أبوظبي - وام

قال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، إن دولة الإمارات تحتفل اليوم بمرور اثنين وخمسين عاماً على قيام اتحادها.

وأضاف سموه في كلمة له بهذه المناسبة:«فخورون بما حققته الدولة خلال العام المنصرم، من إنجازات مضيئة في المجالات كافة، في ظلّ القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» الذي حمل رسالة الإمارات بالتقدم والتعاون والتسامح والسلام إلى العالم، فكان القدوة العليا والمثال الناصع في العمل المخلص الدؤوب والسعي الدائم لكي تظلّ راية الإمارات عالية خفّاقة، ولكي تساهم شأنها دائماً في كلّ ما من شأنه إقامة جسور التواصل ونشر مبادئ التنمية والبناء والعطاء بما فيه خير البشرية ونماؤها وازدهارها».

وقال سموه: «في عيد الاتحاد ال52 المجيد، نجدد عهود الوفاء والولاء لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ولنائبيه ولأصحاب السمو حكام الإمارات، مستذكرين مسيرة وإنجازات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي وضع والآباء المؤسسون لاتحاد دولة الإمارات، بما أرسوه من قيم وطنية وإنسانية، الحجر الأساس لما نشهده اليوم من ريادة جعلت الإمارات تتبوأ مكانتها الرفيعة بين الأمم، حتى بلغت المرتبة العاشرة عالمياً والأولى إقليمياً في المؤشر العالمي للقوة الناعمة، محققة أرقاماً قياسية في تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إليها، كما بلغت نسبة مساهمتها في صادرات العالم من السلع 2.4 في المائة لتصبح في المرتبة 11 عالمياً، وحافظت للعام العاشر على التوالي على مكانتها بوصفها الدولة المفضلة للعمل والعيش بالنسبة إلى الشباب العربي.. ومن بين الخطوات البارزة أيضاً في المجال الاقتصادي، جاء اعتماد تأسيس وزارة الاستثمار في الدولة، بهدف تطوير الرؤية الاستثمارية للدولة، كما تم الإعلان عن إنشاء مجلس الاستقرار المالي، وأطلقت دولة الإمارات شبكة السكك الحديدية الوطنية التي تربط 4 موانئ رئيسية في الدولة و7 مناطق لوجستية تنقل 60 مليون ن من البضائع سنوياً».

وأضاف سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان:«نستقبل عاماً جديداً ملؤه التفاؤل والإصرار والعزيمة، على تحقيق المزيد من الإنجازات، وعلى تصدّر المزيد من المؤشرات التنموية.. وإذ تحتضن الدولة، بالتزامن مع احتفالاتها باليوم الوطني، مؤتمر الأطراف بشأن المناخ COP28 الذي تشارك فيه 198 دولة، فإن ذلك يأتي تتويجاً لسنوات من العمل الدؤوب ووضع الخطط والاستراتيجيات وعقد الشراكات، لتصبح الإمارات وجهة العالم الأولى في رسم مستقبل السياسات الدولية المتعلقة بالبيئة والمناخ والاستدامة.. وإذ أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ‘حفظه الله‘، العام 2023 عاماً للاستدامة، بالتزامن مع هذا الحدث الكبير، فقد جاءت السياسات والخطط الحكومية والتنموية، ومن بينها اعتماد الإطار الوطني للاستدامة البيئية، معزّزة لهذه التطلعات وأطلقت المشاريع والمبادرات الكبرى الهادفة إلى تقديم نماذج اقتصادية ناجعة وفعّالة، فسجّلت التجارية الخارجية غير النفطية للدولة رقماً قياسياً جديداً بلغ تريليوناً و239 مليار درهم، وأقرّت حكومة الإمارات الاستراتيجية الوطنية المحدثة للطاقة بهدف مضاعفة مساهمة الطاقة المتجدّدة 3 أضعاف ما هي عليه، فضلاً عن إطلاق الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين، واعتماد السياسة الوطنية للمركبات الكهربائية، واعتماد أول رخصة وطنية للمركبات ذاتية القيادة».

وأوضح سموه أن العام الماضي شهد إنجازات إماراتية مشهودة في قطاع العلوم والفضاء وقال: شهدنا النجاح التاريخي لرائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي في أول مهمة عربية ومسلمة للسير في الفضاء الخارجي كما شهدنا مشروع الإمارات لاستكشاف الفضاء ‘مسبار الأمل‘ يقترب مسافة 100 متر من القمر التابع للمريخ «ديموس» ويلتقط أوضح صورة حصلت عليها الإنسانية لهذا القمر.. كما أطلقت الدولة مشروع الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات الذي يستمر 13 عاماً، تقطع خلاله المركبة الإماراتية 4 مليارات كيلومتر متجاوزة كوكب المريخ لاستكشاف 7 كويكبات وتهبط على آخر كويكب في 2034.. كما أعلنت الدولة في الإطار نفسه عن إنشاء الصندوق الوطني للفضاء والهادف إلى دعم تنفيذ جميع هذه المشاريع الطموحة.

وأضاف سموه أنه تعزيزاً لحضور الدولة المتنامي على الساحة الدولية، فقد واصلت الإمارات عقد الاتفاقات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية مع مختلف دول العالم في مجالات عدّة، من بينها الطاقة المتجدّدة، كما جاءت الموافقة على انضمام الدولة إلى مجموعة «البريكس» ترجمة أمينة لتلك السياسات ولمبدأ بناء الشراكات الهادفة إلى مستقبل أفضل لجميع البشر.

وأكد سموه أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة«حفظه الله»، سعى إلى ترسيخ حضور الدولة المؤثر على الساحة الدولية، فشارك في عدد من المؤتمرات واجتماعات القمة الإقليمية والعالمية المؤثّرة، وزار واستقبل بعض أبرز قادة العالم، سواء في إطار السعي لترسيخ الشراكات وأطر التعاون وبناء الجسور، أو المساهمة في حلّ الأزمات، ولا نغفل في هذا السياق الدور الإنساني الريادي الذي حافظت عليه الإمارات والوقوف إلى جانب الأصدقاء والأشقاء في الأزمات والكوارث الطبيعية في ليبيا وسوريا وتركيا، إضافة إلى المساعي الحثيثة للوصول إلى حلول للأزمات السياسية في المنطقة والعالم.

وتقدم سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، بهذه المناسبة الوطنية المجيدة، بأجمل التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة»حفظه الله«وإلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي»رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وإلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات ونوابهم وأولياء العهود، وإلى جميع أهل الإمارات من مواطنين ومقيمين، راجيا المولى القدير أن يحمل العام الجديد كل الخير لدولة الإمارات وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والتقدم والازدهار.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات عيد الاتحاد دولة الإمارات هزاع بن زاید حفظه الله

إقرأ أيضاً:

مجلس الوزراء برئاسة محمد بن راشد يعتمد 2.160 قراراً سكنياً جديداً للمواطنين

اعتمد مجلس الوزراء برئاسة صاب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي رعاه الله، حزمة موافقات سكنية جديدة لمواطني الدولة تبلغ قيمتها ملياراً و682 مليوناً و59 ألف درهم، وتشمل 2.160 قراراً للمستفيدين من المساعدات السكنية لشهر يونيو 2024 ضمن برنامج الشيخ زايد للإسكان.
كما اعتمد مجلس الوزراء إطلاق باقة «منزلي» للمستفيدين من خدمات برنامج الشيخ زايد للإسكان، والتي تقدم 18 خدمة إسكانية للمواطنين، من خلال التعاون مع 24 جهة حكومية اتحادية ومحلية للمساهمة في تقليص رحلة المتعامل والمستندات المطلوبة التي يحتاج إليها، من خلال التعامل مع جهة واحدة بدلاً من 11 جهة كما كان سابقاً، وتقليل الوثائق من 10 إلى اثنتين، والإجراءات من 14 إلى 3 إجراءات، فيما تساهم الباقة في تقليل الحقول لإنجاز الخدمات من 32 إلى 5 حقول.
وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم «اعتمدنا ضمن أعمالنا في مجلس الوزراء 2.160 قراراً سكنياً جديداً للمواطنين ضمن برنامج الشيخ زايد للإسكان بقيمة 1.68 مليار درهم.. واعتمدنا أيضاً مشروعاً لتبسيط وتقليل الإجراءات ضمن البرنامج بالتعاون بين 24 جهة حكومية واتحادية.. ليكون التعامل مع جهة واحدة بدل 11 جهة.. وتقليل عدد الوثائق لاعتماد الموافقة على القرض السكني من 10 وثائق إلى وثيقتين فقط».
كما قال سموه: «نشكر فرق العمل التي تواصل جهودها لتصفير البيروقراطية وإعادة هندسة كافة الإجراءات الحكومية لتبسيطها وتقليلها وتسهيل حياة المراجعين والمواطنين».
وتأتي القرارات تزامناً مع قرب عيد الأضحى المبارك وتحقيقاً للاستقرار الاجتماعي، وفي إطار سياسات الدعم والتمكين المتواصلة التي تنتهجها دولة الإمارات لتوفير الحياة الكريمة والمسكن الملائم لجميع المواطنين، بما يلبي احتياجاتهم ويعزز استقرارهم ويساهم في الارتقاء بجودة حياتهم، إضافة إلى تعزيز جودة الخدمات الحكومية الرقمية، بما يضمن سرعة الإنجاز وتبسيط الإجراءات على المواطنين.

-«منزلي» باقة متكاملة في الخدمات الاسكانية..
وتفصيلاً، يأتي إطلاق باقة «منزلي» للمستفيدين من خدمات برنامج الشيخ زايد للإسكان، في إطار مستهدفات المرحلة المقبلة والتي تشمل إلغاء 2000 إجراء حكومي خلال عام، وتقليل مدة إنجاز الخدمات الحكومية بنسبة 50%، وإعادة هندستها بتقديم جيل مستقبلي من الخدمات المتكاملة الاستباقية، لتكون حكومة الإمارات الأفضل عالمياً.
وتعد باقة «منزلي» باقة متكاملة مخصصة في مجال تقديم الخدمات الاسكانية، تضمن سرعة الإنجاز، وتبسيط الإجراءات على المواطنين، وتعزيز جودة الخدمات الحكومية الرقمية، من خلال تقليل عدد الخدمات والطلبات التي يحتاج إليها المتعامل للحصول على خدمات الإسكان، وخفض عدد المستندات المطلوبة ومدة تقديم الطلب.
وتتضمن باقة «منزلي» تقديم 18 خدمة إسكانية، من خلال التعاون مع 24 جهة حكومية اتحادية ومحلية للمساهمة في تقليص رحلة المتعامل والمستندات المطلوبة التي يحتاج إليها، من خلال التعامل مع جهة واحدة بدلاً من 11 جهة كما كان سابقاً، وتقليل الوثائق من 10 إلى اثنتين، والإجراءات من 14 إلى 3 إجراءات، فيما تساهم الباقة في تقليل الحقول لإنجاز الخدمات من 32 إلى 5 حقول.

- استكمال لجهود تصفير البيروقراطية..
قال معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية: «إن باقة (منزلي) تأتي استكمالاً لجهود حكومة الإمارات في تحقيق الاستقرار الأسري عبر توفير السكن الملائم للمواطنين، الأمر الذي يحظى بمتابعة حثيثة من القيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، التي تدرك دائماً ضرورة توفير الدعم السكني، بما يلبي طموحات الأسرة الإماراتية والحياة الكريمة والآمنة للمواطنين».
وأوضح معاليه أن قطاع الإسكان من أبرز المحاور التي تستند إليها الدولة للعبور للخمسين عاماً المقبلة، وريادتها العالمية، وصولاً لتحقيق مئوية الإمارات 2071، مشيراً إلى أن الباقة الجديدة جاءت استجابة لمستهدفات المرحلة المقبلة التي حددتها حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأضاف معاليه: «تدعم الباقة مستهدفات تعزيز مسيرة التحول الرقمي وتبني الحلول التكنولوجية في تصميم خدمات مستقبلية، تضمن تحقيق الأهداف والاستراتيجيات الوطنية بتوفير خدمات رقمية متكاملة وتحسين حياة أفراد المجتمع، وتقديم خدمات رائدة تساهم في إسعاد المواطنين وتسهّل عليهم إنجاز معاملاتهم، ما يدعم إحدى أهم غايات الدولة المتمثلة في تسريع تحقيق مستهدفات بنية تحتية مترابطة ومتفوقة تكنولوجياً، ضمن رؤية «نحن الإمارات 2031».
من جانبه، أوضح المهندس محمد المنصوري، مدير برنامج الشيخ زايد للإسكان، أن الباقة تجسد التزام الدولة بتسريع تحقيق مستهدفات الإسكان الوطني ضمن رؤية «نحن الإمارات 2031»، فيما تسلط الضوء على التزام الإمارات بتحقيق رؤية التنمية المستدامة، وتعزيز جودة الحياة لمواطني الدولة، الأمر الذي يدعم ريادة الدولة عالمياً في جودة البنية التحتية والخدمات الحكومية، وزيادة سعادة المتعاملين، ورفع جودة الحياة من خلال ابتكار جيل جديد من الخدمات النوعية السلسة التي تخدم تطلعاتهم.
وأكد أن جهود الوزارة متواصلة لتوفير كل ما من شأنه الارتقاء بنوعية حياة المواطنين ومقومات الحياة الكريمة لهم، وتوجيه الجهد والموارد والخطط من أجل تحقيق هذا الهدف، وأن وزارة الطاقة والبنية التحتية، ممثلة ببرنامج الشيخ زايد للإسكان، تعمل وفق خطط وبرامج واضحة لتطبيق المستهدفات الإسكانية للخمسين عاماً المقبلة، التي تستهدف في جوهرها العمل على إسعاد المواطنين.

- حزمة موافقات سكنية تعزيزاً للاستقرار الأسري..
وتتضمن حزمة الموافقات السكنية التي اعتمدها مجلس الوزراء بقيمة مليار و682 مليوناً و59 ألف درهم، 437 قرار منحة سكنية بقيمة 297.650.000 درهم، وذلك استكمالاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، باستكمال جميع طلبات المنح الإسكانية للسنوات السابقة من خلال مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة وبمبلغ إجمالي 2.3 مليار درهم، كما تشمل 1.654 قرار تمويل سكني بقيمة 1.301.609.308 ضمن خطة السياسة الإسكانية الجديدة بالتعاون مع البنوك والمصارف الوطنية، إضافة إلى 69 قرار مسكن حكومي بقيمة 82.800.000 درهم.

- قطاع الإسكان أولوية حكومية..
وقال المنصوري: «يحظى قطاع الإسكان باهتمام القيادة الرشيدة، ويشكل أولوية حكومية، لذلك نعمل وفق خطط مدروسة لتلبية الاحتياجات السكنية الحالية والمستقبلية للمواطنين، باعتبارها عنصراً أساسياً لضمان استقرار الأسر ونمو الاقتصاد المحلي، ونحن نركز خلال عملنا على مرونة الخطط بما يمكننا من التكيف مع التحديات المستقبلية وضمان توفير حلول سكنية تتماشى مع تطلعات المواطنين، وندرك أهمية السكن كأساس للاستقرار الأسري، ولذلك نحرص على أن تكون كل قراراتنا متجهة نحو تحقيق الأمن السكني لكل أسرة في الإمارات».وأكد أن برنامج الشيخ زايد للإسكان يبذل جهوداً متواصلة في سبيل تلبية احتياجات المواطنين الذين تقدموا للحصول على المساعدات الإسكانية، وتسريع إنجاز الطلبات والانتهاء من كل قوائم الانتظار، فضلاً عن تعزيز التعاون مع شركائه في الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المحلي بهذا الخصوص.

أخبار ذات صلة سيف بن زايد يلتقي وزير الداخلية بجمهورية أذربيجان الصديقة الإمارات تؤكد أن إنهاء المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني يتطلب اعتماد نهج استراتيجي شامل لحل الصراع المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • محمد بن زايد يبحث التعاون مع وزير الداخلية الأذربيجاني
  • رئيس الدولة يستقبل وزير داخلية أذربيجان
  • رئيس الدولة يستقبل وزير الداخلية في أذربيجان
  • مجلس الوزراء برئاسة محمد بن راشد يعتمد 2.160 قراراً سكنياً جديداً للمواطنين
  • خليفة بن طحنون وزايد بن طحنون يعزيان بوفاة سالم العرياني
  • الشيخة فاطمة: شباب الإمارات يحظون بدعم قيادتنا الرشيدة الكامل
  • القائم بالأعمال بسفارة الدولة يحضر حفل تنصيب رئيس السلفادور
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس البرتغال باليوم الوطني
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس البرتغال باليوم الوطني لبلاده
  • سلطان بن حمدان بن زايد: مصافحة رئيس الدولة «لحظة تاريخية»