أمانة القصيم تطرح 14 فرصة استثمارية في رياض الخبراء بالربع الرابع من 2025
تاريخ النشر: 2nd, December 2025 GMT
طرحت أمانة منطقة القصيم، ممثَّلة ببلدية محافظة رياض الخبراء، 14 فرصة استثمارية للربع الرابع من عام 2025، ضمن جهودها الرامية إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص ودعم الأنشطة الاقتصادية في المحافظة، بما يسهم في رفع جودة الحياة وتحقيق مستهدفات الاستدامة المالية.
وتنوَّعت الفرص الاستثمارية المطروحة لتشمل إنشاء سكن للعمال، ومستودعات متعددة الاستخدام، وملاعب رياضية، وحديقة عامة، والعديد من المحال التجارية، إلى جانب مصانع متنوعة، ونشاط النقليات، ومحطة من الفئة (أ)، فضلًا عن فرصة لترميم وتشغيل مجمع تجاري يضم العديد من المحال، وفرصة استثمارية داخل المركز الحضاري، وأخرى مؤقتة في حي طيبة، إضافة إلى موقع مخصَّص لنشاط الشاهي.
ودعت بلدية رياض الخبراء المستثمرين والجهات الراغبة إلى الاطلاع على تفاصيل الفرص ومعايير التقديم عبر تطبيق الاستثمار البلدي "فرص" من خلال الرابط: http://furas.momah.gov.sa.
الاستثمارأمانة القصيمقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الاستثمار أمانة القصيم
إقرأ أيضاً:
ارشادات مهمة تحمي طفلك من التحرش
زادت حوادث التحرش والتعدي الجسدي على الأطفال بشكل كبير علي الأطفال.
وأكد الخبراء ، أن أولى خطوات حماية الطفل تتمثل في تعليمه “قاعدة الجسم الخاص”، التي توضح أن المناطق المغطاة بالمايوه لا يحق لأحد لمسها أو رؤيتها دون وجود الوالدين ولضرورة طبية فقط. وشددوا على أهمية تدريب الطفل على قول “لا” بصوت واضح عند التعرض لأي سلوك يسبب له الضيق، ثم الابتعاد فورًا وإبلاغ الوالدين.
ولفتت التوصيات إلى ضرورة منع أي “أسرار” تتعلق بالجسم، موضحين أن طلب أي شخص من الطفل الاحتفاظ بسر يخص اللمس أو الصور يُعد مؤشر خطر يجب التعامل معه بجدية. كما شدد الخبراء على أهمية توعية الطفل بأن هناك لمسًا آمنًا مثل مساعدة الوالدين في اللبس، وآخر مؤذي يجب رفضه فورًا.
وفيما يتعلق بالأمان الرقمي، طالب المتخصصون بمراقبة استخدام الأطفال للهواتف والإنترنت، واعتماد برامج حماية تمنع وصول الغرباء إليهم، إلى جانب توعيتهم بخطورة إرسال أو استقبال صور خاصة. وأكدوا ضرورة إصغاء الوالدين لأي ملاحظة يعبّر عنها الطفل دون توبيخ، لأن ذلك يعزز ثقته ويجعله أكثر استعدادًا للكشف عن أي موقف مقلق.
وأشار الخبراء، إلى أن تغيّر السلوك المفاجئ، واضطرابات النوم، والخوف من أشخاص محددين قد تكون علامات على تعرّض الطفل لتحرش، وهو ما يستدعي الحوار الهادئ ومراجعة المكان الذي يتواجد فيه. كما أوصوا بعدم ترك الأطفال لفترات طويلة مع أي شخص مهما كانت درجة القرابة، والحرص على اختيار مؤسسات تعليمية توفر إشرافًا مناسبًا وكاميرات مراقبة.
واختتم المتخصصون نصائحهم بالتأكيد على أن العلاقة القوية بين الطفل ووالديه هي خط الدفاع الأول ضد أي تهديد، وأن شعور الطفل بالأمان داخل أسرته يجعله قادرًا على الإبلاغ فورًا عن أي موقف مشبوه، مما يسهم في حمايته من المخاطر قبل وقوعها.