شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن قرابة 88 ألف مراجع لمستشفى الإيمان منذ بداية العام، عمون راجع مستشفى الإيمان في محافظة عجلون، نحو 87.9 ألف مريض منذ بداية العام الحالي، بحسب مدير المستشفى الدكتور محمد خير فريحات. وقال فريحات .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قرابة 88 ألف مراجع لمستشفى الإيمان منذ بداية العام ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قرابة 88 ألف مراجع لمستشفى الإيمان منذ بداية العام
عمون - راجع مستشفى الإيمان في محافظة عجلون، نحو 87.9 ألف مريض منذ بداية العام الحالي، بحسب مدير المستشفى الدكتور محمد خير فريحات. وقال فريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الأربعاء، إن 44833 حالة مريضة راجعت عيادات المستشفى، و38944 حالة راجعت الطوارئ، و3575 حالة قسم الدخول، و850 حالة لقسم العمليات. وأكد أن إدارة المستشفى تسعى من خلال برنامجها لتعزيز تقديم الخدمات الطبية والعلاجية للمراجعين، مشيرا إلى تعزيز قسم الإسعاف والطوارئ بكوادر طبية وتمريضية إضافية للمساهمة في إنجاز المهام بسرعة. وبين أنه يُعقد باستمرار دورات تدريبية وتأهيلية للعاملين في المستشفى لإكسابهم المهارات والخبرات المتنوعة، لتكون الكوادر نموذجا يحتذى في تقديم الخدمات العلاجية الفضلى للمرضى والمراجعين .--(بترا)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد النبوي: الإخلاص مطلوب من العبد في جميع أمور الإيمان أصلًا وفروعًا

 أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي بالمدينة المنورة، الشيخ الدكتور خالد المهنا، المسلمين في خطبة الجمعة اليوم بتقوى الله عز وجل ومراقبته، فهي منبع الفضائل، ومجمع الشمائل، وأمنع المعاقل، من تمسك بأسبابها نجا.

سُبل السلام


وقال خطيب المسجد النبوي: «إن من رحمة الله بعباده المسلمين أن بين لهم بعد أن هداهم للإيمان سبل السلام الموصلة إليه، المثبتة من سلكها على الشرع القويم والصراط المستقيم، ألا وإن أعظم دلائل الإيمان ومعالمه، وأجل براهينه ودعائمه: الإخلاص لله تعالى ومتابعة سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، شرطان لا يصح الإيمان إلا بهما، ولا وصول إلى الله إلا من طريقهما، ولا استقامة إلا عليهما، وذلك أن الإيمان يا عباد الله قول وعمل.

وتابع: كما دل على ذلك كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، قال عز سلطانه: «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ، تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ» وأصحاب هذا الوعد الكريم هم الذين جمعوا بين التصديق والقيام بموجبه ومقتضاه من الأعمال الصالحة على وجه الإخلاص لله والمتابعة لرسوله -صلى الله عليه وسلم-".

دعاء يوم الجمعة مكتوب.. كلمات مجرَّبة عن الصالحيندعاء النبي عند الشدة والابتلاء.. كلمات بسيطة رددها عند الحاجة
ومضى قائلًا: وقال رجل للنبي -صلى الله عليه وسلم- «يا رسول الله قل لي في الإسلام قولًا لا أسأل عنه أحدًا غيرك، قال: قل آمنت بالله ثم استقم»، وهذا الحديث من جوامع كلمه -عليه الصلاة والسلام- ومن أجمع الأحاديث لأصول الإسلام، رسم به الرسول الأمين منهج الدين، واختصر فيه طريق الوصول إلى رب العالمين، ومعناه: آمن بالله ربًا خالقًا ومدبرًا، متصفًا بصفات الكمال والجلال، وإلهًا واحدًا مستحقًا للعبادة بجميع أنواعها، ثم صدق ذلك العقد والقول باستقامة جوارحك على طاعة ربك، ممتثلًا أمره، مجتنبًا نهيه، ملازمًا تلك الاستقامة، مداومًا عليها، حتى تتنزل عليك ملائكة الرحمة عند الموت بالبشرى التي بشر الله بها أهل الإيمان والاستقامة بقوله جل ذكره «إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ» وفي الآية الكريمة دلالة على أن قبول الأعمال متوقف على صحة التوحيد، وأنه متقدم عليها وشرطٌ لقبولها والاعتداد بها.

إخلاص الدين لله


وبيّن أن الإيمان بالله تعالى إذا وقر في القلوب، أوجب إخلاص الدين لله، وتجريد الإرادة له وحده، وذلك بأن يفرد العبد ربه بالقصد في جميع أنواع العبادات، وأن يريد التقرب إلى مولاه بكل الطاعات، وذلك تحقيق شهادة ألا إله إلا الله، فإن الإيمان بالله تعالى يورث في النفوس تعظيم المعبود سبحانه والاستسلام له، وكمال محبته وخوفه ورجائه، فكان الإخلاص مطلوبًا من العبد في جميع أمور الإيمان أصلًا وفروعًا، مشترطًا في جميع العبادات القلبية والعملية، بل هو قاعدتها التي تبنى عليه وأساسها الذي تثبت عليه.


وأشار إلى أن العبد لا يصل بذلك الإخلاص إلى ربه، ولا يبلغ من الإيمان ما يستحق أن يوصف باسمه حتى توافق أعماله سنة صاحب الشريعة -صلى الله عليه وسلم- الهادي إلى الله، ومن طاعته طاعةٌ لله، الدال على ما يحبه -جل وعلا- ويقبله ويرضاه، وذلك تحقيق شهادة أن محمدًا رسول الله ومقتضاها، وهو تصديق الانقياد لله بالطاعة، الذي هو تفسير الإسلام، فإن الإسلام: هو الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والخلوص من الشرك.


وختم إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور خالد المهنا، مبينًا أن من حقق الاتباع لرسول الله بعد إخلاصه لله وإرادته وحده بالطاعات فقد جمع أصلي الدين، الذين هما: ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئًا، ولا نعبده إلا بما شرع، لا نعبده بالبدع، وباين بمسلكه أهل الضلال البعيد، الذين أشركوا فلم يخلصوا لربهم الدين، أو تعبدوه بغير ما أمر وشرع، فلم يحققوا الاتباع لرسول رب العالمين، بل كانوا لأهوائهم متبعين.
 

طباعة شارك إمام وخطيب المسجد النبوي خطيب المسجد النبوي المسجد النبوي الشيخ الدكتور خالد المهنا خالد المهنا خطبة الجمعة

مقالات مشابهة

  • خلال النصف الأول من العام.. أكثر من 750 حالة إدمان مسجلة لدى مركز تأهيل المدمنين
  • خطيب المسجد النبوي: الإخلاص مطلوب من العبد في جميع أمور الإيمان أصلًا وفروعًا
  • الأردن سدد أكثر من 110 ملايين دولار لصندوق النقد خلال العام الحالي
  • 8.9 مليون سائح زاروا المغرب منذ بداية هذا العام
  • 6 مراكز متخصّصة بمستشفى الملك فهد في المدينة المنورة تقدّم خدماتها لأكثر من 95 ألف مستفيد خلال ستة أشهر
  • مستشفى طوارئ أسيوط تستقبل 8241 حالة خلال شهر
  • 14 حالة انتحار بين جنود الجيش الإسرائيلي في 2025
  • حب الأوطان من الإيمان
  • شفاء 90%.. علاج 1500 حالة من سرطان الرحم في أورام الأقصر
  • القضاء العراقي يعلن اطلاق قرابة 30 ألف سجين بموجب قانون العفو العام