بعد عمل 16 عاما.. أول طائرة صينية الصنع تغادر البر الرئيسي
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
وصلت طائرة صينية من طراز سي919 إلى هونغ كونغ، الثلاثاء، في أول رحلة لطائرة صينية الصنع خارج البر الرئيسي للصين، بينما تستعد الشركة المصنعة لها لمواجهة إيرباص وبوينغ في سوق الطائرات التجارية ذات الممر الواحد.
وستعرض الطائرة سي919، وطائرة أخرى صينية الصنع من طراز إيه آر جي21، في مطار هونغ كونغ الدولي، حتى يوم الأحد.
ومن المقرر أن تحلق سي919 فوق ميناء فيكتوريا بالمدينة، السبت.
وصممت شركة الطائرات التجارية الصينية، الشركة المصنعة للطائرة سي919، العديد من أجزاء الطائرة سي919، لكن بعض مكوناتها الرئيسية لا تزال تأتي من الغرب، بما في ذلك محركها.
كانت الطائرة ضيقة البدن قيد التطوير منذ 16 عاما، وحصلت على الرخصة عام 2022. ويبلغ مداها الأقصى حوالي 5630 كيلومترا وهي مصممة لنقل 158 إلى 168 راكبا.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
تركيا تُعلن دخول طائرة KAAN مرحلة الإنتاج الضخم
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن دخول بلاده مرحلة جديدة في مجال الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا الوطنية، مؤكدًا أن مقاتلة الجيل الخامس “KAAN” ستدخل قريبًا مرحلة الإنتاج الضخم، إلى جانب دمج أنظمة الدفاع الجوي في شبكة موحدة تحت اسم “القبة الفولاذية”.
إنتاج ضخم لطائرة KAAN.. نقلة في التاريخ العسكري التركي
خلال كلمته في الاجتماع التمهيدي لاستراتيجية الصناعة والتكنولوجيا 2030، قال الرئيس أردوغان إن مشروع الطائرة الحربية “KAAN”، أحد أبرز رموز الاستقلال التكنولوجي لتركيا، يقترب من مرحلة الإنتاج الضخم.
وأضاف: “هذه الطائرة المقاتلة ستفتح صفحة جديدة في سجل القوة الجوية لتركيا، وستجعلنا من بين قلة من الدول التي تنتج طائرات من الجيل الخامس”.
ورغم عدم الإعلان عن موعد دقيق لبدء الإنتاج، أكد أردوغان أن الطائرة تتمتع بقدرات متقدمة، تشمل القدرة على المناورة العالية، وانخفاض البصمة الرادارية، ودمج الذخائر المحلية.
“القبة الفولاذية”.. درع دفاعي جديد لتركيا
وكشف أردوغان أيضًا عن مشروع دفاع جوي متكامل باسم “القبة الفولاذية”، سيتم فيه ربط أنظمة الدفاع في شبكة واحدة، ما يعزز قدرة البلاد على التصدي للتهديدات الجوية بشكل أكثر فاعلية، ويُشكل تحولًا نوعيًا في أمن المجال الجوي التركي.
رؤية 2030: صناعة وتكنولوجيا تركية للأجيال القادمة
قال الرئيس أردوغان إن “استراتيجية الصناعة والتكنولوجيا 2030” لا تُعنى فقط بالحاضر، بل تضع في الاعتبار احتياجات تركيا المستقبلية.
وأشار إلى أن الأولويات تشمل دعم الإنتاج المحلي، تعزيز البنية التحتية الصناعية، وتسريع الرقمنة والتحول الأخضر، إلى جانب تقليل الاعتماد على الخارج في القطاعات الحيوية.
تحرك تركي عاجل: تعليق الرحلات إلى 4 دول حتى إشعار آخر