شاهد كيف تم استقبال الفرنسية-الإسرائيلية ميا شيم بعد أن أفرجت عنها حماس في غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
الرهينتان هما ميا شيم التي تبلغ من العمر 21 عاما وعاميت سوسنا (40 عاما). بينما أعلن الجيش في وقت لاحق أن 6 إسرائيليين آخرين قد تم إطلاق سراحهم وأنهم كانوا في طريقهم إلى إسرائيل.
خلال اليوم السابع من الهدنة، أطلقت حركة حماس سراح رهينتين حيث أعلن الجيش الإسرائيلي تسلمه المحتجزتين من الصليب الأحمر الدولي قرب السياج الحدودي لقطاع غزة حيث تمّ نقلهما إلى قاعدة حتسريم الجوية.
الرهينتان هما ميا شيم التي تبلغ من العمر 21 عاما وعاميت سوسنا (40 عاما). بينما أعلن الجيش في وقت لاحق أن 6 إسرائيليين آخرين قد تم إطلاق سراحهم وأنهم كانوا في طريقهم إلى إسرائيل.
ما هي الفئات الخمس من الرهائن الإسرائيليين الذين اتفق عليها رؤساء المخابرات المجتمعين في قطر؟شاهد: رهائن إسرائيليون مفرَج عنهم يصلون إلى مستشفى في رمات غانوتداولت وسائل إعلام صورا وفيديوهات لعائلة الرهينة السابقة ميا شيم وهي ترحب بابنتها بعيد إطلاق سراحها. وكانت المحتجزة التي تحمل الجنسية الفرنسية، إضافة إلى الجنسية الإسرائيلية قد تمّ اختطافها من مهرجان الموسيقى سوبر نوفا في الـ7 أكتوبر- تشرين الأول، وتمّ نقلها إلى قطاع غزة.
واحتجزت حركة حماس حوالي 240 رهينة، تم أخذ العديد منهم من مهرجان سوبر نوفا الموسيقي. وذلك خلال عملية طوفان الأقصى.
المصادر الإضافية • يوروفيجن
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الجيش الإسرائيلي يعلن وصول الرهائن الـ11 المفرج عنهم إلى إسرائيل ثالث أيام الهدنة بين إسرائيل وحماس ...الآمال تتجدد للإفراج عن المزيد من الرهائن والأسرى شاهد: حماس تفرج عن دفعة رهائن ثانية وإطلاق فلسطينيين من السجون الإسرائيلية إسرائيل قطاع غزة حركة حماس احتجاز رهائنالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة حركة حماس احتجاز رهائن حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة هدنة فلسطين الإمارات العربية المتحدة أسرى الضفة الغربية كوب 28 حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة هدنة یعرض الآن Next حرکة حماس قطاع غزة میا شیم
إقرأ أيضاً:
هكذا رد مندوب إسرائيل على قرار مجلس الأمن الذي تبنى اقتراح بايدن بغزة
قالت مندوبة "إسرائيل" لدى الأمم المتحدة ريوت شابير بن نفتالي، الاثنين، إن "تل أبيب" ستواصل عمليتها في غزة، ولن تشارك في مفاوضات "لا معنى لها" مع حركة "حماس"، على حد تعبيرها.
وجاءت تصريحات المندوبة الإسرائيلية، بعد تصويت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على تبني قرار اقترحته الولايات المتحدة لوقف دائم لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة، والذي تم تبنيه بأغلبية 14 صوتا وامتناع روسيا عن التصويت.
ولم تؤكد بن نفتالي موافقة تل أبيب على القرار، لكنها ذهبت تقول إن "إسرائيل" تريد "التأكد من أن غزة لا تشكل تهديدا لإسرائيل في المستقبل"، وعلى أهمية أن "تحقق أهدافها في غزة، مثل إعادة الرهائن إلى الوطن وتفكيك قدرات حماس، وبمجرد تحقيق هذه الأهداف ستنتهي الحرب".
وقالت: "إسرائيل ثابتة على مبادئها، وهي لم تتغير، سنستمر حتى إعادة جميع الرهائن، وحتى يتم تفكيك قدرات حماس العسكرية والحكومية، هذه كانت أهدافنا منذ اليوم الأول، ولن تسمح إسرائيل لحماس بإعادة تسليح نفسها أو إعادة تنظيم صفوفها بحيث تشكل غزة تهديداً لإسرائيل. وهذا هدف لا يتزعزع ونسعى إلى تحقيقه".
وأضافت: "هذا يعني أيضا أن إسرائيل لن تنخرط في مفاوضات لا معنى لها ولا نهاية لها والتي يمكن أن تستغلها حماس كوسيلة للمماطلة لكسب الوقت".
في المقابل رحبت حركة "حماس" بقرار مجلس الأمن.
وقالت في بيان إنها مستعدة للمشاركة مع الوسطاء في مفاوضات غير مباشرة لتنفيذ الإجراءات التي وافق عليها مجلس الأمن مثل الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وتبادل المحتجزين وإعادة الإعمار وعودة النازحين إلى مناطق إقامتهم، ورفض أي تغيير أو تقليص ديمغرافي في مساحة قطاع غزة، وإدخال المساعدات اللازمة إلى سكان القطاع.
ونص مشروع القرار الأمريكي: "يرحب بمقترح وقف إطلاق النار الجديد الذي تم الإعلان عنه في 31 أيار/ مايو، والذي قبلته إسرائيل، ويدعو حماس إلى قبوله أيضا، ويحث الطرفين على التنفيذ الكامل لشروطه دون تأخير ودون شرط".
ويردد المسؤولون الأمريكيون أن حركة حماس تقف عقبة أمام وقف إطلاق النار في غزة، فيما تتجاهل التعليقات الإسرائيلية على مقترح بايدن وعلى قرار مجلس الأمن الجديد، إذا لم يصدر أي إشارة من الجانب الإسرائيلي على الموافقة على القرار حتى الآن.
في الوقت ذاته رحبت السلطة الفلسطينية بالقرار الذي لقي ترحيبا كذلك من عدد من الدول العربية والغربية.
رئيس جهاز السويس الجديدة تتفقد تنفيذ وحدات "سكن لكل المصريين" والخدمات والمرافق