من هو القائد الجديد للدعم السريع اذا صحت اخبار وفاة حميدتي وشقيقه عبد الرحيم ؟
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن من هو القائد الجديد للدعم السريع اذا صحت اخبار وفاة حميدتي وشقيقه عبد الرحيم ؟، دقلو يعيش السودان حالة من الانقسام والصراعات المستمرة منذ فترة طويلة، وآخر هذه الصراعات كانت معركة الخرطوم التي يشهدها السودان حاليا،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من هو القائد الجديد للدعم السريع اذا صحت اخبار وفاة حميدتي وشقيقه عبد الرحيم ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دقلو
يعيش السودان حالة من الانقسام والصراعات المستمرة منذ فترة طويلة، وآخر هذه الصراعات كانت معركة الخرطوم التي يشهدها السودان حاليا.
وهنالك أنباء غيرة مؤكدة عن موت حميدتي وشقيقه عبدالرحيم، القائدين للدعم السريع، ويبحث ويترقب الجميع عن اسم الشخصية التي ستتولى قيادة قوات الدعم السريع في هذه الظروف الحرجة.
ولا يوجد حتى الآن معلومات رسمية تؤكد وفاة حميدتي وشقيقه عبد الرحيم ولكن إختفائهم من الظهور في وسائل الإعلام يثير الكثير من الشك والاٍستفهام، وفي حال تأكدت هذه الأنباء ستعلن قوات الدعم السريع عن قائدها الجديد.
ويتعين على الجميع في السودان العمل على تحقيق السلام والاستقرار في البلاد. وبالنسبة للدعم السريع، فإنه مصيره يتوقف على مبادرات السلام الجارية.
ومن الممكن أن تنشأ حرب جديدة مع الحركة الشعبية جناح الحلو بعد معركة الخرطوم، ويجب على الجميع العمل على تجنب ذلك والعمل على إيجاد حلول سلمية للنزاعات.
وبالنسبة للمعارك المؤجلة، فإنه يتعين على الجميع العمل على حلها بأسرع وقت ممكن، وتحقيق السلام في البلاد.
ويجب على جميع الأطراف المعنية في السودان أن تعمل معًا بجدية وتكثيف الجهود لتحقيق السلام والاستقرار في البلاد، وتحقيق العدالة والمصالحة بين جميع المجتمعات. ويتعين علينا جميعاً أن نعمل على تجنب الصراعات والحروب والعمل على بناء مستقبل أفضل للسودان وشعبها.
فارس أنور
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني: متمردو الدعم السريع أعدموا 12 شخصا داخل مستشفى النهود
واصلت قوات الدعم السريع عملياتها العسكرية مستهدفة المدنيين الأبرياء بالقتــ.ل والتشريد والتعذيب رغم المعارك التي خسرت كثير منها أمام الجيش السوداني .
وقال مصدر في الجيش السوداني أن قوات الدعم السريع أعدمت 12 شخصا داخل مستشفى مدينة النهود بولاية غرب كردفان، في استمرار للجرائم الجسيمة بحق الشعب المنكوب.
وأعلنت الرئاسة المصرية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي التقى رئيس الوزراء السوداني الانتقالي كامل إدريس في القاهرة يوم الخميس الماضي لبحث سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية ودعم الاستقرار في السودان.
وأكد الرئيس السيسي أن موقف مصر ثابت في دعم وحدة السودان وسيادته وسلامة أراضيه"، وتعهد "بالدعم الكامل لجهود استعادة الأمن والاستقرار وإنهاء الأزمة الإنسانية الراهنة وحماية موارد الشعب السوداني"، بحسب البيان.
وتناولت المحادثات الجهود الجارية لحل الصراع في السودان واستكشاف التعاون في إعادة الإعمار بعد الحرب.
وتقدر السلطات السودانية تكلفة إعادة الإعمار بنحو 300 مليار دولار للخرطوم و700 مليار دولار لبقية البلاد، في حين تعد الأمم المتحدة تقييمها الخاص، حسبما ذكرت وكالة رويترز في يونيو.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأسبوع الماضي إن 23% فقط من خطة الاستجابة الإنسانية العالمية للسودان البالغة 4.6 مليار دولار تم تمويلها.
وأكد مراقبون إن زيارة إدريس كانت مهمة باعتبارها أول زيارة خارجية له، ما يشير إلى سعي الخرطوم للحصول على دعم مصر وسط اضطرابات متفاقمة في الداخل.
وعقد إدريس مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا مع رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، مؤكدًا أن علاقات السودان بمصر "لن تنقطع أبدًا"، وأن الجانبين اتفقا على "رؤية شاملة" تخدم مصالح الشعبين والأجيال القادمة.
شكر مصر على استضافتها "ملايين السودانيين" خلال ما وصفه بـ"الحرب الوحشية" المفروضة على بلاده.
وأعرب مدبولي عن أمله في أن يخرج السودان قريبا من أزمته "ليحمي أرواح الأبرياء، ويخفف معاناة الشعب السوداني، ويحافظ على موارده، ويحافظ على وحدة البلاد واستقلالها"، رافضاً أي مساس "تحت أي مسمى أو ظرف".