ملكا وشعبا.. شيرين عبد الوهاب تحيي السعودية بعد حفل رياض السنباطي|فيديو
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أحيت الفنانة شيرين عبد الوهاب مساء أمس حفلا غنائيا ضخما بمشاركة مجموع كبيرة من المطربين المصريين والعرب تحت عنوان روائع السنباطي، ضمن فعاليات موسم الرياض.
وقدمت شيرين عبد الوهاب خلال الحفل مجموعة من أغاني الراحل رياض السنباطي، وحرصت بعد انتهاء الحفل على تقديم الشكر إلى السعودية قائلة: اسمحولى أحي المملكة العربية السعودية ملكا وشعبا.
لمشاهدة الفيديو من هنا
وأعلن مُذيع حفل روائع السنباطي إقامة ليلة خاصة للفنانة شيرين عبد الوهاب قريبا ضمن احتفالات موسم الرياض قريبا بقرار من المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه.
وتألقت الفنانة شيرين عبد الوهاب بأغنية “عودت عيني” في بداية فقرتها بحفل روائع السنباطي بالرياض صباح اليوم.
وظهرت شيرين عبد الوهاب على المسرح بإطلالة بيضاء، وبدت عليها تغييرات كبيرة في شكلها في الحفل الذي يشارك فيه عدد من الفنانين.
حفل روائع السنباطي
وأحيت الفنانة شيرين عبد الوهاب حفل روائع السنباطي على مسرح أبو بكر سالم، مع الفنان صابر الرباعي والفنان أحمد سعد، والفنانة مي فاروق والفنانة ريهام عبد الحكيم، والفنان فؤاد زبادي والفنانة إيمان عبد الغني، بقيادة المايسترو هاني فرحات، وذلك ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب روائع السنباطي فعاليات موسم الرياض حفل روائع السنباطی شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
السودان دولة وشعبا لا ينتظر سلاما من الخارج ومن أمريكا بالذات
السودان دولة وشعبا لا ينتظر سلاما من الخارج ومن أمريكا بالذات. لقد تخطينا مرحلة الخطر، حين كانت الدولة مهددة بالانهيار والجنجويد على وشك اجتياح السودان. وحتى في تلك المرحلة، لم يكن السودان يستجدي الوسطاء ولا ينتظر منهم إنقاذه، كان يحارب ويرفض مبدأ الجلوس إلى التفاوض مع المليشيا التي كانت في أوج انتصاراتها وتمددها.
ولذلك، فإن أهم ما في المؤتمر الذي ستعقده أمريكا حول السودان وبمشاركة دول من المنطقة ليس من بينها السودان، هو أننا لا نعول عليه، لا في السلام ولا في الحرب. بمعنى أن مستقبل السودان ليس مرهونا بهذا المؤتمر ولا بأي مؤتمرات خارجية. الشعب السوداني لا ينتظر أن تمده أمريكا بالسلاح ليحارب، ولا ينتظر مواقف دول المنطقة ليدافع عن أرضه وسيادته. وإن كان يطالب بوقف الدعم الخارجي الذي تقدمه دولة الإمارات ودول أخرى في المنطقة للمليشيا، إلا أنه لا يستجدي ذلك، ومصيره ليس معلقا بوقف الدعم الإماراتي ولا بموقف أمريكا ودول المنطقة من هذا الدعم المفضوح. مصير السودان بيد شعبه المحارب تحت قيادة القوات المسلحة ولقد هزم المليشيا وهزم من يقف وراءها.
يتوقف معنى ونجاح مؤتمر أمريكا أو مؤتمر ترامب حول الحرب في السودان على مدى استجابته لشروط السودان على الرغم من غيابه. بدون وضع اعتبار للسودان ومصالحه فهو مؤتمر بلا معنى وبلا قيمة.
حليم عباس