قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، اليوم الثلاثاء، إن أوكرانيا ترفض أي تفاوض مع روسيا “المتغطرسة”.

وأضاف زيلينسكي، في تصريحات له، أن “ لا أحد يعلم متى ستنتهي الحرب مع روسيا”، مشيرا إلي أن “الولايات المتحدة لن تخون أوكرانيا”.

كان الرئيس الأوكراني، قال إنه في حالة فوز الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في الانتخابات الأمريكية المقبلة، فإن مساعدات واشنطن لأوكرانيا قد تنخفض.

 وأضاف زيلينسكي: “من المؤكد أن ترامب ستكون لديه سياسة مختلفة، فهو شخص مختلف لكن إذا كانت سياسة ترامب اقتصادية للغاية، فإنها ستؤثر بشكل كبير على مسار الحرب في أوكرانيا”.

مستشار زيلينسكي السابق: أوكرانيا فقدت كرامتها وتتجه نحو كارثة وزير الخارجية البريطاني: لابد من هزيمة بوتين في أوكرانيا

أوضح أن “الجيش الأوكراني يريد تعبئة ما يصل إلى نصف مليون مواطن”.

أكد الرئيس الأوكراني، أن “أوكرانيا ستتسلم العديد من منظومات باتريوت الجديدة للدفاع الجوي”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيلينسكي أوكرانيا روسيا

إقرأ أيضاً:

ضربة زلزلت قلب روسيا النووي!.. أوكرانيا تقتحم الثالوث المحرَّم وتفجّر المفاجأة الأكبر في الحرب

الضربة الأبعد.. في قلب سيبيريا! بعملية عسكرية جريئة، استخدمت كييف أسرابًا من الطائرات المسيّرة لضرب قواعد ومطارات عسكرية في عمق سيبيريا، على مسافة تقارب 4000 كيلومتر من الحدود. الهجوم أصاب أكثر من 40 طائرة عسكرية، وبلغت الخسائر المقدّرة أكثر من 7 مليارات دولار، بحسب أوكرانيا. الكرملين يختنق..

وصمت موسكو مرعب

فيما اعتُقل عدد من المشتبه بهم، امتنعت موسكو عن التصعيد الإعلامي، مما زاد من غموض الموقف. هل هو الهدوء الذي يسبق الإعصار؟ أم أن بوتين يُعيد حساباته تحت وقع المفاجأة؟

الموت جاء من الداخل! المسيّرات انطلقت من داخل الأراضي الروسية، في خرق أمني مدوٍّ أربك الدفاعات الجوية. بالتزامن، وقعت انفجارات استهدفت جسورًا وسككًا حديدية في بريانسك وكورسك، خلّفت قتلى وجرحى، وسط تساؤلات مريبة حول ضلوع استخبارات غربية في التخطيط والتنفيذ. العقيدة النووية على المحك..

والرد قادم! رغم استبعاد الرد النووي حتى اللحظة، حذّر محللون من أن بوتين قد يتحول من ضبط النفس إلى الضرب المزلزل، خاصة مع تصاعد دعوات الداخل الروسي للرد الحاسم، ووسط اتهامات صريحة للغرب بخوض "حرب بالوكالة". نحو مواجهة عالمية؟

وزير الدفاع البريطاني زاد النار اشتعالًا بتصريح مفاجئ عن "استعداد لندن لمواجهة مباشرة مع موسكو"، ما اعتُبر مؤشرًا خطيرًا على تحول نوعي في عقيدة الردع الغربية.

العالم يترقّب.. وبوتين في زاوية الرد

فهل ستتدحرج كرة النار إلى مواجهة شاملة؟

وهل يُبقي بوتين على أعصابه باردة أم يطلق يد الانتقام؟

الدرونات حطّمت الحدود.. وساحات النار تنتظر الإشارة. الخلاصة:

الحرب دخلت منطقة محظورة.. والعالم على شفا تصعيد نووي غير معلن.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الروسي السابق: من غير المرجح لقاء بوتين مع زيلينسكي.. والانتقام قادم
  • حرب روسيا على أوكرانيا.. التصعيد أم التفاوض؟
  • وزير الدفاع الأوكراني: الوفد الأوكراني اقترح على ممثلي روسيا عقد اجتماع آخر في نهاية يونيو
  • رئيس عام امتحانات الثانوية العامة يكشف تفاصيل وضع الأسئلة وموعد النتيجة
  • مغردون: هجوم أوكرانيا على روسيا يستدعي ذكريات بيرل هاربور ومخاوف حرب عالمية ثالثة
  • مجلس الأمن الأوكراني: تدمير 13 طائرة روسية في هجوم على القواعد الجوية داخل روسيا
  • هل تم إبلاغ إدارة ترامب بالهجوم الأوكراني الواسع على روسيا؟ مسؤول أمريكي يجيب
  • ميدينسكي: روسيا تلقت من أوكرانيا مذكرة التفاهم بشأن التسوية السلمية
  • ضربة زلزلت قلب روسيا النووي!.. أوكرانيا تقتحم الثالوث المحرَّم وتفجّر المفاجأة الأكبر في الحرب
  • ‏زيلينسكي: أوكرانيا سترسل وفدا إلى إسطنبول لإجراء محادثات مباشرة مع روسيا غدا