ووفقا لتقرير أعدته مراسلة الجزيرة نجوان سمري، فإن ذوي الأسرى يخشون مقتل ذويهم في قصف إسرائيلي، وهو ما دفع بعضهم للاعتصام أمام مقر وزارة الدفاع لزيادة الضغط على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ومجلس حربه.

ويطالب المعتصمون بالتوصل لاتفاق تبادل جديد للأسرى حتى لو كان الثمن وقف القتال وتنفيذ شرط المقاومة المتعلق بالإفراج عن الجميع مقابل الجميع.

تقرير: نجوان سمري

21/12/2023مقاطع حول هذه القصةقوات الاحتلال تعدم رجالا ونساء في إحدى بنايات غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 13 seconds 04:13نقل أطفال مصابين بقصف إسرائيلي إلى المستشفى الكويتي في رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 43 seconds 02:43مشاهد من تصنيع القسام بندقية "الغول" والتدريب عليهاplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 49 seconds 01:49شاهد.. سرايا القدس تفجر عبوة بقوة راجلة إسرائيلية بحي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35غارات إسرائيلية عنيفة تدمر مربعا سكنيا ومسجدا وسط رفحplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 00 seconds 04:00شاهد.. قصف على بعد أمتار من مراسل الجزيرة الإنجليزيةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 51 seconds 00:51شاهد.. الاحتلال يقصف محيط المستشفى الكويتي جنوبي قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 15 seconds 07:15من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

مهندس صفقة شاليط: نتنياهو يستغل الحرب على غزة للحفاظ على ائتلافه السياسي

إسرائيل –  غرشون باسكين، الناشط اليساري الذي يعد أحد مهندسي صفقة الإفراج عن جلعاد شاليط من أسر الفصائل الفلسطينية عام 2011، قال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يستغل الحرب على غزة للحفاظ على ائتلافه.

وفي مقابلة مع صحيفة “معاريف”وجه باسكين انتقادات شديدة لاستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، مشيرا إلى وجود بديل سياسي، داعيا إلى تدخل أمريكي فوري.

وقال باسكين إن استمرار الوجود العسكري الإسرائيلي في غزة أمر غير ضروري بل وخطير، متسائلا: “قتل سبعة جنود إسرائيليين آخرين في غزة من أجل ماذا؟ طالما هناك جنود إسرائيليون على الأرض، فإن الفصائل الفلسطينية ستظل تملك أهدافا لضربها”.

وأوضح أن الفصائل الفلسطينية قد تم تفكيكها، ولم يعد لديها جيش، كما أن قدرتها على تجديد إمدادات السلاح لم تعد قائمة. ولم تعد قادرة على الحكم في غزة، حيث أن سكان القطاع لا يريدونها هناك. لكن طالما بقي الجنود الإسرائيليون، فإن المقاتلين المتبقين سيواصلون محاولاتهم لقتلهم”.

وأشار إلى أن الكلفة البشرية للقتال باتت باهظة وغير مبررة، قائلا: “تواصل إسرائيل قتل نحو مئة فلسطيني في غزة يوميا، معظمهم ليسوا مقاتلين ولا أعضاء في الفصائل الفلسطينية ، بل هم مدنيون أبرياء يكافحون للبقاء على قيد الحياة. فسكان غزة يخوضون يوميا معركة من أجل الحصول على زجاجة الماء التالية أو الوجبة القادمة”.

وحمل باسكين الحكومة الإسرائيلية المسؤولية السياسية عن استمرار الحرب، قائلا: “الحرب في غزة باتت منذ زمن وسيلة لإنقاذ المسيرة السياسية لبنيامين نتنياهو وللحفاظ على ائتلافه الحاكم إنها حرب من أجل بقاء الائتلاف!”.

وأضاف: “نتنياهو كسب دعما شعبيا من الحرب مع إيران، لكني أعتقد أن ذلك لن يدوم، فإخفاقاته وإخفاقات حكومته ستطفو مجددا على السطح، والجمهور لن ينسى ما حدث في السابع من أكتوبر ومن كان في موقع القيادة حينها”.

وتحدث باسكين عن المستجدات الإقليمية، مشيرا إلى أن “ما حدث بالأمس يظهر مدى اعتماد إسرائيل المطلق على الولايات المتحدة، حين أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نتنياهو بأن يأمر الطائرات الحربية بالعودة قبل شن غارة إضافية على إيران. لقد أمر ترامب بإنهاء الحرب، ونتنياهو امتثل فورا”.

وأكد باسكين أن الضغط الأمريكي يجب أن يمارس أيضا في غزة، موضحا: “بإمكان ترامب أن يجبر نتنياهو على إنهاء الحرب في القطاع. فحماس مستعدة لصفقة تطلق فيها سراح جميع المخطوفين الإسرائيليين الخمسين مقابل إنهاء الحرب. الفصائل الفلسطينية على استعداد للتخلي عن الحكم في غزة – وقد أبلغوني بذلك كتابة، بالعربية والإنجليزية، منذ سبتمبر 2024”.

وأشار إلى وجود مسار سياسي قابل للتنفيذ بدعم من الدول العربية، قائلا: “من سيتولى الحكم في غزة من الجانب الفلسطيني سيضطر إلى نزع سلاح الفصائل الفلسطينية ، لأنه لن يتم تقديم أي دعم مالي لإعادة إعمار القطاع إذا استمرت الفصائل الفلسطينية في تشكيل تهديد عسكري. بعض الدول العربية أبدت استعدادها لإرسال قوات إلى غزة لمساعدة الحكومة الفلسطينية الجديدة على فرض النظام، بشرط أن تنسحب إسرائيل، وتنتهي الحرب رسميا، وألا تبقى الفصائل الفلسطينية في الحكم. هذا هو السيناريو الوحيد الممكن لليوم التالي”.

وختم باسكين بدعوة مباشرة إلى الرئيس الأمريكي، قال فيها: “فلماذا ننتظر؟ الرئيس ترامب، افعل ما يجب فعله الآن، لا تنتظر حتى يوم آخر. التحرك الآن سيمنع سقوط المزيد من الضحايا من سكان غزة ومن الإسرائيليين”.

المصدر: “معاريف”

مقالات مشابهة

  • لوقف حرب غزة .. اعتقال 4 محتجين في مظاهرة مناهضة لحكومة نتنياهو
  • ترامب يعرض صفقة على نتنياهو لإنهاء حرب غزة
  • أحد مهندسي صفقة شاليط: ترامب الوحيد القادر على وقف حرب غزة
  • متخصص في الشأن الإسرائيلي: نتنياهو لن يقبل بوقف الحرب دون استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حماس
  • نتنياهو يبحث وقف الحرب .. وترامب يقترب من صفقة غزة الكبرى تشمل الرهائن
  • مهندس صفقة شاليط: نتنياهو يستغل الحرب على غزة للحفاظ على ائتلافه السياسي
  • مقتل 7 جنود إسرائيليين في غزة يزيد الضغط على نتنياهو
  • خسائر الاحتلال بغزة تزيد الضغوط على نتنياهو لوقف الحرب
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين يطالبون بوقف حربي غزة وإيران
  • يديعوت: الكابينت ناقش صفقة شاملة مع غزة تشمل إعادة الأسرى