بنك الإسكان يرعى مهرجان جرش للثقافة والفنون 2023
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن بنك الإسكان يرعى مهرجان جرش للثقافة والفنون 2023، صراحة نيوز 8211; أعلن بنك الإسكان عن رعايته للدورة السابعة والثلاثين لمهرجان جرش للثقافة والفنون الذي سيقام خلال الفترة ما بين السادس .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بنك الإسكان يرعى مهرجان جرش للثقافة والفنون 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – أعلن بنك الإسكان عن رعايته للدورة السابعة والثلاثين لمهرجان جرش للثقافة والفنون الذي سيقام خلال الفترة ما بين السادس والعشرين من شهر تموز الحالي، وتستمر حتى الخامس من شهر آب المقبل.، في مدينة جرش الأثرية.وتأتي رعاية البنك لهذا المهرجان عملاً بمسؤوليته الاجتماعية، واسهاماً بدعم مهرجان جرش الذي يلعب دوراً مهماً في تسليط الضوء على الأردن باعتباره موئلاً للثقافة والفنون والإبداع، وتسويق الأردن سياحياً بما يقدمه من برامج ثقافية وفنية متميزة، إذ يستضيف المهرجان سنوياً مجموعة متميزة من المبدعين على مختلف المستويات الفنية والثقافية محلياً وعربياً وعالمياً. ويلعب بنك الإسكان إلى جانب أدواره الاقتصادية والاستثمارية الرائدة في المملكة، دوراً مجتمعياً مسؤولاً من خلال تبنيه لاستراتيجية مجتمعية طموحة يدعم من خلالها العديد من الفئات والقطاعات والمؤسسات الوطنية بهدف تعزيز مسيرة الأردن الاقتصادية والاجتماعية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بركات الذي فشل كرئيس لجهة بني ملال إحدى أفقر الجهات يتحدث عن التنمية
زنقة20| علي التومي
في تصريح مثير للجدل خلال ندوة وطنية احتضنتها مدينة بني ملال يوم امس السبت، قال رئيس مجلس جهة بني ملال خنيفرة عادل بركات، أن الجهة شهدت تنمية ملحوظة خلال السنوات الأربع الأخيرة، وهي تصريحات قوبلت بإستغراب واسع وسخرية من قبل متابعين للشأن المحلي والجهوي، خاصة في ظل الواقع المتردي الذي تعيشه أقاليم الجهة على مختلف المستويات.
ويُحمل عدد من الفاعلين المدنيين والسياسيين بابني ملال عادل بركات، مسؤولية مباشرة عن فشل التنمية بالجهة، وتدهور مؤشرات الإستثمار والبنية التحتية وغياب المشاريع الكبرى، رغم الميزانيات الضخمة التي تم رصدها في إطار الجهوية المتقدمة، بل إن رئيس الجهة لم يتردد في إطلاق تصريحات مثيرة، من بينها قوله إنه “يجهل وزراء الفلاحة والسياحة”، وهو ما اعتبره البعض إساءة غير مباشرة لأعضاء الحكومة المعيّنين بثقة ملكية سامية، وتنصلا من المسؤولية الفعلية تجاه ساكنة الجهة.
وتعرف جهة بني ملال خنيفرة حالة من التراجع التنموي الواضح، وركودا اقتصاديا لافتا، وتهميشا لعدد من المناطق الجبلية والريفية، في ظل ضعف مبادرات المجلس الجهوي الذي يُتهم بتوجيه المشاريع وفق منطق حزبي ضيق، بدلا من الاستجابة لحاجيات الساكنة.
وتعالت في الآونة الأخيرة أصوات تطالب بفتح تحقيق رسمي من طرف وزارة الداخلية والمجالس الرقابية المختصة، في تدبير ملفات مجلس الجهة، خصوصًا في ما يتعلق ببرمجة الميزانية، وتوزيع الاستثمارات، والصفقات العمومية، وعدد من الاتفاقيات التي أثارت تساؤلات حول مدى احترامها لمبادئ الشفافية وتكافؤ الفرص.
وفي ظل هذا الوضع الكارثي لجعة بني ملال، يرى كثيرون أن استمرار الخطاب الدعائي من طرف رئيس الجهة عادل بركات، وتبنيه أسلوب المبالغة في ترويج “إنجازات وهمية”، لا يزيد سوى في تأزيم ثقة المواطن بالمؤسسات المنتخبة، ويؤشر على أزمة عميقة في الحكامة والتدبير داخل مجلس جهة يُفترض أن يكون نموذجا في الجهوية المتقدمة.