ضبّط جدولك: 2024م يقترب، وهناك 7 إجازات في انتظارك
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
رصد -أثير
إعداد – خالد الراشدي
بعد أيام سينتهي العام الجاري 2023م، وسندخل العام الجديد 2024م الذي سيتضمن مناسبات عديدة فيها إجازات رسمية.
“أثير” قامت تُقدِّم في هذا الموضوع قراءة تقريبية وتقديرية لتواريخ الإجازات في العام الجديد، وهي كالآتي:
يناير
سيشهد أول إجازة في العام الجديد وهي “إجازة يوم تولي السلطان مقاليد الحكم” وستصادف يوم الخميس 11 يناير 2024م.
فبراير
وفق “تقويم عمان” فإن إجازة الإسراء والمعراج 27 رجب ستصادف يوم الخميس 8 فبراير 2024م.
أبريل
تشير القراءات إلى أن شهر رمضان الفضيل سيبدأ بتاريخ 12 مارس، وستبدأ الإجازة من ( 29 رمضان) الذي سيصادف يوم الثلاثاء 9 أبريل حتى يوم السبت 13 أبريل 2024م.
يونيو
يشير “تقويم عمان” إلى أن وقفة عرفة (9 ذي الحجة) ستكون يوم الأحد 16 يونيو، وعليه يُتوقع أن تكون إجازة عيد الأضحى المبارك هذا أسبوعًا كاملا.
يوليو
سيشهد شهر يوليو في بدايته إجازة السنة الهجرية الجديدة التي تشير القراءات إلى أنها ستكون يوم الأحد 7 يوليو 2024م.
سبتمبر
سيشهد يوم الاثنين 16 سبتمبر 2024م ذكرى المولد النبوي الشريف.
نوفمبر
سيشهد إجازة العيد الوطني الرابع والخمسين المجيد (يومين)، حيث جرت العادة أن تكون الإجازة في آخر الشهر.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
غوارديولا معلنا قرب رحيله عن سيتي: سأغادر لتحدٍّ جديد وهناك من يريد فشلي
في تصريح هزّ أوساط الكرة العالمية، كشف المدرب الإسباني بيب غوارديولا أن رحيله عن مانشستر سيتي يقترب، وأنه اتخذ قرارا نهائيا باعتزال التدريب مؤقتا بعد مغادرته النادي الإنجليزي، دون تحديد جدول زمني واضح للرحيل أو العودة.
وقال غوارديولا في مقابلة مع مجلة (جي كيو هايب) "GQ Hype" البريطانية "أعلم أنني سأتوقف بعد هذه المرحلة مع مانشستر سيتي، هذا مؤكد. لقد حُسم الأمر بالفعل. سأغادر لأنني بحاجة إلى التوقف والتركيز على نفسي، على جسدي".
ورغم أنه لم يحدد متى تنتهي "هذه المرحلة"، فإن كلماته حملت نبرة حاسمة، تُشير إلى أن النهاية أقرب مما يتوقع البعض.
من برشلونة إلى السيتيغوارديولا أوضح أن قراره لا يرتبط بالضغوط أو النتائج، بل برغبة داخلية تشبه ما عاشه حين غادر برشلونة أو حين اعتزل اللعب.
وقال "في كل مرة كنت أعلم متى أقول كفى. الأمر ليس بدنيا بل ذهنيا.. أحتاج إلى تحدٍّ جديد".
وأكد أن رحيله سيكون قرارا نابعا من قناعته الشخصية، لا من ضغوط إعلامية أو جماهيرية.
وعن الانتقادات التي طالته مؤخرا، خاصة بعد موسم أخفق فيه في حصد الألقاب كما هو المعتاد لديه، لم يتردد المدرب الكتالوني في الرد "هل ينتظرون مني الفشل؟ نعم، بالتأكيد. ويسعدني الترحيب بهم. هذا يمنحك الطاقة".
وأضاف "عندما تفوز بستة ألقاب في الدوري الإنجليزي، تصل إلى لحظة تنهار فيها. نحن بشر، وهذا طبيعي".
ومن أبرز النقاط التي تناولها غوارديولا بصراحة غير معتادة حديثه عن صعوبة إدارة غرفة الملابس في فريق مملوء بالنجوم، "لدي 23 لاعبا، وأختار 11 كل ثلاثة أيام. الآخرون يعتقدون أنني لا أريدهم، لكنني أحبهم أكثر، لأنني أعاني من أجلهم".
ورغم محاولاته للتواصل مع الجميع، يعترف بيب بصعوبة إرضاء الجميع دائما "يقولون: لماذا لم تخترني؟ ثم لا يلعبون في اليوم التالي. من المستحيل ألا يكون هناك تضارب في المصالح".
إعلان