قال محمد عبيد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، من أمام معبر رفح، إن أعداد شاحنات المساعدة تزداد لحظة تلو الأخرى، وتم إدخال 120 ألف لتر من السولار بالإضافة إلى غاز الطهي.

وأضاف المراسل أن هناك تدفقًا للعائلات العالقة من الغزيين في مصر إلى المعبر من أجل إنهاء الإجراءات سريعًا، والدخول من جديد إلى قطاع غزة، بعد التنسيق مع السفارة الفلسطينية في القاهرة، مشيرًا إلى نقل 17 مصابًا فلسطينيًا إلى مستشفيات العريش العام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية معبر رفح قطاع غزة غاز الطهي غزة

إقرأ أيضاً:

ألمانيا: ينبغي استئناف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة على الفور

قالت السلطات الألمانية، إنه ينبغي استئناف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة على الفور.

وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".

وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".

وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: السودان.. عامان من الصراع دون أفق واضح للحل
  • القاهرة الإخبارية: مقترح ويتكوف يتضمن صفقة لوقف دائم لإطلاق النار بغزة
  • عاجل| القاهرة الإخبارية: وصول عائلة الأسير عيدان ألكسندر إلى قاعدة رعيم الإسرائيلية
  • ألمانيا: ينبغي استئناف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة على الفور
  • عاجل| مراسل "القاهرة الإخبارية": لا صحة لدخول شاحنات مساعدات إلى غزة
  • القاهرة الإخبارية: احتدام المعارك في السودان والجيش يحقق تقدماً
  • القاهرة الإخبارية: روسيا ترى في مقترحات الهدنة محاولة لإعادة تسليح أوكرانيا
  • القاهرة الإخبارية: دوى انفجارات فى جامو الهندية
  • مراسل القاهرة الإخبارية: الغرب يؤكد دعمه لأوكرانيا.. وهدنة مرتقبة تبدأ الإثنين
  • القاهرة الإخبارية: الوضع الإنساني في غزة يزداد سوءًا والقصف لا يتوقف