صحافة العرب:
2025-06-23@07:16:19 GMT

فوندروشوفا تكسر قواعد ويمبلدون

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

فوندروشوفا تكسر قواعد ويمبلدون

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن فوندروشوفا تكسر قواعد ويمبلدون، لندن أ ف ب بلغت التشيكية ماركيتا فوندروشوفا غير المصنفة المباراة النهائية من بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فوندروشوفا تكسر قواعد ويمبلدون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فوندروشوفا تكسر قواعد ويمبلدون

لندن (أ ف ب)

بلغت التشيكية ماركيتا فوندروشوفا غير المصنفة المباراة النهائية من بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، بفوزها على الأوكرانية إيلينا سفيتولينا 6-3 و6-3 في نصف النهائي.وهي المرة الأولى التي تبلغ لاعبة غير مصنفة نهائي ويمبلدون منذ 60 عاماً، والأولى في العصر الحديث للعبة التي بدأت في 1968.وستخوض التشيكية المصنفة 42 عالميًا ثاني نهائي كبير في مسيرتها، بعد أن حلت وصيفة في رولان جاروس 2019، حيث ستلاقي التونسية أنس جابر وصيفة العام الماضي أو البيلاروسية أرينا سابالينكا بطلة أستراليا المفتوحة.وقالت بعد الفوز: "لا يمكنني أن أصدق. أنا سعيدة جدًا بوصولي إلى النهائي. إيلينا محاربة وإنسانة رائعة، كانت مباراة صعبة".وأضافت اللاعبة التي غابت عن المنافسات معظم عام 2022 بسبب جراحة ثانية في المعصم "كنت متوترة للغاية، كنت متوترة طوال المباراة، تقدمتُ 4-0 في المجموعة الثانية وعدت من بعيد... لم ألعب ستة أشهر العام الماضي ولا أعرف أبدًا ما إذا بإمكانك العودة إلى هذا المستوى".وقبل هذه النسخة، لم تتجاوز التشيكية، حاملة فضية أولمبياد طوكيو في صيف 2021، الدور الثاني على العشب اللندني في أربع مشاركات سابقة.أما سفيتولينا "76 عالمياً" فحُرمت من بلوغ أول نهائي كبير، إذ تبقى أفضل نتيجة لها في بطولات الجراند سلام نصف نهائي ويمبلدون 2019 و2023 والولايات المتحدة المفتوحة 2019.لكن سفيتولينا حققت أكثر من المتوقع، إذ عادت إلى المنافسات فقط منذ ثلاثة أشهر بعد إجازة الأمومة وشاركت ببطاقة دعوة.وأطاحت في طريقها إلى نصف النهائي أربع متوجات ببطولات كبرى هن الأميركيتان فينوس وليامز وصوفيا كينن، البيلاروسية فيكتوريا أزارينكا في مواجهة مشحونة رياضيًا وسياسيًا في ثمن النهائي والبولندية إيجا شفيونتيك المصنفة أولى في ربع النهائي.وغابت الأوكرانية عن المنافسات منذ أبريل من العام الماضي بسبب مشاكل صحية، بما فيها في الظهر، وإرهاق ذهني بسبب غزو روسيا لبلادها.أعلنت لاحقًا حملها من لاعب كرة المضرب الفرنسي جايل مونفيس وأنجبت ابنتها في أكتوبر من العام الماضي، قبل أن تعود إلى المنافسات في أبريل هذه السنة وتتمكن من بلوغ ربع نهائي رولان جاروس.وحافظت كل لاعبة على شوط إرسالها في الأشواط الأربعة الأولى قبل أن تتبادلا الكسر في الأشواط الثلاثة التالية، لكن التشيكية كسرت منافستها في الوقت المناسب في الشوط الأخير من المجموعة الأولى لتحسمها لصالحها.حملت الزخم معها إلى المجموعة الثانية كاسرة إرسال الأوكرانية مرتين وتقدمت 4-0، إلا أن الأخيرة أخّرت تأهلها بعد أن فازت بثلاثة أشواط تواليًا، قبل أن تنهي التشيكية الأمور لصالحها وتعادل سِجل المواجهات بينهما إلى 3-3.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العام الماضی

إقرأ أيضاً:

قراءة في عمق النيران.. هل تعيد واشنطن رسم قواعد الاشتباك؟

في ظل التصعيد المتسارع بين الولايات المتحدة وإيران، وبعد الضربة العسكرية الأمريكية المباغتة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية فجر الأحد، تتوالى التحليلات حول أبعاد هذا التحول الخطير في مسار الصراع الإقليمي. 

وبينما تتباين ردود الفعل الدولية، تبرز تحليلات الخبراء لتفسير الرسائل الكامنة وراء هذه الضربة، ومدى تأثيرها في موازين القوة والردع في الشرق الأوسط.

الدكتور عمرو حسينقراءة معمقة لتداعيات الضربة الأمريكية

وفي هذا السياق، قدّم الدكتور عمرو حسين، الباحث في العلاقات الدولية، قراءة معمقة لتداعيات الضربة الأميركية، مشيرًا إلى أن ما جرى لا يُمكن فصله عن الحسابات الاستراتيجية بعيدة المدى لواشنطن، ولا عن صراع النفوذ المتشابك بين القوى الإقليمية والدولية.

وقال عمرو حسين، الباحث في العلاقات الدولية، عن رؤيته التحليلية لتداعيات الضربة الأميركية الأخيرة في المنطقة، مؤكدًا أن هذه الضربة تحمل رسائل عسكرية ودبلوماسية ونفسية تجاه إيران وحلفائها في الشرق الأوسط.

وأضاف حسين في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن واشنطن أرادت من خلال هذه العملية العسكرية أن تؤكد أنها ما تزال الفاعل الأبرز والقوة القادرة على قلب موازين المعركة متى شاءت، رغم انشغالها بملفات دولية كبرى وصعود قوى عالمية تحاول ملء الفراغ في الإقليم.

جزء من استراتيجية لاحتواء النفوذ الإيراني

وأضاف حسين أن الضربة ليست مجرد رد تكتيكي على استفزازات أو هجمات محدودة، بل تأتي في إطار استراتيجية أوسع تهدف إلى كبح جماح النفوذ الإيراني المتزايد في عدة ساحات عربية، من سوريا والعراق إلى اليمن ولبنان.

وأشار إلى أن اختيار التوقيت والمواقع المستهدفة يوجه رسالة واضحة أيضًا إلى قوى دولية أخرى، على رأسها روسيا والصين، مفادها أن واشنطن قادرة على إعادة ضبط قواعد الاشتباك لصالحها في أي لحظة.

التوترات القادمة مرهونة برد طهران

وفيما يتعلق بانعكاسات هذه الضربة على مسار الحرب الدائرة، شدد الباحث على أن المرحلة المقبلة ستشهد موجة من التوترات المتبادلة بين إيران وحلفائها من جهة، والقوات الأميركية وحلفائها في المنطقة من جهة أخرى.

إلا أنه أكد أن اتساع رقعة المواجهة سيعتمد بدرجة كبيرة على طبيعة الرد الإيراني، ومدى قدرة طهران على تجنب اشتعال مواجهة مفتوحة لا تصب في صالحها في ظل الظروف الداخلية الصعبة التي تمر بها.

سيناريوهان أمام القيادة الإيرانية

ورأى حسين أن إيران تقف اليوم أمام خيارين رئيسيين:

الخيار الأول: التصعيد المحدود عبر أذرعها الإقليمية في العراق وسوريا ولبنان، بهدف حفظ ماء الوجه داخليًا دون الانجرار إلى مواجهة مباشرة قد تكلفها كثيرًا.

الخيار الثاني: اللجوء إلى المفاوضات عبر وسطاء إقليميين ودوليين، في محاولة لانتزاع مكاسب سياسية وتخفيف العقوبات الاقتصادية، وتحسين وضع القيادة الإيرانية قبيل الاستحقاقات الداخلية.

طباعة شارك إيران الولايات المتحدة الولايات المتحدة وإيران منشآت نووية إيرانية منشآت نووية الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • الرقابة المالية: 9 مليارات جنيه أقساط تأمينية خلال مارس الماضي
  • مواجهات ساخنة في دور ربع النهائي لبطولة كأس العراق
  • تنس.. التشيكية فوندروسوفا تحقق المفاجأة وتقصي سابالينكا من برلين
  • قراءة في عمق النيران.. هل تعيد واشنطن رسم قواعد الاشتباك؟
  • الدولار يصل إلى 51 جنيها لأول مرة منذ أبريل الماضي
  • في أولى مشاركاته.. تأهل منتخب الناشئين لليد الشاطئية لربع نهائي كأس العام
  • الأمم المتحدة توثق 583 انتهاكا بحق أطفال اليمن خلال العام الماضي
  • البترول: أزمة تخفيف أحمال الصيف الماضي لن تتكرر
  • غزة - 450 شهيدا من طالبي المساعدات منذ 27 مايو الماضي
  • إدراج 20 جامعة مصرية بتصنيف QS البريطاني بزيادة 5 عن العام الماضي