تغيير الحكومة.. أستاذ علوم سياسية يكشف كيفية مواجهة التحديات في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أكد علي الدين هلال أستاذ العلوم السياسية، أن تغيير الحكومة ضروري لمواجهة التحديات التي تنتظر الرئيس عبد الفتاح السيسي في ولايته الجديدة.
أسعار الخضروات والفاكهة اليوم.. الحكومة تواصل حملاتها على مخازن "البصل" متحدث الحكومة: رئيس الوزراء شدد على ضرورة الإسراع في استكمال تنفيذ مشروع حماية شواطئ الإسكندرية ضرورة تغيير الحكومةوقال لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن رئيس الجمهورية مستمر ويواجه بعض التحديات، وللتغلب عليها يجب تغيير الحكومة، مؤكدًا أنه من المتوقع أن تحدث تغيرات في الحكومة.
وأوضح أن تغيير الحكومة لا يتعلق باتهامات بالقصور، لكن الأمر يتعلق بوجود التحديات المختلفة ومرحلة جديدة تتطلب أدوات وقدرات مختلفة وجديدة، وهو ما سيساهم في مواجهة هذه التحديات.
وأضاف أنه لمواجهة التحديات يجب أن يكون في كل مجال في الحكومة التفوق العلمي والتخصصي، والخبرة السياسية والقدرة على التعامل السياسي وتبرير القرارات للمواطنين وإقناعهم بالأفكار المطروحة، وأن يكون الوزير هو صاحب القرار وممكن من عمله ويشعر أنه صاحب القرار في إطار اختصاصه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة السيسي العلوم السياسية استاذ علوم سياسية رئيس الوزراء الرئيس عبد الفتاح السيسي عزة مصطفى فضائية صدى البلد تغییر الحکومة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف عن إهدار الفرص السياسية.. وتفاصيل إجبار "ربيع" على الاستقالة
تحدث علي ناصر محمد، رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن تداعيات إهدار الفرص السياسية بعد اغتيال قحطان الشعبي، وما تلا ذلك من أحداث أدت إلى استقالة سالم ربيع علي.
وأشار خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى "عرض علي هذا الموضوع في اجتماع مع ربيع ورفضته، فكنت أبحث عن مخرج لا يشمل إقالة ربيع أو محاسبته، بل للحفاظ على الوحدة والمصلحة العامة."
وأضاف أن الحل المقترح كان تشكيل لجنة لمحاسبة رئيس الوزراء ووزير الداخلية، مع الإعلان عن عقد اجتماع رسمي، بحيث يُستبعد رئيس الوزراء ووزير الداخلية، دون تحميل ربيع أي مسؤولية عن ما حدث، موضحًا: "عندما يتغير رأس الدولة تتغير أشياء كثيرة."
وأشار إلى أنه في النهاية أقدم علي ربيع إلى تقديم استقالته، متابعا: "عرضنا عليه الذهاب إلى إثيوبيا واتصلنا بالرئيس الإثيوبي الذي رحب، وكان ربيع مستعدًا لذلك، لكن أشخاصًا متطرفين من اليسار رفضوا الأمر، حتى أن أحد الحرس أطلق النار على سكنه، وكان الوضع قابلًا للانفجار، حيث بدأ إطلاق النار من كل مكان، وفي النهاية استسلم ربيع بعد نحو 24 ساعة."