وزارة العدل تنفذ 770 ألف عملية توثيقية عبر كتابة العدل الافتراضية خلال 2023
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشفت وزارة العدل، عن إجراء نحو 770 ألف عملية توثيقية من خلال كتابة العدل الافتراضية، منذ بداية العام الجاري 2023.
وأوضحت الوزارة أن كتابة العدل الافتراضية، تتيح الاستفادة من خدمات التوثيق عن بُعد بشكل إلكتروني دون الحاجة لزيارة المرافق العدلية؛ ما يختصر الوقت والجهد على المستفيدين.
أخبار متعلقة وزارة العدل: 7.7 ملايين مستفيد من منصة ناجز خلال شهروزارة العدل: إنجاز 6.2 ملايين عملية عبر مركزي تدقيق وتهيئة الدعاوىمحاكم الاستئناف تعقد 369 ألف جلسة قضائية خلال العام الجاريالهدف من كتابة العدل الافتراضية
وأشارت الوزارة إلى أن كتابة العدل الافتراضية، تهدف إلى حوكمة الإجراءات، والارتقاء بمستوى كفاءة وجودة الخدمات التوثيقية، وتحسين تجربة المستفيد، بإتاحة خدمات التوثيق بكل يسر وسهولة، وبينت أن كتابة العدل الافتراضية تستهدف الأفراد والمنشآت؛ حيث تتيح لهم إنجاز الخدمات المتعلقة بالوكالات، والإقرارات، والعقارات، والحالات الاجتماعية، في إجراءات رقمية بالكامل.
#عاجل | وزارة العدل: 770 ألف عملية توثيقية عبر كتابة العدل الافتراضية منذ بداية العام الحالي:
• تستهدف الأفراد والمنشآت
• تتيح إنجاز الخدمات المتعلقة بالوكالات، والإقرارات، والعقارات، والحالات الاجتماعية
• إجراءات رقمية بالكامل@MojKsa#عكاظ #عاجلhttps://t.co/YhUK25LbTS pic.twitter.com/lLJ1uafwLZ— عكاظ (@OKAZ_online) November 26, 2023كيفية الاستفادة من الخدمة
وللاستفادة من خدمات التوثيق عبر كتابة العدل الافتراضية، قالت الوزارة إن ذلك من خلال الدخول على منصة ناجز، والانتقال إلى خدمات التوثيق، واختيار كتابة العدل الافتراضية، ثم تعبئة النموذج التوثيقي وإرساله؛ ليتم تدقيق النموذج من قبل فريق مختص، ومصادقة الأطراف على النموذج من خلال رمز التحقق المرسل عبر "أبشر".
وأكدت الوزارة أن خدمة كتابة العدل الافتراضية، تأتي ضمن جهود وزارة العدل لاستكمال منظومة التحول الرقمي لخدماتها؛ لمواكبة رؤية السعودية 2030، وتعزيز جودة الحياة للمستفيدين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام كتابة العدل الافتراضية توثيق خدمات ناجز خدمات التوثیق وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
حظر شامل على إمام أوغلو.. منع المنشورات واللافتات والزيارات
أنقرة (زمان التركية) – يواجه رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، المعتقل حاليًا في سجن مرمرة، قيودًا مشددة حيث مُنع حتى من استقبال الزوار.
وقد تقدم العديد من السياسيين وعمد البلديات بطلبات لزيارة إمام أوغلو وزعيم حزب النصر، أوزداغ، إلى وزارة العدل، لكنهم لم يتلقوا أي رد، سواء بالموافقة أو الرفض، منذ أيام.
وكان إمام أوغلو، الذي حصل على دعم 15.5 مليون ناخب كمرشح رئاسي، قد اعتُقل في عملية مداهمة فجرية في 19 مارس/آذار ضمن إطار تحقيق مالي يتعلق ببلدية إسطنبول، ثم نُقل إلى سجن مرمرة في سيليفري يوم 23 مارس/آذار.
أما زعيم حزب النصر، أوزداغ، فقد اعتُقل أثناء تناوله الطعام في أحد المطاعم بأنقرة بتهمة “إهانة الرئيس”، بسبب خطاب ألقاه في أنطاليا. وبعد نقله إلى إسطنبول، أُفرج عنه أولًا، ثم أعيد اعتقاله فورًا قبل مغادرته المحكمة، وذلك بسبب تحقيقات تتعلق بمنشورات قديمة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وُجهت إليه تهمة “تحريض الجمهور على الكراهية”.
حظر المنشورات واللافتات… والمزيد
كشفت تطورات جديدة تتعلق بزيارة إمام أوغلو وأوزداغ في سجن مرمرة بسيليفري، حيث وُضعت قيود صارمة على التواصل معهما.
فبعد حظر الوصول إلى حسابات إمام أوغلو على وسائل التواصل الاجتماعي، وحتى منع تعليق لافتات تضمن صوره، تبين أن طلبات الزيارة المقدمة من سياسيين ورؤساء بلديات إلى وزارة العدل لم تُجبَر لعدة أيام.
حظر الزيارات أيضًا على إمام أوغلو
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “جمهوريت”، فإن نائب رئيس بلدية إسطنبول، نوري أصلان، ورئيس فرع حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، أوزغور تشيليك، من بين الذين تقدموا بطلبات لزيارة إمام أوغلو، لكنهم لم يتلقوا أي رد من وزارة العدل منذ أسبوعين.
كما أشارت رئيسة بلدية أسكودار، سينم ديدتاش، خلال تجمع نظمه حزب الشعب الجمهوري في سيليفري، إلى هذه القيود بقولها: “نحن قريبون جدًا من رئيسنا، لكننا لا نستطيع مقابلته. لقد فُرض حظر على الزيارات، خاصة لرؤساء البلديات، مما يجعل التواصل معه صعبًا للغاية”.
استمرار القيود منذ يناير/كانون الثاني
وتبين أن زعماء حزب النصر الذين يرغبون في زيارة أوزداغ يواجهون معاملة مماثلة.
فمنذ نهاية يناير/كانون الثاني، كان أعضاء الحزب قادرين على زيارة أوزداغ في السجن دون عوائق، لكن في الأيام الأخيرة، لم ترد وزارة العدل على العديد من طلبات الزيارة المقدمة من مسؤولين في الحزب بمختلف مستوياتهم.
يبدو أن السلطات تفرض قيودًا متزايدة على التواصل مع المعتقلين السياسيين، مما يثير تساؤلات حول حرية الزيارات والحقوق الأساسية للسجناء.
Tags: أكرم إمام أوغلوإمام أوغلواسطنبولاعتقالتركياحظر