كتب- محمد شاكر

أصدرت حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، بيانا منذ قليل، حول الانتخابات الرئاسية التي أغلق باب التصويت بها، مساء اليوم الثلاثاء.

جاء نص البيان كالتالي: تابعت غرفة عمليات المرشح حازم عمر عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ والتي استمرت أيام ١٠، ١١، ١٢ ديسمبر ٢٠٢٣ وحتى انتهاء عملية التصويت رسميًا باستثناء اللجان التي مازالت مستمرة.

وتابعت الحملة عملية التصويت من خلال غرفة عمليات مركزية و٢٦ غرفة عمليات بالمحافظات تتصل فيما بينها على مدار الساعة بتقنية الفيديو كونفرانس علاوة على انتشار أعضاء المتابعة الميدانية داخل اللجان الانتخابية والذي تجاوز عددهم عشرة آلاف عضو من الحزب.

ورصدت متابعة غرفة العمليات الخاصة بالحملة الانتخابية للمرشح حازم عمر الآتي:

- شهدت لجان الاقتراع حضورًا غير مسبوقا في تاريخ الانتخابات الرئاسية، وبالتحديد في اليوم الثالث الذي شهد إقبال كثيف من مختلف الفئات العمرية وخاصة الشباب على صناديق الاقتراع.

- سارت العملية الانتخابية بانتظام في مواعيد فتح وغلق اللجان الانتخابية وتيسير الإدلاء بالأصوات على المواطنين، بإستثناء بعض الحالات، ولفترات وجيزة لم تتجاوز النصف ساعة نتيجة الازدحام المروري أو سوء الأحوال الجوية أو القيام ببعض الأمور اللوجستية، والتي لم تؤثر على سير العملية الانتخابية.

- أكدت الحملة على عدم تلقي أو رصد أي خروقات أو شكاوى تعوق سير العملية الانتخابية أو تؤثر عليها.

وختم البيان: تتوجه الحملة بالشكر والتقدير لكل القائمين على العملية الانتخابية إدارة وإشرافًا وتنظيمًا وتأمينا كما تتوجه الحملة بخالص الشكر والثناء لكل منسقي الحملة في المحافظات وأعضاء غرف العمليات والأعضاء القائمين على العمل الميداني داخل اللجان الانتخابية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية مهرجان الجونة السينمائي الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي سعر الفائدة المرشح الرئاسي حازم عمر حملة المرشح حازم عمر حازم عمر عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد الانتخابات الرئاسیة العملیة الانتخابیة عملیة التصویت حازم عمر

إقرأ أيضاً:

بعض المؤشرات الانتخابية يُستلزم دراستها!!

* طبقا للنتائج (الأولية) لانتخابات مجلس النواب تلاحظ عدة أمور أهمها:

١- انخفاض نسبة التصويت.

٢- بطلان النتائج بسبب الطعون المقدمة من المرشحين الخاسرين في عدد من الدوائر وإعادة الانتخابات بها.

٣- أن عدم الفوز لا يعني خوض المرشح الخاسر المعركة الانتخابية بنزاهة وشرف، بل منهم من خسر لأنه كان أقل إنفاقاً، وأقل دراية بألاعيب الانتخابات.

* قرأت في أكثر من موضع قول البعض إن ما فعله أهل بلده كذا مع المرشح فلان تجربة تُدرَّس. وأنا أتعجب فما هي تلك الدروس لينتفع منها غيرهم؟

أليس ما يفعله الناس مع من يثقون فيه واضعين أملهم في أدائه هو الأمر الطبيعي، أم أن حسن الاختيار أصبح بِدعَةً يلزم تدريسها؟

مع كل التقدير لمن اعتبروا فوز المرشح درساً أقول: ليس الفوز هو الهدف، بل الهدف هو أداء النائب وصدقه في تحقيق وعوده.

* لا تتصور أن من فاز في الانتخابات ظهر فجأة للناس عند إعلان ترشُّحهِ، وفجأة أحبه الناس فأيَّدوه من خلال (زفَّة) في كل قرية، أو (كرتونة) لكل ناخب.

ولكن من فاز كانت عينه على الكرسي، وكان يخطِّط لخوض الانتخابات منذ الدورة السابقة، أو ربما قبلها بسنوات، سواء بحضور المناسبات الاجتماعية (أفراح ومآتم) وتقديم بعض الخدمات العامة (غير المكلفة) لأهل الدائرة، أو خدمة خاصة لبعضهم. ومِمَّن فازوا خصَّص لنفسه منذ سنة أو أكثر فقرة بَثٍ مباشر على صفحته (الفيسبوكية) شِبْه يومية يخاطب الناس من خلالها طارحاً المشكلات الحياتية ومعقباً على قرارات الحكومة بشأنها مُقدِّماً الحلول القابل بعضها للتنفيذ (من وجهة نظره طبعا).. فألِفَ أهل دائرته وجهه، وتسلَّل كلامُه إلي عقولهم، وعلَّقوا عليه آمالهم.

* ولأن بعض المرشحين عندما يُصبحون نواباً. يحرصون على مقعد البرلمان أكثر من حرصهم على أداء أدوارهم البرلمانية سواء تحت القبة أو التي ترضي أهل دوائرهم وحل مشكلاتهم، وعدم التزام بعضهم بالتواجد بينهم في مقره الدائم.

لذلك نطرح عدة أسئلة:

أولا: هل العزوف وانخفاض نسبة التصويت بسبب عدم وعي من لهم حق التصويت، أم نتيجة دمج دائرتين في دائرة واحدة فتعذر معرفة الناخب بمرشحين غرباء، أَم أنه إشارة إلى عدم الرضا عن أداء النواب السابقين؟

ثانيا: هل من الأفضل عودة الدوائر كما كانت؟

ثالثا: هل سيستمر الفائز بحماسه ومبادئه بعد أن يصبح نائبا، أم أنه سيفقد الجرأة ليحتفظ بمقعده وحصانته وما يحققه من مصالح لنفسه ولأقاربه؟

* أتمني..

في بداية كل دورة برلمانية تخصيص جلسات الأسبوع الأول كاملا، ليستعرض كل من كان نائباً في الدورة السابقة، وعلى الهواء (بثاً تليفزيونيا مباشراً ) ما وافق عليه من قوانين وما لم يوافق عليه بشجاعة وشفافية، ثم يستعرض خدماته التي أداها لأهل دائرته خلال الخمس سنوات الماضية.

أتمنى ذلك وأعلم أن ما نيل المطالب بالتّمنّي.

مقالات مشابهة

  • قومي المرأة: غرفة عمليات لمتابعة التصويت في الدوائر الملغاة بالمرحلة الأولى
  • قبل ساعات من فتح اللجان.. رئيس كوم حمادة يتابع جاهزية المقرات الانتخابية
  • رئيس الدلنجات يتفقد المقار الانتخابية بالمدينة
  • محافظ أسوان يتفقد اللجان الانتخابية استعدادًا لجولة الإعادة لمجلس النواب.. شاهد
  • القومي للمرأة يطلق غرفة عمليات لمتابعة التصويت فى انتخابات الدوائر الملغاة بأحكام قضائية
  • القومي للمرأة يطلق غرفة عمليات لمتابعة التصويت في انتخابات الدوائر الملغاة
  • قنصل عام مصر بالرياض يشيد بحرص الجالية بالسعودية على المشاركة في العملية الانتخابية
  • بعض المؤشرات الانتخابية يُستلزم دراستها!!
  • المفوضية العليا للانتخابات تصدر لائحة الطعون والمنازعات الانتخابية
  • “سنة 1982 أصبحت خلفنا”.. سفارة النمسا في الجزائر تصدر بيانا بعد قرعة مونديال 2026