قال وزير الخارجية اليمني الأسبق، أبو بكر القربي، السبت، إن انتصار حماس وبقية قوى المقاومة الفلسطينية على قوى الهيمنة الغربية ودولة الاحتلال الإسرائيلي هو بداية "نصر سيكتمل قريبا".

وأشار القربي، وهو الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام عبر موقع "إكس" السبت، إلى أن انتصار حماس وبقية القوى الفلسطينية على إسرائيل  وقوى الهيمنة الغربية هي "بداية النصر الذي سيكتمل قريبا بنصر من الله وبعزيمة المجاهدين حماها الله".



— Dr Abubaker Alqirbi. الدكتور ابوبكر القربي (@AAlqirbi) November 25, 2023
وأضاف : "النصر من سيناريوهات أوسلو ومدريد وزاد المقاومة عزة بأحرار العالم الذين يقفون مع الحق ويرفضون الظلم وحرب الإبادة الصهيونية".

وتوصلت قطر الوسيط الرئيسي إلى جانب مصر والولايات المتحدة إلى اتفاق هدنة تستمر أربعة أيام والقابلة للتمديد.


وتنص الهدنة على تبادل 50 رهينة محتجزين في غزة بـ150 معتقلا فلسطينيا.

وكان من المفترض أن يتم الإفراج عن 42 أسيرة وطفلا أسيرا، مقابل 14 إسرائيليا، قبل أن يتم خفض العدد إلى 39 مقابل 13.

وتم الإفراج عن الدفعة الأولى من الأسرى أمس الجمعة، في حين من المتوقع أن يتم استكمال الإفراج عن بقية الأسرى خلال يومي الهدنة المقبلين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اليمني المقاومة غزة غزة اليمن المقاومة الانتصار سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

74 مسيرة حاشدة في المحويت نصرة لغزة واحتفالا بهزيمة أمريكا

الثورة نت/..
شهدت محافظة المحويت اليوم 74 مسيرة جماهيرية تحت شعار “لنصرة غزة.. بقوة الله هزمنا أمريكا وسنهزم إسرائيل” حمدا لله على النصر، وتأكيدا على الثبات مع غزة.

وخلال المسيرات التي تقدمها وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية ردد المشاركون الهتافات المنددة باستمرار المجازر الصهيونية بحق غزة وجرائم التهجير القسري في ظل صمت المجتمع الدولي.

وأشاروا إلى أن الانتصار على أمريكا دليل على أن الشعوب الحرة قادرة، بإيمانها وثباتها، على كسر الهيمنة والصلف الصهيوني.. مؤكدين أن معركة الوعي والموقف مستمرة، وأن اليمن سيبقى حاضراً في جبهة الحق إلى أن يتحقق النصر الكامل لفلسطين وشعبها المقاوم.

وجدد أبناء المحويت العهد لله ورسوله ولأعلام الهدى بالمضي في الموقف الجهادي المشرف، مجسدين أسمى معاني الإيمان والولاء لله ورسوله وآل بيته الأطهار.

وأكدوا تأييدهم المطلق للمواقف الإيمانية العظيمة التي يعلنها قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي نصرة لفلسطين، ووقوفا صادقا مع الشعب الفلسطيني المظلوم في مواجهة طغيان الاحتلال الصهيوني.

وعبر بيان المسيرة المليونية عن عظيم الشكر الثناء والامتنان لله العلي العظيم، القادر القاهر، ملك السماوات والأرض الذي كسر طغيان وتكبر رأس الكفر والإجرام، على أيدي عباده المجاهدين من أبناء يمن الإيمان والحكمة مما جعله يعلن وقف عدوانه على بلدنا دون أن يحقق أي هدف من أهدافه، وتخلى عن حماية السفن الصهيونية وسقطت غطرسته، ونعترف في ذلك كله لله سبحانه وتعالى بالفضل والمنة على عباده المؤمنين المستجيبين له، والمتوكلين عليه، وأنه هو من هدى، ووفق وسدد وهو سبحانه من ثبت الأقدام، وربط على القلوب، وأعطى المعنويات العالية، وهو سبحانه من قذف في قلوب الأعداء الرعب، وكف أيديهم، وأوهن كيدهم، وأفشل أهدافهم.

وبارك للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي ولقواتنا المسلحة ولكل الأحرار من أمتنا والعالم، فشل العدو الأمريكي، وخيبة أماله، وسقوط أهدافه.

وأضاف” نؤكد تأكيداً جازما ثبات موقفنا المدافع عن غزة، والمساند للمقاومة بشكل لا تراجع عنه، ولا مساومة فيه، وأننا لن نتركهم وحدهم ولن تتخلى عن إنسانيتنا وديننا وأخوتنا، بالتخلي عنهم”.

وبارك البيان عمليات قواتنا المسلحة ضد العدو الأمريكي والإسرائيلي، والتي كان من أبرزها الضربة المسددة في مطار اللد والتي حققت نجاحاً كبيراً بفضل الله.

وأكد التحدي الواضح والصريح للعدو الإسرائيلي المجرم، والاستمرار في مواجهته بكل قوة وعزم دون تهاون أو تراجع، وكذا الاستمرار في تطوير كل قدراتنا، وتصعيد المواجهة مع العدو في كل الميادين والمجالات.

وجدد البيان التأكيد على الجاهزية والاستعداد لأي عودة للعدوان الأمريكي على اليمن، متوكلين على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين بوعوده.. مشيرا إلى أن الشعب اليمني المؤمن المجاهد شرفه الله بنسبة الإيمان والحكمة إليه بقول رسوله المصطفى صلوات الله عليه وعلى آله “الإيمان يمان والحكمة يمانية”.

وأكد البيان أن كلفة المواجهة مع الأعداء مهما بدت جسيمة فإن ثمن التفريط والتقاعس أكبر وأجسم وأخطر في الدنيا والآخرة.. موضحا أن “ما نقدمه من تضحيات أو نتعرض له من معاناة فهي في سبيل الله، وابتغاء مرضاته، وثمناً مستحقا لحريتنا وكرامتنا التي بدونها لا خير ولا مجد ولا عز لنا، لا في الدنيا، ولا في الآخرة، وأن ثمار تضحياتنا هو الخير كل الخير، في الدنيا وفي الآخرة ونحمد الله أننا استجبنا لله”.

وعبر عن الأسف لما وصل به الحال من بعض الأنظمة العربية والإسلامية والجهات التي لم تكتف بالتخاذل أمام قضايا ومعاناة امتها، بل صارت تسعى لاستهداف شعوبها، والتحريض عليها، والانخراط مع مؤامرات الأعداء ضدها.

وأشاد بدور الأشقاء في سلطنة عمان الداعم للسلام بين شعوب الأمة، وعملهم على إطفاء الحروب التي تستهدف شعوب المنطقة، وتؤثر على الاستقرار فيها.

مقالات مشابهة

  • انتهاء مهلة هدنة وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا بمناسبة عيد النصر
  • غزة تعيش الأمل والفلسطينيون ينتظرون فرجا قريبا
  • وزير يمني سابق يؤكد على أهمية حماية سقطرى واستمرار تصنيفها كتراث عالمي
  • مستشار سابق للرئيس الروسي: يوم النصر هذا العام رسالة سياسية في وجه الغرب
  • أبناء تعز يحتشدون في 38 ساحة نصرة لغزة ومباركة بهزيمة العدو الأمريكي
  • 74 مسيرة حاشدة في المحويت نصرة لغزة واحتفالا بهزيمة أمريكا
  • الهدنة اللبنانية... لئلّا تصيبها اللعنة!
  • واشنطن: "مؤسسة" جديدة ستتولى قريبا توزيع مساعدات غزة
  • المراهنة على قوة أمريكا وإسرائيل خسارة..والثقة بالله والتوكل عليه نصرٌ مؤزر
  • هجوم مسلح على لاعب نصراوي سابق