رئيس اتحاد الملاكمة والركل يُعيّن المزيد أميناً عاماً والشهري مديراً تنفيذياً للاتحاد
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
المناطق_واس
أصدر رئيس الاتحاد السعودي للملاكمة والركل “كيك بوكسينغ” أحمد بن محمد الطويان, قراراً بتعيين الأستاذ عبدالملك بن علي المزيد أميناً عاماً للاتحاد، وقراراً إدارياً بتعيين الدكتور أحمد بن سعيد الشهري مديراً تنفيذياً للاتحاد السعودي للملاكمة والركل، وذلك بعد اجتماع مجلس الإدارة الذي عقد مؤخراً وتناول الإستراتيجية العامة للاتحاد وتقييم الأداء خلال العام الأول لتأسيسه، وبارك التكليفات الإدارية التي تلبي الهيكل التنظيمي المستهدف للاتحاد.
الجدير بالذكر أن الاتحاد السعودي للملاكمة والركل قد أكمل عامة الأول بنهاية شهر نوفمبر من العام الحالي، وقد قدم الكثير من المنجزات الرياضية حيث شارك في 3 بطولات عالمية وأقام العديد من الأنشطة الداخلية مثل المعسكرات والبطولات.
أخبار قد تهمك وكالة الفضاء السعودية توقع مذكرة تفاهم مع شركة إكسيوم سبيس 1 ديسمبر 2023 - 12:03 صباحًا ” إنفاذ ” يشرف على مزادات السيارات والذهب والمعدات الصناعية في 5 مدن ومناطق 30 نوفمبر 2023 - 11:27 مساءًوتضمنت إستراتيجية الاتحاد التي تستهدف خمسة أهداف إستراتيجية منها: نشر رياضية الملاكمة والركل، وتعزيز مصادر الدخل، وتحقيق حضور دولي مؤثر على العديد من المبادرات الإستراتيجية التي تُركز على الشمولية، واستهداف جميع شرائح المجتمع.
//انتهى//
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد30 نوفمبر 2023
إقرأ أيضاً:
اتحاد الشغل التونسي يقرر إضرابا عاما بالبلاد في يناير المقبل
أقرت الهيئة الإدارية الوطنية، لاتحاد الشغل التونسي، إضرابا عاما يوم 21 كانون الثاني /يناير المقبل، بعد وصول الحوار بينه وبين السلطات إلى طريق مسدود.
وأعلن الاتحاد عبر صفحته الرسمية الجمعة، تحديد موعد الإضراب العام وذلك بعد اجتماع موسع للهيئة الإدارية، وذلك تنفيذا لما أقرته الهيئة المركزية منذ أيلول/ سبتمبر الماضي والتي كانت قد دعت للإضراب العام.
وسيكون الإضراب العام الشهر المقبل الأول بالبلاد بعد إجراءات 25 يوليو من عام 2021 وفي ظل حكم الرئيس قيس سعيد.
ويأتي تحديد موعد الإضراب، في ظل انعدام وانسداد التواصل بين المنظمة النقابية وبين الحكومة والسلطة، منذ مدة طويلة، وفي ظرف اجتماعي يوصف بالمتدهور ومناخ عام متأزم.
وتوقف الحوار الاجتماعي بين المنظمة النقابية والحكومة منذ أكثر من عامين، وزاد تأزما بعد قرار الزيادة في الأجور بطريقة آحادية من الحكومة، عبر إقرار الزيادة ضمن موازنة الدولة بالقطاعين العام والخاص في قرار مشابه لما حصل في سبعينيات القرن الماضي.
وكان الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدين الطبوبي قد أكد الخميس أن هناك انسدادا في الحوار الاجتماعي منذ سنوات، وأن الوضع متأزم بشكل كبير.
بدوره أكد الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، سامي الطاهري، أن الإضراب العام سيُنفذ على خلفية ثلاثة مطالب رئيسية تتمثل في فرض الحوار الاجتماعي، والدفاع عن حق التفاوض والحق النقابي، ورفض الزيادة التي أدرجت في مشروع قانون المالية لسنة 2026 في القطاعين العام والخاص.
وتصاعد نسق الإضرابات بتونس في الأشهر الأخيرة من ذلك إضراب النقل، والصحة والبنوك، والإضراب العام بمحافظة قابس، فيما يعود تاريخ آخر إضراب عام وطني بالبلاد إلى سنة 2018.