كيفية سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023 عن طريق «الموبايل» و«أون لاين»
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أطلقت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي طرق متعددة لـ سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023، وذلك من أجل التيسير على المواطنين في كافة محافظات مصر.
طرق سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يستطيع المواطنين سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023 عن طريق الموبايل من خلال تطبيق «125-HCWW»، ومتاح هذا التطبيق في الهاتف المحمول على نظامي التشغيل الأندرويد وIOS.
ويتمكن كل من يرغب في سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023 من تطبيق «125-HCWW»، تحميله من خلال الضغط على هذا الرابط.
خطوات سداد فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023 من خلال تطبيق «125-HCWW»- إنشاء حساب على تطبيق «125-HCWW».
- إدخال البيانات المطلوبة.
- اختيار الشركة التابع لها.
- إدخال رقم السداد الإلكتروني والمسجل على فاتورة المياه الخاصة به.
- تظهر قيمة الفاتورة، ويمكن سدادها باستخدام بطاقات الائتمان.
ويمكن الاستعلام عن فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023، والسداد «أون لاين» عن طريق الموقع الإلكتروني الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي من خلال هذا الرابط.
خطوات الاستعلام عن فاتورة المياه لشهر ديسمبر 2023- الدخول على الموقع الإلكتروني الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي من خلال هذا الرابط.
- اختار قسم «خدماتنا».
- اضغط على «احسب فاتورتك بنفسك».
- اختيار المحافظة.
- اختار المنطقة التابع لها.
- إدخال نوع النشاط «منزلي، تجاري، صناعي، سياحي»
- أدخل القراءة الحالية.
- أدخل القراءة السابقة.
- حدد حالة الصرف «مخدوم أو غير مخدوم».
- اختر «عرض الفاتورة».
- تظهر أمامك فاتورة المياه.
- الدخول على الموقع الإلكتروني الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي من خلال هذا الرابط.
- اختار قسم «خدماتنا».
- اختار دفع الفاتورة.
- اختار شركة المياه التابع لها.
-إدخل رقم الدفع الإلكتروني المدون على فاتورة المياه.
- ادخال البيانات المطلوبة.
- حدد طريقة الدفع باستخدم بطاقة الائتمان.
اقرأ أيضاًخطوات سداد فاتورة استهلاك المياه عن شهر يوليو 2023
طريقة تقسيط مديونية فواتير المياه.. لو الفلوس كتير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرکة القابضة لمیاه الشرب والصرف الصحی هذا الرابط من خلال عن طریق
إقرأ أيضاً:
دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب تغير المناخ
كشف تقرير علمي جديد، أن نحو نصف سكان العالم عانوا من شهر إضافي من درجات الحرارة الشديدة خلال العام الماضي، بسبب تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية.
وأوضح الباحثون الذين أعدوا الدراسة أن استمرار حرق الوقود الأحفوري يؤدي إلى تفاقم موجات الحر، ما يتسبب في أضرار صحية وبيئية متزايدة تطال جميع القارات، ولا سيما في الدول النامية، حسب تقرير نشره موقع "phys.org".
وشددت عالمة المناخ في "إمبريال كوليدج لندن" فريدريك أوتو، وهي من المشاركين في إعداد التقرير، على أن "مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة الحرارة المُرتفعة، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس".
وأُجري التحليل من قبل علماء في مؤسسة World Weather Attribution، ومركز المناخ المركزي، ومركز الصليب الأحمر والهلال الأحمر للمناخ، ونُشر قبيل يوم العمل العالمي لمكافحة الحرارة في 2 حزيران /يونيو، الذي يركز هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربة الشمس.
وأشار التقرير إلى أن الباحثين قاموا بدراسة الفترة الممتدة بين 1 أيار /مايو 2024 و1 أيار /مايو 2025، وعرّفوا "أيام الحر الشديد" بأنها الأيام التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة بين عامي 1991 و2020 في موقع معين.
وباستخدام نماذج مناخية خضعت لمراجعة علمية، قارن الباحثون عدد هذه الأيام بما كان سيحدث في عالم لا يعاني من تغير مناخي من صنع الإنسان، فوجدوا أن ما يقرب من أربعة مليارات شخص، أي 49 بالمئة من سكان العالم، تعرّضوا لحر شديد لمدة 30 يوما إضافيا على الأقل.
وأوضح التقرير أن الفريق العلمي رصد 67 حالة حر شديد خلال العام الماضي، ووجد في كل منها بصمة واضحة لتغير المناخ.
ولفت الباحثون إلى أن جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تضررا، حيث سجّلت 187 يومًا من الحر الشديد، أي أكثر بـ45 يوما من التقديرات المفترضة في غياب تغير المناخ.
وتأتي هذه النتائج في أعقاب عام شهد درجات حرارة غير مسبوقة عالميا، فقد كان عام 2024 الأشد حرارة منذ بدء التسجيلات، متجاوزا عام 2023، كما سجّل شهر كانون الثاني /يناير 2025 أعلى درجة حرارة شهرية على الإطلاق.
وأشار التقرير إلى أن متوسط درجات الحرارة العالمية على مدى خمس سنوات بات أعلى بمقدار 1.3 درجة مئوية من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، فيما تجاوزت درجات عام 2024 وحدها حاجز 1.5 درجة، وهو الحد الرمزي الذي حددته اتفاقية باريس للمناخ.
ونوّهت الدراسة إلى نقص حاد في البيانات الصحية المتعلقة بتأثيرات الحرارة في الدول منخفضة الدخل، مضيفة أنه في حين سجّلت أوروبا أكثر من 61 ألف حالة وفاة مرتبطة بالحرارة في صيف 2022، فإن أرقاما مماثلة نادرة في أماكن أخرى بسبب سوء التوثيق أو التشخيص.
وأكد المؤلفون على ضرورة تعزيز أنظمة الإنذار المبكر، وزيادة التوعية العامة، ووضع خطط محلية للتعامل مع موجات الحرارة في المدن.
كما شددوا على أهمية تحسين تصميم المباني من خلال التظليل والتهوية، وتبنّي سلوكيات أكثر أمانا مثل تجنب الأنشطة البدنية الشاقة خلال ساعات الذروة.
لكن الباحثين حذروا من أن هذه التدابير لا تكفي وحدها، وقالوا إن "الطريق الوحيد لوقف تصاعد شدة وتكرار موجات الحر هو التخلص العاجل من الوقود الأحفوري".