ضبط لحوم مذبوحة خارج المجازر ودواجن وأسماك فاسدة فى أسبوع بالجيزة (صور)
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ضبط لحوم مذبوحة خارج المجازر ودواجن وأسماك فاسدة فى أسبوع بالجيزة صور، شنت مديرية الطب البيطري بالجيزة تحت إشراف الدكتور علاء عبد العال أحمد مدير مديرية الطب البيطري بالجيزة، وبالتعاون مع المحليات ومباحث التموين، حملات .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضبط لحوم مذبوحة خارج المجازر ودواجن وأسماك فاسدة فى أسبوع بالجيزة (صور)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شنت مديرية الطب البيطري بالجيزة تحت إشراف الدكتور علاء عبد العال أحمد مدير مديرية الطب البيطري بالجيزة، وبالتعاون مع المحليات ومباحث التموين، حملات مكثفة للتأكد من جودة وصلاحية اللحوم والدواجن المعروضة للمواطنين، وذلك تنفيذا لتعليمات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة باستمرار المتابعة والرقابة على الأسواق.
وأسفرت الحملات التي تم شنها على الأسواق خلال الفترة من يوم السبت الموافق 8 يوليو حتى يوم الخميس الموافق 13 يوليو الجاري، عن ضبط 2806 كيلو لحوم مذبوحة خارج المجازر ومفروم دواجن كبدة ولحوم مستورده وأسماك مملحة غير صالحة للاستهلاك الآدمي، تحرر بها 5 محاضر قانونية للمخالفين، وذلك على النحو التالي:
-ضبط 250 كيلو جرام مفروم دواجن ومقطعات دواجن بثلاجة بالبدرشين.
-ضبط 1250 كيلو جرام مفروم هياكل دواجن بثلاجة بشارع الغاز بالوراق.
-ضبط 500 كيلو أسماك مملحة فسيخ وسردين ورنجة بمخزن بالمنيب.
-ضبط 56 كيلو لحوم مذبوحة خارج المجازر بحي المنيرة الغربية.
-ضبط 750 كيلو كبدة ولحوم مستوردة بثلاجة بحي إمبابة.
يُذكر أن اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، وجه بتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية على الأسواق ومحلات الجزارة والمطاعم وثلاجات الحفظ للتأكد من صلاحية المنتجات المعروضة ومراعاتها لكافة الاشتراطات الصحية والبيئية.
اسماك فاسدة اسماك فاسده دجاج فاسد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحديد موعد جلسات الاستماع بشأن مجازر حقبة موغابي بزيمبابوي
أعلنت لجنة من الزعماء القبليين، كان قد شكّلها الرئيس الزيمبابوي إيمرسون منانغاغوا، عن انطلاق جلسات الاستماع حول المجازر التي ارتُكبت في ثمانينيات القرن الماضي، بدءًا من 26 يونيو/حزيران الجاري، في إطار مساعٍ لمعالجة إرث العنف السياسي في البلاد.
وتعود هذه المجازر إلى ما يُعرف بـ"غوكوراهوندي"، وهي حملة عسكرية نفذتها قوات الجيش الزيمبابوي ضد سكان منطقة ماتابييلاند، وأسفرت عن مقتل عشرات الآلاف، معظمهم من أقلية النديبيلية، خلال حكم الرئيس السابق روبرت موغابي، بعد سنوات قليلة من استقلال البلاد عن بريطانيا.
وكان الرئيس منانغاغوا قد أعلن العام الماضي عن تنظيم سلسلة من جلسات الاستماع في القرى، تهدف إلى الاستماع لشهادات الناجين، في محاولة لتهدئة التوترات المجتمعية المستمرة منذ عقود.
وفي مؤتمر صحفي عقده بمدينة بولاوايو، قال رئيس اللجنة، الزعيم فورتشن شارومبيرا، إن الجلسات ستُعقد تحت إشراف الزعماء التقليديين وبمشاركة أفراد من المجتمع المحلي، مؤكدًا أن "النهج المتبع يتمحور حول الضحايا". وأوضح أن الجلسات ستكون مغلقة أمام وسائل الإعلام نظرًا لحساسية بعض الشهادات وطابعها الشخصي.
وأشار شارومبيرا إلى أن اللجنة سترفع تقريرًا إلى الرئيس بعد انتهاء الجلسات، يتضمن توصيات بشأن تعويضات مالية للضحايا، لكنه شدد على أن التفاصيل والمبالغ لن تُحدد مسبقًا قبل الاستماع إلى الشهادات.
خلفية تاريخيةفي عام 1983، أرسل موغابي وحدة عسكرية نخبوية تلقت تدريبًا في كوريا الشمالية لقمع ما اعتُبر تمردًا في منطقة ماتابييلاند الغربية، المعقل الرئيسي لأقلية النديبيلية.
وقدّرت لجنة العدالة والسلام الكاثوليكية في زيمبابوي عدد القتلى بنحو 20 ألف شخص، وهو رقم تؤيده منظمة العفو الدولية.
وأُطلق على العملية اسم "غوكوراهوندي"، وهو مصطلح بلغة الشونا يُترجم بشكل غير دقيق إلى "المطر المبكر الذي يغسل القش"، ويُنظر إليها على نطاق واسع باعتبارها حملة استهدفت أنصار الزعيم الثوري جاشوا نكومو، خصم موغابي السياسي آنذاك.
إعلانورغم الأدلة التي وثقتها منظمات حقوقية دولية، لم يعترف موغابي، الذي توفي عام 2019، بمسؤوليته عن المجازر، واصفًا تلك التقارير بأنها "أكاذيب ملفقة".
وعد منانغاغوا، منذ توليه السلطة في 2017، بمعالجة القضية، وأسس لجنة تقليدية للتحقيق في الأحداث. إلا أن نشطاء حقوق الإنسان انتقدوا المبادرة، معتبرين أنها تفتقر إلى الاعتراف الرسمي بالمسؤولية، ولم تُشرك الضحايا بشكل كافٍ.
ووصف الناشط مبوسو فوزوايو المبادرة بأنها "خدعة منذ البداية"، وقال لوكالة الصحافة الفرنسية "يتم التعامل مع هذا الملف من منظور الجناة، لا الضحايا"، مشيرًا إلى أن بعض المسؤولين المتورطين في المجازر لا يزالون يشغلون مناصب قيادية ويقودون هذه العملية.
يُذكر أن منانغاغوا، الذي كان يشغل منصب وزير الأمن خلال تلك الفترة، وصف المجازر سابقًا بأنها "مرحلة مظلمة" في تاريخ البلاد، لكنه نفى أي تورط مباشر في الأحداث.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام