تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع.. قيادي حوثي ينهب قطعة أرض مخصصة لبناء مدرسة في الحديدة صورة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع قيادي حوثي ينهب قطعة أرض مخصصة لبناء مدرسة في الحديدة صورة، كشفت مصادر محلية عن قيام أحد قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية، المدعو أبو حسين الكحلاني، بنهب وتسوير قطعة أرض تابعة لمكتب التربية والتعليم في حي سبعة .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع.
كشفت مصادر محلية عن قيام أحد قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية، المدعو أبو حسين الكحلاني، بنهب وتسوير قطعة أرض تابعة لمكتب التربية والتعليم في حي سبعة يوليو بمدينة الحديدة. â€ڈ â€ڈوأوضحت المصادر أن الأرضية التي تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع، مدرجة منذ سنوات ضمن مخطط لبناء مدرسة تخدم أبناء المنطقة. وأشارت المصادر إلى أن مكتب الأراضي التابع للمليشيا قام بتسليم الأرض للمدعو الكحلاني دون وجه حق. وطب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطعة أرض
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة شاب بصنعاء بعد أسبوع من اختطافه من قبل مشرف حوثي
عُثر الخميس 19يونيو/حزيران 2025م، على جثة شاب مدفونة في ساحة ترابية مهجورة شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، بعد أكثر من أسبوع على اختطافه.
وأفادت مصادر محلية بأن مواطنين عثروا على جثة الشاب عباس محمد عبدالله الأشول المختطف قبل نحو أسبوع من قبل مشرف أمني تابع مليشيات الحوثي الارهابية يُدعى عبدالجبار إسماعيل الأخضري، يعمل مشرفًا أمنيًا في قوات النجدة بصنعاء، وهي مدفونة في ساحة ترابية مهجورة أمام أسوار الكلية الحربية بصنعاء.
وأوضحت المصادر أن الأخضري ارتكب الجريمة بدافع الغيرة، إذ كان قد تقدم لخطبة العروس نفسها في وقت سابق، قبل أن يتم الارتباط الرسمي بينها والضحية.
الضحية، وهو شاب من أبناء مديرية يريم بمحافظة إب، كان قد اختفى في 10 يونيو الجاري أثناء توجهه إلى صنعاء لإنهاء ترتيبات زواجه، حيث كان من المقرر أن يصطحب عروسه من هناك تنفيذًا لاشتراطات عائلتها.
وبحسب المصادر، جرى استدراج الأشول إلى حي حزيز جنوب صنعاء من قبل أحد أقارب العروس، يُدعى ياسر (زوج شقيقتها)، والذي نسق مع المتهم الرئيسي لتنفيذ عملية الخطف، مستخدمين دراجة نارية قدمت للعريس كوسيلة نقل.
وتم اقتياد الضحية إلى مكان مجهول قبل أن يُعثر عليه لاحقًا مقتولًا ومدفونًا.
وأشارت المصادر إلى أن الجثة وُجدت وعليها آثار خنق وضرب، وقد تم تحديد موقعها بمساعدة عدد من الموقوفين في القضية.
الحادثة أثارت موجة غضب واسعة، وسط دعوات حقوقية وشعبية لمحاسبة الجناة وضمان عدم إفلاتهم من العقاب، محذرين من محاولات لطمس الحقيقة أو تسوية القضية خارج إطار القانون، خاصة في ظل تورط جهات أمنية تتبع المليشيا.