الحركة الإسلامية السودانية: نرفض العقوبات ضد صلاح قوش ومحمد عطا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قالت الحركة الإسلامية السودانية في بيان لها بأنها تستنكر بشدة الاتهامات الأمريكية الموجهة ضد صلاح عبد الله “قوش” ومحمد عطا المولى والعقوبات المفروضة عليهما ومحاولة التخويف من الانتماء للحركة والتجريم بدعم الجيش. وقالت بأن هذه الادعاءات لا تزيدنا إلا يقيناً أننا على الطريق الصحيح في مسار واجبنا تجاه حماية مكتسبات الأمة السودانية وسيادتها، وكان حري بالإدارة الأمريكية النظر إلى مُسعري الحرب من دول وأنظمة وأفراد يتاجرون بدماء السودانيين وهي أدرى بهم.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
7 % نموا في الحركة السياحية الدولية إلى عُمان
فالنسيا- العُمانية
شهدت الحركة السياحيّة الدوليّة إلى سلطنة عُمان نموًّا بنسبة 7 بالمائة خلال الفترة من سبتمبر 2024م حتى أغسطس 2025م، وفقًا لتقرير شركة "فورواردكيز" الدولية المتخصصة في بيانات السفر والسياحة حول العالم. وأكد التقرير أن النصف الأول من عام 2025م شهد نموًّا قويًّا للحركة السياحيّة إلى سلطنة عُمان من الأسواق الأوروبية خاصة السوق الإيطالي والإسباني والهولندي بنسبة نموّ تجاوزت 44 بالمائة والسوق السويسري بنسبة نمو 35 بالمائة.
وأفادت الإحصاءات الصادرة عن شركة "فورواردكيز" أن الأسواق الخليجية تمثل ما نسبته 40 بالمائة من إجمالي الحركة السياحية القادمة إلى سلطنة عُمان مع نموّ قويّ من السوق البحريني بنسبة 30 بالمائة والقطري بنسبة 8 بالمائة، في حين شهدت الحركة السياحية من السوق السنغافوري نموًّا بنسبة تجاوزت 34 بالمائة في النصف الأول من العام الجاري.
وأشارت الإحصاءات إلى نموّ معدلات البحث العالمي عن الرحلات الدّولية إلى سلطنة عُمان بنسبة بلغت 43 بالمائة خلال الفترة من سبتمبر إلى نوفمبر من العام الجاري.
ونوّهت المؤشرات إلى نموّ السعة الاستيعابية لحركة الطيران الدولية إلى سلطنة عُمان خلال الفترة من سبتمبر 2025م إلى فبراير 2026م من السوق الإيطالي بنسبة 31 بالمائة والسوق البريطاني 24 بالمائة والروسي بنسبة 253 بالمائة والسويسري 83 بالمائة والماليزي بنسبة 56 بالمائة.
وبينت الشركة أن القطاع السياحي في سلطنة عُمان يواصل النموّ مع فرص واعدة من أوروبا وآسيا، وارتفاع مؤشرات البحث يعكس إمكانات مستقبلية قوية، مؤكدة أن النموّ في الأسواق الأوروبية يشير إلى نجاح سلطنة عُمان في استهداف فئة السياحة الفاخرة والثقافية، ما يعزز مكانتها باعتبارها وجهة بديلة عن الوجهات الأوروبية.