سنرتدي الثوب عام 2050.. تفاعل على تصريح جديد لوزير الطاقة السعودي
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – أثار وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، تفاعلا بتصريح قال فيه إن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي سيواصلون "ارتداء الثوب بحلول عام 2050"، وذلك خلال مشاركته في مؤتمر "جيبكا السنوي الـ17".
وقال وزير الطاقة السعودي في كلمته: "لدي أيضا تعليق آخر من أجل محمد.
وأردف الأمير عبدالعزيز بن سلمان: "لم أستطع إلا أن ألتفت انتباهه وانتباه المؤتمر إلى الأمر... في عام 2050 سنكون مازلنا نرتدي الثوب".
وتابع وزير الطاقة السعودية: "مرة أخرى يجب أن أؤكد على هذا الأمر، لن نقدم على تغيير ألواننا ولن نغير معتقداتنا ولن نغير فخرنا بتاريخنا أو ثقافتنا، لكن ما نفعله في رؤانا المتعددة، هو أن نجعل الأجيال القادمة فخورة بأنفسها مثلما نحن اليوم فخورون".
وظهر الشاب الذي تحدث عنه وزير الطاقة السعودي مرتديا زيا أبيض، في مقطع يُظهر تطور الحياة الافتراضية في دول الخليج بحلول عام 2050.
وتفاعل مغردون مع ما قاله الأمير عبدالعزيز بن سلمان، ونستعرض فيما يلي أبرز التغريدات:
السعوديةقطرنشر الاثنين، 04 ديسمبر / كانون الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: وزیر الطاقة السعودی عام 2050
إقرأ أيضاً:
عبدالصادق يبحث مع نظيره السعودي التعاون بمشاريع الغاز والتدريب المهني
اجتمع وزير النفط والغاز بحكومة الوحدة المؤقتة، د. خليفة رجب عبد الصادق، مع وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، على هامش الندوة العالمية التاسعة لمنظمة “أوبك”.
وبحث اللقاء آفاق التعاون الثنائي في قطاع الطاقة، مع التركيز على فرص الشراكة في مشاريع تطوير الغاز في ليبيا، وإمكانية الاستفادة من خبرة شركة أرامكو السعودية لدعم جهود وزارة النفط الليبية في رفع الإنتاج وتحقيق الاستغلال الأمثل للثروات الطبيعية.
كما ناقش الوزيران تحديث خطة التدريب المهني المشترك، والتي سيُعلن عن تفاصيلها قريبًا، في خطوة تعكس التزام الجانبين ببناء كوادر وطنية مؤهلة.
وأكد الطرفان أهمية تعزيز العلاقات الأخوية وفتح آفاق جديدة للتكامل في مجال الطاقة بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.
الوسومليبيا