الفن واهله سبب تصدر إيمان البحر درويش التريند
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
الفن واهله، سبب تصدر إيمان البحر درويش التريند،تصدر اسم إيمان البحر درويش الترند خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب انتشار شائعة خبر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سبب تصدر إيمان البحر درويش التريند، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدر اسم إيمان البحر درويش الترند خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب انتشار شائعة خبر وفاته عبر السوشيال ميديا ومواقع التواصل الإجتماعي، هذا الأمر الذي دفع الكثير يبحث عن اسمه.
وخرجت أمينة البحر درويش لتنفي وفاه والدها، وكتبت عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، خبر وفاه بابا غير صحيح".
إيمان البحر درويشويذكر أن كشفت «أمنية» ابنة الفنان إيمان البحر درويش، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج «يحدث في مصر» المعروض على فضائية «إم بي سي مصر»، تفاصيل تطورات الحالة الصحية لوالدها بعد الصورة الصادمة التي نشرتها له عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ابنة إيمان البحر درويش توضح حالته الصحيةوقالت ابنة إيمان البحر درويش: بابا بيعاني من المرض من سنة ونص أو سنتين، بعد أزمة ما حصلت وهو دلوقتي موجود في البيت مش في المستشفي، وبطلب من الناس الدعاء لوالدي، وناس كتير حاولت تتواصل معايا ومن ضمنهم الفنان مصطفي كامل، بس أنا لحد دلوقتي متواصلتش مع حد.. من فترة طويلة مفيش حد أتواصل مع والدي، وبعد ما نشرت صورة والدي أراد الكثير التواصل معي ومعرفة آخر تطورات حالته الصحية".
ما هو مرض إيمان البحر درويش؟لم تكشف أسرة الفنان إيمان البحر درويش طبيعة مرضه، لكنه ظهر في الصورة المتداولة بجسد حزين ومن الواضح أنه خسر الكثير من وزنه خلال إصابته بهذا المرض الذي لم يعرف عنه أحد، وفي عام 2021 الماضي، تعرض إيمان البحر درويش إلى الإصابة بنزيف حاد في المخ، وهو الأمر الذي تسبب في إصابته بشلل نصفي، لكنه تعافى منه بشكل تدريجي من خلال جلسات العلاج الطبيعي في أحد المراكز الطبيعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إطلاق كتاب «فنّانو الشرق الأوسط.. من عام 1900 إلى اليوم»
دبي: «الخليج»
استضافت قمة الإعلام العربي، جلسة مخصّصة للفنّ والثقافة، أكدت الأهمية المتزايدة للتعبير الإبداعي كركيزةٍ أساسيةٍ في تشكيل الخطاب العام، انطلاقاً من كون الفنّ رابطاً قوياً بين الثقافات والأيديولوجيات، ويتجلّى دوره الحيوي اليوم في تجسير الفجوات الثقافية.
وحملت الجلسة عنوان: «حوار الفن والثقافة»، وشارك فيها الكاتب والباحث في الفنون البصرية صائب أغنر، الذي قدّم لكتابه الجديد «فنّانو الشرق الأوسط: من عام 1900 إلى اليوم»، وهو عملٌ مرجعيٌّ شاملٌ من 400 صفحة يُوثّق أعمال 259 فنّاناً من جميع أنحاء المنطقة، وحاورته خلال الجلسة أنطوليا كارفر، المدير التنفيذي لمركز «آرت جميل».
وقال: «الفنّ يحتلّ المرتبة الثالثة في حياتي، بعد العمل والأسرة». وبينما قدّم كتابه السابق «فن الشرق الأوسط» - الذي حقّق نجاحاً عالمياً ويُعرض حالياً في طبعته الرابعة - تعريفاً بالفنّ الإقليمي، فإنّ هذا العمل الجديد يتعمّق في استكشاف التطوّر الفنّي في منطقة الشرق الأوسط، مُسلّطاً الضوء على كلٍّ من الفنانين الأوائل والأصوات المعاصرة.
من بين الأعمال الفنّية البارزة التي نوقشت خلال الجلسة، لوحة «الرجل الغاضب» للفنان ضياء العزاوي، و«بنت البلد» لمحمود سعيد، وأعمال فنية مؤثرة بريشة الفنانة كمالا إبراهيم إسحق. كما يُسلّط الكتاب الضوء على فنّانين مثل إنجي أفلاطون وعبد الحليم رضوي، مقدّماً قصصاً متنوّعةً وأنماطاً إقليميةً ووسائطَ وتأثيراتٍ مختلفة. ويُزيّن غلاف الكتاب عملٌ فنّيٌّ للفنانة الفلسطينية سامية حلبي مُستوحى من الذكاء الاصطناعي.
وتحدّث أغنر عن اختياره للفنانين وعمق التاريخ الكامن وراء اختياراته، فبعض الفنانين قد غادر عالمنا والبعض الآخر لا يزال يلعب دوراً في تشكيل المشهد الفنّي المعاصر.
وأشار إلى إدراج الخطّ العربي من عصور ما قبل الإسلام في الكتاب، مُسلّطاً الضوء على الإرث اللغوي والبصري الذي حمله الفنّ.
واختُتمت الجلسة بتأكيد أنّ الفنّ ليس مجرّد تعبير، بل ضرورة، فمن خلال الاحتفاء بالتراث الثقافي والقصص الفردية، يُعزّز الفنّ التعاطفَ والفهمَ المشتركَ عبر الحدود.