أحمد عبد القادر ميدو: الإخوان أداة لأجهزة معادية لمصر.. والدولة وقفت ضد مخطط التهجير
تاريخ النشر: 6th, December 2025 GMT
أكد أحمد عبد القادر ميدو رئيس اتحاد شباب مصر بالخارج، أن الشعب المصري هزم أكبر تنظيم إخواني إرهابي .
وقال أحمد عبد القادر ميدو في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" عناصر الإخوان بالخارج أداة لأجهزة معادية لمصر ".
وتابع أحمد عبد القادر ميدو :" الإخوان كانوا يتكلمون عن مصر بصورة سيئة بهدف تشويه الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية ".
وأكمل أحمد عبد القادر ميدو :" مصر العظيمة وقفت ضد مخطط تهجير الفلسطينيين وقدمت أكثر من 70 % من المساعدات لقطاع غزة ".
وتابع أحمد عبد القادر ميدو :" الإخوان كانوا عايزين يشوهوا سمعة مصر وموقفها التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية ومكنوش بيتكلموا عن جرائم الكيان الإسرائيلي ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى اخبار التوك شو موسى أحمد عبد القادر الاخوان أحمد عبد القادر میدو أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
محمولا على الأعناق.. استقبال اسطوري لـ أحمد عبد القادر ميدو بمطار القاهرة
وصل منذ قليل احمد عبد القادر ميدو رئيس اتحاد شباب مصر بالخارج لمطار القاهرة وكان في استقباله عدد كبير من المصريين احتفالا بالبراءة من تهم حيازة السلاح
أعلنت وسائل إعلام مصرية اليوم براءة أحمد عبد القادر “ميدو” من التهم الموجهة إليه بحيازة السلاح ومقاومة سلطات الشرطة البريطانية بعد تحقيقات موسعة في لندن.
وتعود القضية إلى توقيفه إثر تصديه لما وُصف بمحاولة اقتحام مقر السفارة المصرية من قبل بعض الأشخاص الذين رجحت تقارير انتماءهم لجماعة الإخوان المسلمين.
خلال الحادثة وقع اشتباك بين ميدو والشرطة البريطانية، بينما اعتبرت بعض الروايات المعارضة أنه كان يحمل سلاحًا أبيض وهدد أشخاصًا، ما استدعى تدخل السلطات، في حين أكدت الجهات المصرية أن ميدو تصرف دفاعًا عن السفارة فقط وأن توقيفه كان غير قانوني ومسيسًا.
قرار البراءة جاء بعد استكمال التحقيقات وإسقاط التهم عنه، وهو ما أثار ردود فعل واسعة من الجالية المصرية في الخارج ومنظمات تمثل المصريين في أوروبا، التي أعربت عن تضامنها مع ميدو واعتبرت أنه تصرف دفاعًا عن السفارة. كما أعرب عدد من الإعلاميين عن استنكارهم لطريقة عرض مشاهد اعتقاله، معتبرين أنها لم تعكس حقيقة تصرفه المشرف.
الواقعة أثارت جدلًا حول حماية البعثات الدبلوماسية، حيث رأى البعض أن ما حدث يوضح تقصيرًا محتملًا من السلطات البريطانية في حماية المؤسسات المصرية، فيما دعا آخرون لآليات دولية تضمن حماية السفارات وممتلكات الدولة في الخارج.