تواصل أغنية "تلك قضية"، لفرقة كايروكي حصد نجاحها الكبير على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، بعد أقل من 10 أيام من طرحها، والتي طرحتها كايروكي تضامنًا مع القضية الفلسطينية، على جميع منصات الاستماع الرقمية، ومحطات الراديو.


فقد تصدرت أغنية "تلك قضية" لـ فريق كايروكي، المركز السابع في اليوم التاسع لها ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على منصة "يوتيوب"، وحققت ما يقرب من مليون مشاهدة في أقل من 9 أيام من طرحها.

بعد نجاحه في "راجعين".. أمير عيد يروج لـ "تلك قضية" مع كايروكي

 

وكان قد روج الفنان أمير عيد  أحد أعضاء فريق كايروكي لأغنية “تلك قضية” عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، حيث نشر البوستر الدعائي للأغنية وعلق قائلًا:" تلك قضية أغنية جديدة لكايروكي غدًا الساعة 2 ظهرًا".

 

كلمات أغنية “تلك قضية”

 

“ينقذ في سلاحف بحرية يقتل حيوانات بشرية تلك قضية وتلك قضية كيف تكون ملاكا أبيض؟ يبقى ضميرك نص ضمير تنصف حركات الحرية وتنسف حركات التحرير وتوزع عطفك وحنانك ع المقتول حسب الجنسية وتلك قضية وتلك قضية كيف تكون إنسانًا راقي؟ ومطابق للإشتراطات كل كلامك لابس واقي وبتحضن كل الشجرات بتقول ع البواب الحارس وجنبك جيش بيهد مدارس واما بتقفش نفسك لابس دم.. تقول الكل ضحية وتلك قضية وتلك قضية كيف أصدق هذا العالم لما بيحكي عن الإنسان؟ شايف أم بتبكي ضناها علشان مات في الغارة جعان ويساوي المقتول بالقاتل بشرف ونزاهة وحيادية وتلك قضية وتلك قضية كيف أنامَ قريرَ العينِ؟ وأضع سدادة أذنين والعيلة المدفونة ف بيتها ممنوع حد يخش يغيتها وكأن الارض اللي فوقيهم مش تبع الكورة الأرضية وتلك قضية وتلك قضية كيف تعيش في سجنٍ واسع؟ زنازينه من نار ورماد وتقوم من تحت الأنقاض تتشعلق ف رقاب القاتل تجمع اشلائك وتقاتل وتوري الدنيا الكدابة كيف يسير قانون الغابة من اين طريق الحرية ومن أين تؤتى الدبابة مش فارقة العالم يتكلم موت حر وما تعيشٌ مسلّم تلهم جيل ورا جيل يتعلم كيف يعيش ويموت لقضية بننادي على عالم مين علشان يستنكر ويدين دن كما شئت فأي إدانة لما يجري جوا السلخانة مش هتخف بارود الدانة ولا قادرة ترجع له صباح تلك قضية وهذا كفاح”.

 

آخر أعمال فرقة كايروكي

 

ويذكر أن آخر أعمال فريق كايروكي، هو ألبوم روما، الذي تم طرحه مؤخرًا، وضم 12 أغنية، من بينهما ساموراي، زمن الكلام، جوني كاش،أنا نجم، بسرح وأتوه، روما، روبرتو.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: روما فلسطين أغنية تلك قضية تلك قضية قضية الفلسطينية فريق كايروكي كايروكي وتلک قضیة وتلک قضیة کیف تلک قضیة وتلک قضیة کیف

إقرأ أيضاً:

في الجمهورية الجديدة.. نهضة تعليمية شاملة لبناء الإنسان المصري على مدار 11 عاما

تشهد مصر طفرة غير مسبوقة في تطوير منظومة التعليم، انطلاقًا من رؤية شاملة تستند إلى بناء الإنسان المصري بوصفه حجر الزاوية في مسيرة الجمهورية الجديدة، في ظل القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي .


ولم يكن تطوير التعليم مجرد إصلاح إداري أو تجديد شكلي، بل تحول إلى مشروع وطني استراتيجي يتكامل مع مسارات التنمية في مختلف القطاعات، ويعد هذا التوجه أحد أبرز ملامح "الجمهورية الجديدة" التي تبنّت العلم والمعرفة طريقًا لمستقبل أكثر إشراقًا.


وضعت الدولة المصرية تطوير المناهج على رأس أولوياتها لإحداث نقلة نوعية في جودة التعليم، ووفقًا لتوجيهات الرئيس السيسي ، تم الانتقال من أسلوب التلقين إلى مناهج تركز على الفهم والمهارات والتحليل، وهو ما ظهر جليًا في، إعادة هيكلة المرحلة الثانوية، حيث تم تقليص المواد إلى 6–8 مواد أساسية، وزيادة ساعات تدريس المادة الواحدة إلى 100 ساعة سنويًا، لتوفير مساحة للتعمق..


كما تم إطلاق مشروع "البكالوريا المصرية"، كنموذج جديد يحقق العدالة التقييمية، ويمنح الطالب فرصة اختيار المسار التعليمي المناسب، ويقلل من الضغط النفسي الناتج عن الامتحان الموحد.
واستهدفت وزارة التربية والتعليم القضاء على الكثافات الطلابية وتحسين بيئة التعلم من خلال خطة موسعة للبناء والتوسع، تمثلت في، إنشاء 150 ألف فصل دراسي خلال عشر سنوات، ليصل عدد الفصول إلى نحو 380 ألف فصل، والقضاء على نظام الفترات الدراسية المتعددة، وخفض كثافة الفصول إلى ما دون 50 طالبًا، مع التركيز على المناطق الأكثر احتياجًا.


وكان للتحول الرقمي في المدارس، الدور الأكبر في تطوير المنظومة التعليمية ، حيث تم تزويد آلاف المدارس بالبنية التكنولوجية اللازمة، وشبكات الإنترنت، وتوفير أجهزة التابلت لطلاب المرحلة الثانوية.


إعادة الاعتبار للتعليم الفني 
كما أعادت الدولة الاعتبار للتعليم الفني بعد عقود من الإهمال، ليصبح أحد روافد الاقتصاد الحديث ، وقد تبلورت ملامح التطوير في التوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، بالشراكة مع كبرى الشركات المحلية والدولية، ليرتفع عددها إلى 90 مدرسة بحلول 2025، وتطبيق النظام المزدوج في التعليم الفني، الذي يربط الدراسة بالتدريب العملي داخل المصانع، بما يعزز فرص التوظيف المباشر، فضلا عن توقيع اتفاقيات تعاون دولي مع ألمانيا وفرنسا وإيطاليا، لنقل الخبرات وتطبيق أنظمة الجودة الأوروبية في التعليم الفني.


ولم تكتف الدولة بتطوير المدارس التقليدية، بل أطلقت منظومات تعليمية حديثة تُضاهي ما يُقدم في الدول المتقدمة، منها، المدارس المصرية اليابانية التى تعتمد فلسفة "التوكاتسو" اليابانية وتهدف إلى بناء الشخصية وتنمية روح الجماعة، ويبلغ عددها حاليًا 69 مدرسة، بافتتاح 11 مدرسة جديدة العام الدارسي القادم 2025-2026 .


وهناك مدارس النيل الدولية التى تُقدم تعليمًا عالي الجودة بالشراكة مع جامعة كامبريدج، وتُدرس المناهج باللغة الإنجليزية إلى جانب العربية، مع الحفاظ على الهوية الوطنية، وأيضا مدارس المتفوقين STEM التي تهتم بالعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، لإعداد جيل من المبتكرين القادرين على المنافسة في سوق عالمي متسارع.


صحة الطالب أولا
ولم تغفل الدولة الأبعاد الصحية والاجتماعية المؤثرة في التعليم، إذ تم تنفيذ عدد من المبادرات الرئاسية التي تدعم الطالب بدنيًا ونفسيًا، أبرزها، مبادرة فحص العيون لأكثر من 7 ملايين طالب، للكشف المبكر عن مشاكل النظر وتوفير العلاج اللازم، برنامج التغذية المدرسية الذي يوفر وجبات يومية متكاملة لنحو 13 مليون طالب، ضمن خطة لتحسين البنية الصحية للطلاب في المدارس الحكومية والمجتمعية، تشجير وتجميل المدارس، وتحديث المرافق الرياضية والثقافية، بهدف خلق بيئة تعليمية صحية ومحفزة.


وفي ظل إدراك القيادة السياسية أن أي تطوير في التعليم لا يمكن أن ينجح دون تمكين المعلم. فقد تم تنفيذ عدة خطوات جوهرية في هذا الخصوص ، على رأسها تعيين 30 ألف معلم سنويًا على مدار 5 سنوات لسد العجز في الكوادر التربوية، وتعديل منظومة التدريب المهني، بما يتناسب مع التحول الرقمي والمناهج الحديثة، وتحسين أوضاع المعلمين ماليًا ومهنيًا، وزيادة أجور الحصة والاستعانة بخبرات المعاش، 
إن ما تحقق في قطاع التعليم على مدار 11 عاما ، هو بمثابة ثورة تعليمية شاملة وضعت مصر على مسار جديد نحو الريادة العلمية والمعرفية، فالتعليم لم يعد مجرد حق، بل تحول إلى أداة استراتيجية لبناء المستقبل، وغرس القيم، وتحقيق التنمية.


وفي ظل هذه الإنجازات المتتابعة، تُؤكد الجمهورية الجديدة أن الاستثمار في العقول لا يقل أهمية عن الاستثمار في البنية التحتية، وأن الإنسان المصري سيظل دومًا محور كل تنمية وغاية كل إصلاح.

طباعة شارك طفرة غير مسبوقة تطوير منظومة التعليم بناء الإنسان المصري مسيرة الجمهورية الجديدة الرئيس عبد الفتاح السيسي

مقالات مشابهة

  • مذكرات في القضية الفلسطينية.. كتاب منهجي يعيد قراءة الصراع بعيون إسلامية
  • على مدار 24 ساعة.. حملات إزالة ومصادرة للإشغالات بمدينة بورفؤاد
  • “يوتيوب” تعدّل الحد الأدنى لسن البث المباشر على منصاتها
  • بعد رحيله عن الأهلي.. شوبير يكشف حقيقة انتقال حمزة علاء إلى الزمالك
  • الأهلي يستقر على إسبانيا لإقامة معسكر إعداد الموسم الجديد
  • في الجمهورية الجديدة.. نهضة تعليمية شاملة لبناء الإنسان المصري على مدار 11 عاما
  • بعد أيام من طرحها.. أغنية «ده بجد» لـ حميد الشاعري تتصدر مشاهدات يوتيوب برقم قياسي
  • يوتيوب دون تقطيع الآن.. مباراة الأهلي وبورتو اليوم في كأس العالم للأندية 2025
  • استعدادًا لفض دور الانعقاد الخامس.. "الشيوخ" يعرض فيلما تسجيليا عن إنجازات المجلس
  • مستشار كوفي أنان: القضية الفلسطينية مؤشر واضح على انهيار النظام الدولي