفترة ما بين 17 و20 يونيو 2025 دورتين تكوينيتين بكل من الدار البيضاء ومراكش لفائدة قضاة النيابة العامة المكلفين بالأحداث والقضاة والمستشارين الملكفين بالأحداث.
وتمحورت أشغال هذه الدورات المنظمة حول موضوع: “رهانات العدالة الصديقة للأطفال بين المقاربة الإصلاحية والطابع الاستثنائي لسلب الحرية في ضوء البروتوكول الترابي للتكفل بالأطفال في وضعية هشاشة”، حيث شكلت مناسبة لتعميق النقاش حول آليات حماية الأطفال، وتعزيز البعد التربوي والتأهيلي في التعاطي مع قضايا الطفولة، بما ينسجم مع المعايير الوطنية والدولية ذات الصلة.
وتم خلال الورشات التفاعلية مناقشة سبل تفعيل البدائل عن الإيداع في المؤسسات، وتطوير مسار التكفل والادماج، بالإضافة إلى استعراض الممارسات القضائية الوطنية والدولية ذات الصلة، في أفق دعم قدرات قضاة النيابة العامة المختصين وترسيخ عدالة جنائية صديقة للأطفال.
ويأتي عقد هذه الدورات في سياق التنزيل الترابي لبرتوكول التكفل بالأطفال في وضعية هشاشة الذي يعد تعبيرا عن إرادة جماعية لتفعيل وأجرأة عدالة صديقة للأطفال تنبني على ثلاث مستويات: التكفل، التأهيل، والإدماج
وقد تم تأطير اللقاءين من قبل ثلة من المسؤولين القضائيين والقضاة الممارسين على مستوى رئاسة النيابة العامة والمحاكم وخصص لتدارس العديد من المحاور المتعلقة بالمبادئ المؤطرة لعدالة الأطفال على المستويين الدولي الوطني واستعراض المبادئ التي كرسها القضاء الدولي ولا سيما القرارات الصادرة عن المحكمة الأوروبية لحقوق الانسان وكذا القرارات الصادرة عن القضاء الوطني.
وقد تم ختم محاور الدورة التكوينية بإلقاء عرض يتعلق بنجاعة أداء خلايا التكفل بالنساء والأطفال بالمحاكم بشأن حماية الأطفال في خلاف مع القانون.