القوات البحرية تحصل على وسام التميز فى إستخدام تكنولوجيا المعلومات الجغرافية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
حصلت شعبة المساحة البحرية بالقوات البحرية على وسام التميز فى استخدام تكنولوجيا المعلومات الجغرافية (SAG AWARD 2023) من مؤسسة "إيزرى" العالمية عن مشروع تطوير البنية التحتية المكانية البحرية لجمهورية مصر العربية ، ويعد الوسام من أقوى الأوسمة العالمية فى مجال نظم المعلومات الجغرافية والتى يتم الترشح لها من المؤسسات العاملة فى هذا المجال .
ويعتبر الوسام تتويجاً لجهود شعبة المساحة البحرية التى قامت خلال الأعوام السابقة بتغطية كامل المياة المصرية ببيانات هيدروجرافية حديثة ومتسقة ومدققة ، وإنتاج خرائط بحرية دولية تغطى المياة المصرية من الساحل وحتى المنطقة الإقتصادية الخالصة .
وسلمت شركة " كواليتى ستاندرز لتكنولوجيا المعلومات " وكيل مؤسسة "إيزرى" العالمية الوسام لرئيس شعبة المساحة البحرية بحضور الفريق أشرف عطوة قائد القوات البحرية وعدد من قادة القوات البحرية .
وتلعب شعبة المساحة البحرية دورأ محورياً بالغ الأهمية فى المجال البحرى للدولة المصرية يتمثل فى إستغلال المعلومات المكانية البحرية لضمان فاعلية كافة الأنشطة البحرية بالمياة المصرية بالإشتراك مع كافة الشركاء الرئيسين فى المجال البحرى للدولة وخاصة الأنشطة المتصلة بقطاع الطاقة بالبحر .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ت شعبة المساحة البحرية القوات البحرية إيزرى
إقرأ أيضاً:
تسريب استخباراتي: مستشارون إسرائيليون حذّروا من أدلة قد تثبت جرائم حرب في غزة
صراحة نيوز- جمعت الولايات المتحدة معلومات استخباراتية العام الماضي، تفيد بأن مستشارين قانونيين في القوات الإسرائيلية حذروا من وجود أدلة قد تدعم اتهامات تتعلق بارتكاب جرائم حرب ضد إسرائيل؛ بسبب حملتها العسكرية في قطاع غزة، استُخدمت فيها أسلحة زودتها بها الولايات المتحدة، وفقا لما نقلته وكالة رويترز عن 5 مسؤولين أميركيين سابقين.
وقال المسؤولون، إنّ هذه المعلومات، التي لم يُكشف عنها سابقا، كانت من بين أكثر التقارير الاستخباراتية إثارة للدهشة التي عُرضت على كبار صنّاع القرار الأميركيين خلال الحرب، إذ أشارت إلى وجود شكوك داخل القوات الإسرائيلية بشأن قانونية أساليبه، في تناقض واضح مع الموقف العلني لإسرائيل الذي يدافع عن عملياته.
وأضاف اثنان من المسؤولين أن هذه المعلومات لم تُتداول على نطاق واسع داخل الحكومة الأميركية حتى أواخر إدارة الرئيس السابق جو بايدن، عندما جرى توزيعها بشكل أوسع قبل جلسة إحاطة في الكونغرس في كانون الأول 2024.
وزادت هذه المعلومات من المخاوف في واشنطن بشأن سلوك إسرائيل في حرب قالت إنها ضرورية للقضاء على حركة حماس، التي تتخذ من البنية التحتية المدنية مركزًا لها.
وكانت هناك مخاوف من أن إسرائيل تتعمد استهداف المدنيين والعاملين في المجال الإنساني، وهي جريمة حرب محتملة نفتها إسرائيل بشدة.