آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /22.12.2023/
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أوكرانيا – تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته على مختلف الجبهات، ويكبدها خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
“بوليتيكو”: الغرب يستعد لحرب باردة جديدة مع روسيا مطالبات برلمانية روسية بتشريع مصادرة الأصول الأمريكية في روسيا حرس الحدود الأوكراني: تكدّس 4 آلاف شاحنة على الحدود البولندية الأوكرانية برلين ترفض تسليم كييف الأوكرانيين المطلوبين للتجنيد أوستن يناقش مع نظيره الأوكراني مسألة تعزيز الإمكانات العسكرية لكييف البيت الأبيض: سنرسل آخر حزمة أسلحة لأوكرانيا.. ولا إمدادات جديدة دون موافقة الكونغرس رئيس وزراء هنغاريا متسائلا.. هل سنضم أوكرانيا والجيش الروسي إلى الاتحاد الأوروبي؟ وسائل إعلام: الولايات المتحدة تطلق مناقشات عاجلة مع حلفائها لاستخدام الأصول الروسية لصالح أوكرانيا القائد العام للقوات الأوكرانية يؤيد مشروع قرار التعبئة العسكرية ويعارض تجنيد النساء خبير عسكري أميركي: بعد هزيمة أوكرانيا ستكون دول حلف الناتو هدف روسيا التالي روغوف: الدفاعات الجوية الروسية تدمر هدفين جويين في أجواء برديانسك
المرصد : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
القناة 12 العبرية تكشف وثيقة أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران
كشفت القناة 12 العبرية، مساء اليوم، عن وثيقة سرية تم التصويت عليها في المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية (الكابينت)، تتعلق بالأهداف المعلنة للعملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة ضد إيران، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والمخاوف من تقدم البرنامج النووي الإيراني.
وبحسب الوثيقة التي تم الكشف عنها، فقد تضمنت أربعة أهداف رئيسية للعملية:
المس المباشر بمشروع إيران النووي ومنشآته الحيوية.
استهداف منظومة الصواريخ الباليستية الإيرانية.
إحباط ما وصفته الوثيقة بـ"خطة إبادة إسرائيل" من خلال عمليات عسكرية على الأرض.
خلق ظروف مناسبة لإنهاء المشروع النووي الإيراني عبر المسار الدبلوماسي بالتنسيق مع الولايات المتحدة.
وذكرت القناة أن الكابينت تلقى تقييمًا عسكريًا من الجيش الإسرائيلي، يفيد بأن العملية قد تستغرق من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وسط تقديرات بسقوط ما بين 800 إلى 4000 قتيل إسرائيلي في أسوأ السيناريوهات المتوقعة.
وتأتي هذه التسريبات في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متزايدًا، في ظل استمرار التصعيد اللفظي والعسكري بين تل أبيب وطهران، فيما لم يصدر بعد أي تعليق رسمي من الحكومة الإسرائيلية بشأن ما ورد في التقرير.