وكيل أول النواب: مشاركة المصريين فى الانتخابات الرئاسية ستكون غير مسبوقة
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
كتب- نشأت علي:
ناشد المستشار أحمد سعد الدين وكيل أول مجلس النواب المصريين بجميع انتماءاتهم واتجاهاتهم السياسية والشعبية والحزبية بالنزول والمشاركة بالانتخابات الرئاسية 2024 التى تنطلق اليوم وتستمر حتى يوم الثلاثاء المقبل، معرباً عن ثقته التامة فى أن مشاركة المصريين فى هذه الانتخابات ستكون كبيرة وغير مسبوقة فى كل الاستحقاقات الانتخابية السابقة.
وقال البرلماني: إن الشعب المصرى العظيم على وعى وإدراك كاملين بجميع المخاطر والتحديات التى تواجه الدولة المصرية وفى مقدمتها التداعيات السلبية والخطيرة للأوضاع الراهنة فى منطقة الشرق الأوسط بسبب الاعتداءات الوحشية والمجازر البشرية التى يقوم بها جيش الاحتلال الاسرائيلى ضد الفلسطينيين فى غزة والضفة الغربية والقدس معرباً عن ثقته التامة فى الشعب المصرى سيبعث برسالة واضحة وحاسمة للعالم كله بأنه سيقف صفاً واحداً خلف الدولة المصرية بجميع مؤسساتها لمواجهة جميع التحديات والمخاطر والمؤامرات الداخلية والخارجية التى تواجه مصر.
وأضاف أن المصريين على مدار التاريخ كانت أدوارهم مشرفة وأبهروا العالم كله من خلال مساندتهم ودعمهم الكاملين لمؤسسات الدولة للحفاظ على أمن واستقرار مصر وحماية حدودها مؤكداً أن رسالة المصريين للعالم ستؤكد أن مصر دولة عظيمة وتمارس فيها الديمقراطية فى أروع صورها وبلد تسعى للاستقرار والنهوض اقتصاديا والكل يقف صفاً واحداً لخدمة الوطن والمجتمع المصرى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس العالم للأندية الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي سعر الفائدة المستشار أحمد سعد وكيل مجلس النواب الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
نصية: التلويح بالعقوبات مهم للمضي في تنفيذ مسارات اللجنة الاستشارية
قال عضو مجلس النواب، عبدالسلام نصية، إن اجتماع برلين يعبر عن الحد الأدنى للتوافق نحو ليبيا بصفة عامة، والتمثيل لم يكن عالي المستوى بالرغم من حضور الجميع.
في تصريح خاص لمنصة فواصل، أضاف أن التوافق حول مخرجات اللجنة الاستشارية، يعتبر خطوة هامة والتي يعلم الجميع أن كل مساراتها تبدأ بتوحيد السلطة التنفيذية، وهنا سوف تختبر جدية كل الأطراف في التوافق حول هذه المخرجات، هل هو توافق حقيقي أو أن الأمر مجرد شعارات سياسية بلغة السياسة أو نفاق سياسي لاستمرار الأزمة؟
ولفت إلى أن التلويح بالعقوبات مهم لدفع الأطراف الداخلية للمضي قدمًا في تنفيذ المسارات، ولكن هل من عقوبة للأطراف الخارجية المعرقلة؟
وتابع قائلًا “ما زلنا على قناعة بان الحل يمر عبر 4 مسارات: الأول: تشكيل سلطة تنفيذية واحدة بميزانية محددة ومهام محددة على رأسها التهيئة لإجراء الانتخابات العامة. الثاني: ترتيبات أمنية حقيقية في العاصمة طرابلس قائمة على إخلائها من كل التشكيـ ـلات و المليشيـ ـات المسلحة وإسناد مهمة الحماية لقوات نظامية من رئاسة الأركان وقوات شرطية ممثلة في مديريات الأمن وقوة النجدة والمرور. الثالث: إطلاق حوار ليبيٍّ جامع تناقش فيه القضايا الخلافية الحقيقية، قضايا بناء الدولة وعلى رأسها منصب رئيس الدولة، السلاح، الحكم المحلي إدارة دخل البلاد، المواطنة، الخطاب الديني، والرابع: إجراء الانتخابات العامة”.