ولادة وحيد قرن سومطري شبه منقرض في إندونيسيا
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
ولد عجل نادر من وحيد القرن السومطري، في حديقة وطنية في إندونيسيا، وهو العجل الثاني من الأنواع المهددة بخطر الانقراض، الذي يولد في الحديقة هذا العام.
وقالت وزارة البيئة والغابات في بيان اليوم الأحد إن العجل الذكر، هو نتاج التزاوج بين وحيد قرن ذكر، يدعى هارابان ووحيد قرن أنثى محلية، تدعى دليلة. وهو خامس عجل، يولد في منطقة محمية وحيد القرن "واي كامباس"، في سومطرة منذ ولادة انداتو في عام 2012.
وقالت وزارة البيئة والغابات، سيتي نوربايا "نحن ممتنون لميلاد العجل الخامس، في "واي كامباس". وهذا يؤكد مرة أخرى التزام الحكومة الإندونيسية بالحفاظ على وحيد القرن، لاسيما وحيد القرن السومطري".
والعجل، الذي لم يطلق عليه اسم بعد، هو أول مولود لدليلة، التي تبلغ 7 سنوات، وثاني وحيد قرن يولد في الحديقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إندونيسيا وحید القرن وحید قرن
إقرأ أيضاً:
كسوف القرن| الأقصر تغرق في الظلام والشمس تختفي من السماء
تشهد سماء مصر في 2 أغسطس 2027 حدث فلكي استثنائى من النادر تكراره، حيث ستغرق مدينة الأقصر في ظلام دامس نتيجة كسوف كلي للشمس هو الأطول في القرن الحادي والعشرين، في مشهد يتوقع أن يجذب أنظار العالم وعشاق الظواهر الكونية.
أطول كسوف كلي للشمس في القرنوبحسب الحسابات الفلكية، فإن الكسوف الكلي المرتقب سيستمر لمدة تتجاوز 6 دقائق و20 ثانية، وهي مدة غير مسبوقة في القرن الحالي، حيث أن معظم حالات الكسوف الكلي لا تتجاوز عادة ثلاث دقائق، هذا الطول الاستثنائي للظاهرة يجعل منها واحدة من أهم الأحداث الفلكية على مستوى العالم في هذا القرن.
الأقصر على موعد مع الظلام الكاملوتعد مدينة الأقصر من أفضل المواقع عالمياً لمشاهدة الكسوف الكلي، إذ ستحجب الشمس بالكامل عن المدينة لمدة تصل إلى 6 دقائق و23 ثانية، يتحول خلالها النهار إلى ليل، في عرض سماوي مهيب ينتظر أن يخطف الأنفاس ويثير دهشة كل من يشهده.
رؤية مميزة في مناطق أخرى من مصربالإضافة إلى الأقصر ستتمكن مناطق مصرية أخرى من رصد الظاهرة، مثل محافظة أسيوط وواحة سيوة، مما يتيح للمهتمين بالفلك فرصة استثنائية لمتابعة الحدث من أماكن متعددة داخل البلاد.
السياحة الفلكية في مصر على موعد على انتعاشهيتوقع خبراء السياحة والفلك أن يسهم هذا الحدث في استقطاب آلاف السائحين من مختلف أنحاء العالم إلى مصر، خصوصًا إلى مدينة الأقصر، التي ستوفر رؤية مثالية للظاهرة، ومن المنتظر أن يشكل الكسوف الكلي دفعة قوية لـ السياحة الفلكية في مصر، باعتبارها وجهة رئيسية لرصد هذا المشهد الفريد.